يمكن قياس قوة الأسرة ببيان الكفاءة التي تؤدي بها وظائفها التي تعتبر هامة لبقاء المجتمع بمعنى أن المجتمع سيتفكك إذا لم تؤد هذه الوظائف، و تأتي استمرارية المجتمع او دوام الوجود الاجتماعي في المقام الأول، فاهم وظيفة تقوم بها الأسرة هي وظيفة التناسل التي تتم بطريقة مشروعة طبقا لقواعد مفهومة ويقبلها المجتمع، وبتنظيم عملية التناسل تضمن الأسرة بقاء الأنواع وكذلك بقاء الثقافة لان التناسل وحده غير كاف لاستمرار المجتمع.
تستهويني فكرة التّعبير عمّا يجول بخاطري تُجاه كلّ شيء، ولعلّ طريقتي بشكل عام منتشرة ومعروفة، إلا أنني أتميز بأسلوب مختلف، أختلف عن غيري من الكُتاب بفلسفة التّعبير، فلكل كاتب منّا طريقة سردية خاصة تُميّزه عن غيره، فلكل منّا شخصية مُختلفة تبرز في ليالي كتاباته المفعمة بالغموض أحيانًا وبالوضوح أحيانًا أخرى.
ولا يقتصر التعبير على الكُتاب فقط، فلا يوجد إنسان لا يُعبر إما بلغة الجسد، أو لغة العيون، أو لغته الخاصة بالتواصل والخطاب.
أظهرت دراسة جديدة أن بديلاً شائعاً للسكر يسمّى “إريثريتول” مرتبط بتخثّر الدم، والسكتة الدماغية، والنوبات القلبية، والموت، وفقاً ل”سي ان ان”.
وتستخدم بدائل السكر،لإضافة المحليّات لمختلف المنتجات، مثل القهوة والشاي وأطباق نظام “الكيتو” الغذائي منخفضة السكر.
وأثبتت دراسة علمية أُجريت في جامعة “أنجليا روسكين” في “كامبريدج”،أن “المحليات الصناعية البديلة عن السكر تصيب الإنسان بعدد من الأمراض جراء تناولها، حيث تحول البكتيريا المعوية النافعة إلى ميكروبات ضارة تهاجم المعدة والقولون، وتنتشر منهما إلى أجزاء أخرى من الجسد مسببة الإصابة بأمراض عدة”.
في عصر وسائل التواصل الاجتماعي ، يتظاهر الكثير من الناس بأنهم أثرياء ، وقد يكون من الصعب قول الحقيقة مع استمرار كل هذا الجنون والهوس بالمظاهر الخارجية .
إذا كنت تريد أن تخبر الناس أنك الملك ، فأنت لست الملك يا صديقي. النجاح الحقيقي يتحدث عن نفسه وعندما يفتقر إليه الناس ، يمكنهم فقط التحدث عنه إلى ما لا نهاية.
في هذه المقالة ، سنستعرض 16 علامة على أن شخصًا ما يزيف نجاحه.
1. يتحدثون عن النجاح بدون توقف
تنتهي كل محادثة معهم بالتحدث عن مدى نجاحهم ، حتى لو لم يكن لذلك علاقة بالمحادثة الفعلية.
توصلت دراسة طبية حديثة الضوء إلى فائدة جديدة لتناول زيت الزيتون، المعروف عنه كونه أحد العناصر الرئيسية للنظام الغذائي في منطقة البحر المتوسط.
وبحسب الدراسة التي أجراها باحثون من جامعة إشبيلية الإسبانية ومستشفى كوستا ديل سول، فإن حمض "الأوليك" الذي يشكل ما بين 70 إلى 80 بالمئة من تركيب زيت الزيتون، يحتوي على خصائص تساعد في الوقاية من #السرطان ومرض الزهايمر وخفض الكوليسترول.
وفيما يلي أبرز ما توصلت إليه الدراسة التي نشرت نتائجها في مجلة Nutrients:
-يعد "الأوليك" من الأحماض الدهنية الأحادية غير المشبعة.
العسل جزء لا يتجزأ من العديد من المأكولات حول العالم. تضاف هذه المادة الذهبية كل صباح إلى الفطور أو تستخدم كحلوى، كما تساعد على حماية الجسم من الأمراض المختلفة.
فالعسل غني بفيتامينات ب 1 ، ب 2 ، ب 3 ، ب 5 ، ب 6 ، منتج معجزة يشفي البشرة ويحسن مظهرها. إذا قمت بوضع العسل على وجهك وتركته لمدة 15 دقيقة، ستبدو بشرتك ناعمة وصحية ومشرقة.
كما أنه مفيد أيضًا للقشرة والحكة، حيث يمنع منتج النحل تساقط الشعر ويعزز استعادة الشعر. وبالتالي، فإن العسل يجعل من الممكن التخلص من كل من القشرة والصلع.
للطحينية السائلة الكثير من المنافع الصحية. وهي تدخل في تحضير الكثير من الأطباق والوصفات المطبخية. ولهذه الأسباب لا تستغن عنها:
الطحينية غنية بالخصائص المضادة للالتهابات التي تعتبر حيوية في علاج الاحمرار ومشاكل بشرة الوجه.
محتواها الغني من الأحماض الدهنية أوميغا يغذي الجذور ويحفز نمو الشعر.
توفر مصدرا جيدا للدهون الصحية والبروتين وفيتامينات B والمعادن. والألياف. ومضادات الأكسدة ومركبات نباتية مفيدة.
تقي من تعرض العظام لهشاشتها. فهي تحتوي على نسبة عالية من الكالسيوم.
أفرز الزلزال وتوابعه، التي ضربت محافظات سورية، صدمات واضطرابات نفسية ستترك أثرها بشدة وعلى المدى الآني والمتوسط والطويل على الناجين من الكارثة، وخصوصاً الأطفال منهم، ما يستوجب تدخل الجهات المعنية والاختصاصيين للتخفيف من معاناة هؤلاء.
》دع الأطفال يعرفون أن هناك من يساعد في الحفاظ على المجتمع آمناً.
》التقليل من متابعة التلفاز ومحتوى وسائل التواصل الاجتماعي حول الكارثة؛ يزيد التعرض المتكرر للصور المخيفة من الشعور بالضيق.
》محاولة الحفاظ على الروتين في المنزل والمدرسة قدر الإمكان وقضاء وقت مع الأسرة.
》تأكد من حصولهم على وجبات منتظمة ونوم جيد كل ليلة.
》ابحث عن طرق صحية للاسترخاء، مثل الموسيقى والقراءة والرياضة وغيرها من الهوايات.
》ابق على اتصال مع الأصدقاء والعائلة وزملاء الدراسة والجيران لتقديم الدعم وتلقيه.
》استخدم الكلمات والمفاهيم التي يمكن للأطفال فهمها.
التحول من فتاة لا تعنيها مشاهدة قبلة حميمة تمرّ أمام ناظريها على التلفاز، إلى واحدة من متابعي الأفلام الإباحية، كان صدمةً بحدّ ذاته"؛ هذا ما قالته ميليسا التي دأبت على مشاهدة الأفلام الإباحية يومياً من عمر 15 عاماً.
في حديثها إلى رصيف22، قالت الشابة البالغة من العمر 25 عاماً: "كنت استغلّ غياب أهلي عن المنزل، لأختلي بنفسي وأتصفّح المواقع الإباحية لأشبع رغبتي الجنسية التي كنت أشعر بها".