المناعة المعرفيّة
د. عمار خيربك:
د. عمار خيربك:
خلصت دراسة جديدة إلى أن عدم تنظيف الأسنان بالفرشاة أو عدم استخدام خيط الأسنان بانتظام قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان الرأس والرقبة، وفق ما نقلته “ديلي ميل”.
وأظهرت الأبحاث منذ فترة طويلة، أن “المستويات العالية من البكتيريا المرتبطة بأمراض اللثة يمكن أن تزيد من احتمالية الإصابة بسرطان الرأس والرقبة وكذلك مرض السكري وارتفاع ضغط الدم”، لكن حتى الآن، لم يعرف الخبراء أي بكتيريا محددة كامنة في أفواهنا يمكن أن ترتبط بسرطان الرأس والرقبة.
يتناول الكثيرون القهوة صباحاً كطقس روتيني يومي يمكن أن يساعد في الحصول على طاقة فورية تقريباً وزيادة اليقظة، لكن الفوائد الصحية وفيرة أيضاً حيث أظهرت الأبحاث أنها يمكن أن تعزز صحة الدماغ والقلب والأمعاء.
وكشفت دراسة جديدة أن القهوة يمكن أن تساعد أيضاً في الحفاظ على كتلة العضلات، بحسب ما نشرته “تليغراف” البريطانية.
كوبان يومياً على الأقل
قال مصدر طبي في مديرية صحة حمص إن “الفريق الطبي في مشفى ابن الوليد تمكن من استئصال ورم يزن 4 كغ من بطن مريضة ثلاثينية”.
وأضاف المصدر أن “المريضة راجعت العيادة المسائية بقصة ألم أسفل البطن وشعور بثقل في الحوض وغيرها من الأعراض، وبإجراء التصوير بالأمواج فوق الصوتية تبيّن وجود كتلة عرطلة على حساب الملحقات اليمنى بقياس 25×20 سم”.
وبين المصدر أنه “وبعد اتخاذ التدابير اللازم خضعت المريضة لعمل جراحي بارد تم استئصال ملحقات يمنى مع بزل كمية من الحبن وإرسال العينات للدراسة النسيجية”.
تعد آلام أسفل الظهر من أكثر المشكلات الصحية شيوعًا حول العالم، حيث تؤثر على قدرة الأفراد على الاستمتاع بحياتهم اليومية.
وفي معظم الحالات، تُصنف آلام الظهر على أنها “غير محددة”، أي أنها لا ترتبط بحالة صحية معينة مثل التهاب المفاصل أو إصابة الأنسجة.
وفقًا لجراح العمود الفقري كين هانزراج، يمكن أن تمنع آلام الظهر الأشخاص من الانخراط في حياتهم اليومية، ما يجعل المعاناة الجسدية والنفسية أسوأ.
إليك 6 نصائح لتخفيف آلام أسفل الظهر ومنع تكرارها:
1. تجنب الخمول
في حين أن “تقليل السعرات الحرارية وزيادة النشاط البدني” يعتبر الطريقة الأسهل لفقدان الوزن، إلا أن العديد من الأشخاص يشعرون بالإحباط بسبب عدم تحقيق النتائج المرجوة.
السبب وراء هذا قد يكون “التكيف الأيضي”، وفقًا للمدربة الشخصية وخبيرة التغذية كلوي توماس.
توضّح توماس أن التمثيل الغذائي يتباطأ استجابة لتقليل تناول السعرات الحرارية، وهو ما يُعرف بـ “التكيف الأيضي”، مما يجعل فقدان الوزن أو الحفاظ عليه صعبًا على المدى الطويل.
تشير توماس إلى “نظرية نقطة ضبط الوزن”، التي تفيد بأن الجسم ينظم وزنه عن طريق التحكم في استهلاك الطاقة والشهية.
يعد تساقط الشعر من المشاكل التي تواجه الكثير من الأشخاص وتختلف أسبابه من شخص لآخر.
لحسن الحظ، أصبح بإمكان الطب الحديث تحديد السبب وعلاجه بدقة. في هذا المقال، سنتناول أهم الفحوصات التي تساعدك على كشف السبب الحقيقي لتساقط شعرك، مع نصائح حول العلاج المناسب.
أهم الفحوصات لتشخيص تساقط الشعر:
فحص الدم الشامل : يحدد وجود نقص في الحديد، فيتامين د، والزنك، وهي من العناصر الضرورية لنمو الشعر.
كما يكشف عن التهابات أو اضطرابات هرمونية تؤثر على صحة الشعر.
ساركوبينيا (Sarcopenia)، أو ضمور العضلات، هو فقدان كتلة العضلات الهيكلية وقوتها وكفاءتها نتيجة التقدم بالعمر أو قلّة الحركة، إذ تحدث خسارة 0.5-1% من كتلة العضلات الهيكلية سنوياً عند من هم أكبر من 50 عاماً.
إن آلية تطوّر هذا المرض لا تزال غير معروفة، ولكن المعروف أنه يصيب ألياف العضلة، ويؤدّي إلى عدم قدرتها على القيام بوظيفتها، ما ينتج عنه ضعف في العضلة بشكلٍ عام، وعادةً ما يكون أسرع فقدان هو في عضلات الساقين بسبب أن الشخص عندما يجلس أو يستلقي ولا يحرك رجليه فإن قوة عضلات الساقين هي أكثر العضلات تأثراً.
كيف نتفادى هذا المرض؟
توجد العديد من الأسباب التي قد تدفع الأزواج إلى الطلاق، مثل سوء التواصل أو المشاكل المالية، لكن دراسة جديدة تكشف عن عامل مهم يمكن أن يزيد من احتمالية انفصال الزوجين.
وفقاً لفريق من الباحثين في جامعة فيينا للاقتصاد والأعمال، فإن الرجال الذين يعملون في بيئات عمل تضم نسبة عالية من النساء يكونون أكثر عرضة للطلاق.
في الدراسة، قام الباحثون بتحليل بيانات 355,100 طفل وُلدوا في النمسا بين عامي 1976 و1987، ووجدوا أن حوالي 13.5% من هؤلاء الأطفال شهدوا طلاق والديهم قبل بلوغهم سن 18.
تشهد سورية انتشاراً متزايداً لما يُعرف بـ”متلازمة الهزات الأرضية” بين الأطفال والبالغين على حد سواء، خصوصاً بعد تجدد سلسلة الزلازل منذ 12 أغسطس الجاري، حيث شهدت المنطقة الوسطى عدة هزات أرضية بلغت شدتها 5.5 درجة.
تؤثر هذه المتلازمة بشكل خاص على الأشخاص الذين يعانون من الخوف والهلع أثناء الزلازل، حيث يبقى لديهم شعور مستمر بالاهتزاز، ويظنون باستمرار أن زلزالاً آخر قد يحدث، بينما لا يشعر الآخرون بشيء.
“زرقاء اليمامة” في اكتشاف الزلازل