عن طالبان تركيا ودراما الباتريوت ومصير سورية من دون الأسد  

22-12-2012

عن طالبان تركيا ودراما الباتريوت ومصير سورية من دون الأسد  

 جولة (الجمل) على الصحافة التركية- ترجمة: محمد سلطان:

الربيع العربي في عامه الثاني

كتب الكاتب ’كوراي تشالشكان‘ مقالاً في صحيفة ’راديكال‘بعنوان "الربيع العربي في عامه الثاني"، محللاً أحداث الشرق الأوسط, ونتائجها المنتظرة, وتأثيرها على تركيا.
منذ سنتين أحرق ’محمد بوعزيزي‘ نفسه وتغير العالم. وفي اليوم التالي بدأت المظاهرات في مدينة ’سيدي بوزيد‘ وبعدها بيوم انتشرت المظاهرات في جميع أنحاء البلد. ومع استمرار المظاهرات اضطر الدكتاتور ’زين العابدين بن علي‘أن يفر إلى دكتاتورية المملكة العربية السعودية بعد 28 يوماً من بدء الأحداث.
العرب لا يحبون تعبير "الربيع العربي", وبحسب مجلة ’Foreign Policy‘ فإن العرب يكرهون تعبير "الربيع العربي" ويقولون "لا تسرقوا ثورتنا". وخلال فترة قصيرة انتشرت الأحداث في عدة بلدان عربية وأدى ذلك إلى سقوط رؤساء تونس, مصر, واليمن, وعمت المشاكل في سوريا والبحرين. حاولت السعودية أن تخنق ثورة البحرين, وفي المقابل حاولت أن تؤسس قاعدة لحرب أهلية في سوريا. كما عاشت كلٌّ من الجزائر, المغرب, الكويت, لبنان, والعراق أحداثاً قصيرة, وبعضها مازال مستمراً.
وهذه الأحداث يتم تحليلها بثلاثة أشكال:
-    ماذا حصل؟ هل خرجت الديمقراطية من الجوامع؟: إن هذا التحليل خاطئ, وخاصة بالنسبة للمهتمين بشؤون الشرق, لأنهم بهذا التعبير يتسترون على ظلم هؤلاء الدكتاتوريين الذين يظن أنهم علمانيون.
-    أبناء الثورات العربية على وشك اغتيال ديمقراطيتهم: أنصار الطرق المغلقة للإسلام السياسي أصحاب الذهنية التي تقول "دائماً لنا.. دائماً لنا", يرددون: "دعونا ننتظر, ربما ستهدأ الأمور", إذ يرون في سقوط الدكتاتوريين, نجاحاً لهم.
-    الشرق الأوسط سيتحول قريباً إلى بحيرة من الدماء: وهذه أكثر التحليلات سوداويةً. الإسلام السياسي سيؤسس لتقسيماتٍ طائفية, وستدعم إسرائيل هذه التقسيمات, ولن يعود الاستقرار والديمقراطية للشرق الأوسط. وأبرز مثال لذلك: العراق. إن الشعب العراقي في حالة يرثى لها لدرجة أنه يشتاق لنظام ’صدام حسين‘.
حالة تركيا:
حرية الصحافة مهددة. يتم تصفية الكتاب والصحفيين الذين ينتقدون الحكومة. لا يقال عن المشكلة الكردية أنها "مشكلة". نواب مجلس الشعب معتقلون. نحن على قتال مع جيراننا من دول الشرق الأوسط. توترت علاقتنا مع أقوى دولة وأكثر دولة مذنبة في الشرق الأوسط، وهي إسرائيل. لم يبق لدينا تواجد في ليبيا. أصرينا على الباتريوت فتوترت علاقتنا مع إيران.
كان يوجد احتمال آخر, وهو أن نقبل اللاجئين السوريين دون أن نصر على اسقاط النظام في سوريا. كنا نستطيع أن ننتقد حكم الرئيس الأسد دون أن ننعته "بالقاتل". كنا نستطيع إيجاد طرق أخرى لدخول العراق دون التدخل المباشر بانتخاباته.
كان بامكان تركيا, التي بدأت ببناء أسس جديدة في الشرق الأوسط, أن تتفادى هذه المشاكل دون أن تحشر في الزاوية. لو لم تنحاز تركيا إلى (نزعة الطائفة السنية) في توازنات الشرق الأوسط, فلربما استطاعت أن تحصل على دعم كلا الطرفين. حينها يمكن أن تصبح تركيا اللاعب الأهم في الشرق الأوسط. ولكن الآن هي بموقع "الداعم لطرف واحد بلاعب واحد".
(كوراي تشالشكان – صحيفة: راديكال)

