بعد وقوع كارثة! كيف يمكنك مساعدة الأطفال والمراهقين؟

21-02-2023

بعد وقوع كارثة! كيف يمكنك مساعدة الأطفال والمراهقين؟

》دع الأطفال يعرفون أن هناك من يساعد في الحفاظ على المجتمع آمناً.

》التقليل من متابعة التلفاز ومحتوى وسائل التواصل الاجتماعي حول الكارثة؛ يزيد التعرض المتكرر للصور المخيفة من الشعور بالضيق.

》محاولة الحفاظ على الروتين في المنزل والمدرسة قدر الإمكان وقضاء وقت مع الأسرة.

》تأكد من حصولهم على وجبات منتظمة ونوم جيد كل ليلة.

》ابحث عن طرق صحية للاسترخاء، مثل الموسيقى والقراءة والرياضة وغيرها من الهوايات.

》ابق على اتصال مع الأصدقاء والعائلة وزملاء الدراسة والجيران لتقديم الدعم وتلقيه.

》استخدم الكلمات والمفاهيم التي يمكن للأطفال فهمها. 

》شجع الأطفال على طرح الأسئلة.

》أعط الأطفال إجابات ومعلومات صادقة. سيعلم الأطفال عادة ما إذا كنت تقوم باختلاق الأشياء، مما قد يقلل من ثقتهم بك.

》الاعتراف بحق الطفل في أفكاره ومشاعره وردود أفعاله. دعهم يعرفون أنك ترى أسئلتهم ومخاوفهم مهمة وطبيعية.

》تذكر أن الأطفال يميلون إلى أخذ المواقف بشكل شخصي. على سبيل المثال، قد يقلقون بشأن سلامتهم وسلامة أفراد الأسرة والأصدقاء والجيران.

》كن مُطَمئنا لهم، لكن لا تقطع وعوداً غير واقعية.

》ساعد الأطفال على إيجاد طرق للتعبير عن أنفسهم. قد يرغب بعض الأطفال في التحدث عن أفكارهم أو مشاعرهم أو مخاوفهم. يفضل البعض الآخر رسم الصور أو اللعب أو كتابة القصص لمساعدتهم على التأقلم.

》كن على دراية بكيفية استجابتك انت نفسك للحدث الكارثي وكيف تتحدث عنه مع الكبار الآخرين. يتعلم الأطفال من مشاهدة الآباء والمعلمين.

》قد يكون الأطفال الذين عانوا من صدمة أو خسائر في الماضي أكثر عرضة لردود فعل طويلة أو شديدة. قد يحتاج هؤلاء الأطفال إلى مزيد من الدعم والاهتمام.

》انتبه ولاحظ وجود الأعراض الجسدية، مثل الصداع وآلام المعدة. يعبر العديد من الأطفال عن قلقهم من خلال الآلام والأوجاع الجسدية. قد تكون الزيادة في مثل هذه الأعراض دون سبب طبي واضح علامة على أن الطفل يشعر بالقلق أو الضغط.

إضافة تعليق جديد

لا يسمح باستخدام الأحرف الانكليزية في اسم المستخدم. استخدم اسم مستخدم بالعربية

محتويات هذا الحقل سرية ولن تظهر للآخرين.

نص عادي

  • لا يسمح بوسوم HTML.
  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • يتم تحويل عناوين الإنترنت إلى روابط تلقائيا

تخضع التعليقات لإشراف المحرر لحمايتنا وحمايتكم من خطر محاكم الجرائم الإلكترونية. المزيد...