نساء لواء اسكندرون يحضرن لمسيرة معارضة تحدياً لحكومة أردوغان
 
أول مسيرة نسائية منددة بقوى الاحتلال في تركيا, جرت بتاريخ 10 كانون الأول 1919 في محافظة ’قاستامونو‘.وبعد 93 عاماً ستجتمع نساء تركيا الفدائيات في 22 كانون الأول في محافظة ’هاتاي‘ (لواء اسكندرون). لم تحصل, مسيرة ’قاستامونو‘ على الإذن آنذاك. كذلك تنوي ولاية هاتاي منع المسيرة التي يحضر لها، والتي ستشارك فيها النساء كغالبية في هذه المحافظة. وسيشارك حزب العمال التركي في المسيرة المنددة بنشر سلاح الباتريوت وبالتدخل العسكري في سوريا تحت شعار "لا لنشر الباتريوت, لا للناتو, لا للتدخل العسكري في سوريا".
وحجة الوالي كانت غريبة جداً، حيث منعت ولاية ’هاتاي‘ هذه المسيرة بحجة أنها "ستخرب هدوء واستقرار المواطنين". وقد احتجت نساء تركيا على قرار الوالي. وقالت ’نورسيل ايشيك صوي‘, عضو في القيادة المركزية لجمعية "النساء التقدميات", إن هذا القرار مخالف للقوانين. كما أعلنت ’ايشيك صوي‘ عن قيامهن بالتجهيزات اللازمة لملتقى’هاتاي‘ في 22 كانون الأول الجاري.
وقد سبق لولاية ’هاتاي‘ أن منعت مسيرة نظمها حزب العمال التركي في ’هاتاي‘ تحت شعار "سوريا وتركيا أخوة", ورغم ذلك شارك في المسيرة الآلاف من المواطنين.
(قناة: أولوصال)

طالبان يفتح فرعه الثاني في تركيا
 
تقوم المجموعات الإسلامية الراديكالية في أفغانستان, والتي تسمى "طالبان", بالتحضيرات لافتتاح فرع لها في تركيا.
وبحسب خبر بثته قناة ’Tolo News TV‘ الأفغانية, استناداً لمجلس السلم الأعلى الأفغاني؛ فإن طالبان تخطط لفتح فرع آخر لها في أنقرة يضاهي فرعها في دولة قطر. وتم الإيفاد أن طالبان تسعى لفتح الفرع بالتوازي مع زيارة الرئيس الأفغاني ’حامد كرزاي‘ إلى تركيا. ويسعى الطالبانيون للاستفادة من تركيا, العضو في الناتو والحليف الاستراتيجي لأميركا, ليوطدوا علاقاتهم مع حكومة أفغانستان ليتم الاعتراف بهم من قبل الدولة الأفغانية ويؤسسوا لعلاقات تجارية معهم.
(موقع: أوضا تي في)

القاعدة في خدمة الاستخبارات الأمريكية لتدمير تركيا
 
روى ’صباح الدين أونكيبار‘ في صحيفة ’أيدينليك‘ أحداث المؤتمر الوطني السوري الذي عقد في إيران وحضره هو وعدة جهات دبلوماسية. ويقول ’أونكيبار‘:
جاءت الدعوة من وزارة الخارجية الإيرانية. ودامت مباحثات المؤتمر القومي السوري يومين. حضرها من تركيا أنا, و’مصطفى كملاك‘ (رئيس حزب السعادة المعارض), و’عبد اللطيف شينير‘ (المعاون السابق لرئيس وزراء تركيا), ونائب رئيس حزب العمال التركي ’بولينت اسين أوغلو‘, وعضو مجلس الشعب من حزب الشعب الجمهوري ’أيكان ايردمير‘, والداعية ’أوزنور أوزدوغان‘.
وقد هدف الاجتماع لإيجاد حل للحرب الأهلية في سوريا. وحتى المجموعات المعارضة التي حضرت الاجتماع اشتكت من المجموعات المتدينة الراديكالية.
وقد قدمت براهين على قيام عشرة آلاف وهابي، من تنظيم القاعدة، خاضعين لإمرة الاستخبارات المركزية الأمريكية "CIA"، بأعمال قتل وذبح بحق الشعب السوري, وأنه يوجد ضمن هذه المجموعات حوالي 3000 شخص تركي. كما علم أن هؤلاء الأتراك المنضوين في صفوف تنظيم القاعدة يجتازون الحدود السورية التركية ويتنقلون بالاتجاهين, وهم على علاقة وطيدة مع حزب العدالة والتنمية.
ورأى المشاركون في الاجتماع أن المسؤول الأول عن هدر الدماء في سوريا هي تركيا بزعامة ’رجب طيب أردوغان‘.
كما تمت مشاركة معلومة استخباراتية تفيد بأن تنظيم القاعدة سيسعى لضرب الاستقرار وتدمير تركيا من أجل تحقيق الحلم الأميركي بإعادة تصميم المنطقة. وسيتم ذلك عبر استهداف العلويين في تركيا والبدء بعمليات اغتيال في صفوفهم في الوقت القريب. كما يهدف المشروع إلى الهجوم على بشار الأسد, وإنشاء كردستان الكبرى التي تمتد إلى حدود البحر الأبيض المتوسط.
وتم التأكيد في الاجتماع أن بقاء بشار الأسد هو الضمان الأكبر على وحدة دول المنطقة واستقرارها, كذلك تم التأكيد, وبإصرار, على أن سوريا جديدة بدون بشار الأسد ستتحول إلى لبنان ثانية.
كذلك تمت مشاركة معلومات استخباراتية تفيد بأن القاعدة وظف من قبل وكالة الاستخبارات الأميركية الـCIA لإظهار الدين الاسلامي على أنه دين قتل ودين فتنة.
(صباح الدين أونكيبار– صحيفة: أيدينليك)

دراما الباتريوت
 
كتب ’مليح عاشق‘ في صحيفة ’ملييت‘ مقالاً بعنوان "دراما الباتريوت". ويخاطب الكاتب في مقاله رئيس الوزراء التركي ’رجب طيب أردوغان‘ منتقداً سياسته تجاه سوريا خصوصاً والشرق الأوسط عموماً. ويقول ’عاشق‘:
تعلن نفسك قائد الشرق الأوسط. وأول ضربة وجهتها لسوريا. وتوعدت قائد هذه الدولة باسقاطك إياه. وعندما صمد الطرف الآخر قليلاً, ذهبت وطلبت النجدة من الناتو خوفاً من هذه الدولة الصغيرة. عندما وجهت الضربة الأولى لجارك ألم يخطر ببالك أنك لا تملك سلاحاً دفاعياً ضد تهديد صاروخي محتمل؟ أصريت على الباتريوت. سيأتي الباتريوت, وسيجبروك على دفع ثمنه, ولكن لن يسلموك مقبض الإطلاق. لأنهم يستطيعون أن يستخدموا هذا السلاح لغايات أخرى. ولذلك تتوتر دائماً علاقاتك مع جيرانك. إيران, روسيا, العراق, وسوريا في كل مرة يضغطون عليك, تكون قد بلعت ريقك. من المحتمل أنك أصبحت الهدف الأول في حال نشوب حرب بين إيران وإسرائيل. لقد نجحت في وضع شعبك في فم المدفع. لأي غاية..!؟ لن تجد مبرراً منطقياً أبداً.
وفي الاجتماع الذي جرى سابقاً في ’أنطاليا‘ وكان قد حضره الرئيس الأسبق للجنة العسكرية لحلف الناتو ورئيس الأركان السابق لألمانيا’كلاوس نومان‘, قال: «خصصنا للجنود الذين أرسلناهم مع الباتريوت ثياباً خاصة مضادة للأسلحة الكيميائية. ويجب على الجنود الأتراك في المنطقة القريبة أن يرتدوا مثل هذه الثياب. بامكاننا تزويد جميع جنودنا العاملين في مجال الباتريوت بالألبسة المضادة للكيماويات مقابل ثمن دبابة واحدة».
يتذكر ’نومان‘ أمن وصحة العسكريين الموظفين في الباتريوت من الأسلحة الكيميائية, ولا يتذكر أحد أن يحمي الجنود الأتراك من الأسلحة نفسها. كما يوجد مواطنون مدنيون, كيف سيتم تأمين سلامتهم؟ سيتركون الجنود الأتراك والمدنيون في المنطقة في "أمان الله".
كل هذا الشيء بأي غاية..!؟ من سيجيب على هذا السؤال؟
(مليح عاشق – صحيفة: ملييت)


الجيش الحر هو من خطف الصحفي ’عزيز آق يواش‘
 
الأسبوع الماضي دخل الصحفي ’عزيز آق يواش‘ من باب ’جيلوي كوزو‘ (باب الهوى) الحدوي إلى سوريا مرسلاً من قبل قناة ’NBC‘ الأميركية, وبرفقته ثلاثة أشخاص آخرين. وقد تم اختطافهم من قبل لواء التوحيد مقابل فدية. وفي تصريحٍ أدلى به أحد المسؤولين العسكريين في الجيش السوري لصحيفتنا, قال: «لا علاقة للجيش السوري بهذه الحادثة, كما أنه لا علاقة للجان الشعبية في ريف إدلب بحوادث الاختطاف التي تحصل في المنطقة».
المنطقة التي حصلت فيها حادثة الاختطاف تقع تحت سيطرة مجموعات مختلفة من المعارضة المسلحة. وأفاد المصدر السوري بأن حادثة الاختطاف حصلت على بعد 10 كيلو متر من باب الهوى, ولا يوجد أي عسكري أو أي شخص منتسب إلى اللجان الشعبية في تلك المنطقة, حيث أن سيطرة الجيش السوري تبدأ اعتباراً من 35 كيلو متر من الحدود بإتجاه الداخل. ويقول المصدر العسكري: «بالنظر إلى تصريحات الصحفيين, نستطيع أن نفهم أنه يتم نقلهم من قرية إلى قرية, ثم يقومون برهنهم في أحد المنازل حتى يتم فك أسرهم لدى حاجز تابع لإحدى المجموعات المسلحة الأخرى, وكل ذلك بقصد الفدية. ويقوم المسلحون بالاستفادة من سيطرتهم, لإدخال أشخاص لا يملكون جواز سفر من الأراضي التركية بإتجاه الأراضي السورية. والجميع يعلم أنه سبق أن دخل عدة صحفيين أتراك بالطريقة نفسها وتم إلقاء القبض عليهم من قبل الجيش السوري وأطلق سراحهم فيما بعد. الدولة السورية لا تخطف أحداً ولا تطلب الفدية من أحد ولا دخل لها بقضايا خارجة عن القانون. هذه العمليات تتم من قبل مجموعات أخرى غير تابعة للدولة. ولكن لا نعرف لماذا الصحفيون الأتراك الذين يعودون إلى تركيا يقومون بإتهام الدولة السورية ويظهرون المسلحين على أنهم أبطال. ما يحكى عن الجيش السوري بما يتعلق بالقصة لا يمت للصلة بالواقع».
سبق أن صرح الصحفي المخطوف بأنه تم خطفه وزملاءه من قبل عناصر تابعة للدولة السورية وتم إنقاذه عن طريق الجيش  الحر؟!
(صحيفة: يورت)

هكذا يتجلى مفهوم الديمقراطية التركية في جامعاتها
 
بحسب إدعاءات صحيفة ’وطن‘, في المراسم التي شارك فيها رئيس الوزراء التركي ’رجب طيب أردوغان‘, احتفالاً بإرسال القمر الصناعي (كوك تورك 2) إلى الفضاء, نظم عدد كبير من طلاب (جامعة الشرق الأوسط التقنية ODTÜ) اعتصاماً للتنديد بقدوم رئيس وزرائهم إلى الجامعة. وفي الصدام الذي حصل بين الطلاب والشرطة التركية, أصابت إحدى القنابل المسيلة للدموع رأس طالب السنة الثانية في كلية الحقوق جامعة (أنقرة), ’باريش باريشيك‘, وتسببت بحدوث جرح بليغ في رأسه.وتم نقله من قبل أصدقائه, بحالة فقد للوعي, إلى المشفى. وبحسب التقرير الطبي, فإن الضربة أدت إلى انزال أضرار بالغة في الرأس، وتجمع الماء في قسم الرأس, ولم يتجاوز مرحلة الخطورة بعد.
وبحسب أقوال صديق ’باريشيك‘,’تشاداش إيرصوي‘, فقد أغلقت الشرطة الباب الأمامي للجامعة وانتشرت مجموعة أخرى خلفنا, فحبسونا ضمن حلقة, وانتشرت مجموعة أخرى من قوى التدخل السريع في الغابة في القسم الأيمن للجامعة واستمروا برمي قنابل الغاز المسيل للدموع علينا. وبعد إصابة ’باريشيك‘ وفقدانه للوعي استمر رمي القنابل المسيلة للدموع على الطلاب ولم يسمحوا بمرور سيارات الإسعاف, وبقي ’باريشيك‘ بهذه الحالة لمدة نصف ساعة قبل أن نتمكن من إسعافه بسيارة خاصة إلى المشفى.
وإدعت إحدى الطالبات في كلية الاتصالات في جامعة (حجي تيبي) أنها تعرضت للتحرش الجنسي من قبل الشرطة التركية. وعلم أن الطالبة المذكورة تعرضت للإصابة خلال الاشتباكات في هذه الأحداث وحصلت على تقرير طبي بأنها "عاجزة عن العمل لمدة ثلاثة أيام".
وقامت إدارة جامعة الشرق الأوسط التقنية بكتابة رسالة تندد بأحداث العنف التي حصلت, وقالت أن الشرطة التركية رمت قنابل صوتية أدت إلى وقوع أضرار لدى الطلاب والكادر التدريسي في الجامعة. كما أدت إلى تقصير في الحصص الدرسية والامتحانات المقررة في ذلك اليوم.
وبحسب الادعاءات فقد هاجمت الجامعة 20 مدرعة تابعة للشرطة, و8 سيارات مزودة بخراطيم المياه المضغوط، حيث كان عدد الطلاب حوالي 1000 طالب وعدد الشرطة في المقابل 3000 شرطي. ووقع 40 جريح من الطلاب في الحادثة وأخطرها كانت من نصيب ’باريش باريشيك‘.
(صحيفة: وطن)

الجمل- قسم الترجمة

إضافة تعليق جديد

لا يسمح باستخدام الأحرف الانكليزية في اسم المستخدم. استخدم اسم مستخدم بالعربية

محتويات هذا الحقل سرية ولن تظهر للآخرين.

نص عادي

  • لا يسمح بوسوم HTML.
  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • يتم تحويل عناوين الإنترنت إلى روابط تلقائيا

تخضع التعليقات لإشراف المحرر لحمايتنا وحمايتكم من خطر محاكم الجرائم الإلكترونية. المزيد...