حوادث

في إطار متابعة الوحدات الشرطية بحماة للأشخاص الذين يقومون بالإتجار بالمواد التموينية ، ومن خلال المتابعة تمكن فرع الامن الجنائي بحماة من إلقاء القبض على شخصين ضمن أحد الأفران الخاصة على طريق عام (حماة – سلمية) بالجرم المشهود أثناء قيامهما بنخل كمية من الدقيق التمويني وتبين أنهما يدعيان (عبد الفتاح . ص) و(عبد الكريم . د) وبالتحقيق معهما اعترفا بإقدامهما على تخزين ونخل الدقيق التمويني بقصد استخدامه في صناعة الخبز السياحي والحلويات، وبتحري الفرن أصولاً عثر على كمية / ٦٨٨٠ / ستة أطنان وثمانمائة وثمانون كيلوغرام من مادة الدقيق التمويني مخبأة ضمن مخازن سرية تحت الأرض تمت مصادرتها.

بعد التحقيق وجمع الأدلة من قبل فرع الأمن الجنائي في درعا بشأن حادثة مقتل المغدور (محمد . ح) المولود عام 1987، والذي عُثر على جثته مصابة بطلق ناري في الرأس ومُلقاة قرب ثانوية في بلدة خربة غزالة، تبيّن تورط زوجة المغدور (د . ك) في الجريمة.

تم إلقاء القبض عليها، وبالتحقيق اعترفت بالتخطيط لقتل زوجها بالاشتراك مع شخص يُدعى (ع . أ) منذ ثلاث سنوات.

وأثناء توجه زوجها إلى عمله في بلدة ابطع على متن دراجته النارية، لم تُتاح الفرصة لتنفيذ الجريمة حينها، فخططا لاحقًا لقتله أثناء نومه في المنزل.

وردت معلومات إلى فرع الأمن الجنائي في اللاذقية حول قيام شخص مجهول بنقل جثة من منطقة جبلة إلى مدينة اللاذقية باستخدام مركبة بيك أب من نوع (جيمس).

بعد المتابعة الفورية والبحث، تم العثور على المركبة المذكورة في حي (مشروع الزين) في اللاذقية، حيث تم إيقافها وإلقاء القبض على السائق المدعو (سامر. س).

عند تفتيش المركبة، تم العثور على جثة فتاة في العقد الثالث من عمرها مصابة بطلق ناري في الرأس، إضافة إلى مصادرة مسدس حربي وقطعة من مادة الحشيش المخدر وسجائر محشوة بالحشيش.

قال قائد شرطة حلب اللواء “ديب ديب” في بيان مصور نشر على صفحة وزارة الداخلية على فيسبوك: “ورد إخبار بتاريخ 20-9-2024 إلى قسم شرطة حلب، بوجود 3 أشخاص مقتولين داخل منزلهم في محلة الأشرفية، وهم المدعو “غيث الشامي” 19 عاماً، وشقيقته “غزل” 20 عاماً، ووالدتهما جمانة، إثر تعرضهما لطعنات ذبحية في العنق والرقبة”.

وأضاف: “دوريات فرع الأمن الجنائي وقسم الأدلة الجنائية والبحث الجنائي وقسم شرطة الأشرفية مع هيئة الكشف الطبي والقضائي، حضرت إلى مكان الجريمة لإجراء الكشف اللازم”.

ورد أخبار إلى مركز شرطة صافيتا في ريف طرطوس  بوقوع حـ.ادث سير على الطريق العام صافيتا دريكيش حيث تدهورت مركبة نوعها (باص هونداي) ما أدى إلى إصـ.ابة ثمانية اشخاص، وعلى الفور توجهت دورية من مركز شرطة صافيتا  وتم إسعاف المصـ.ابين إلى مشفى الباسل في طرطوس ومشفى دريكيش الوطني لتلقي العلاج اللازم.

وبالتحقيق الأول تبين أن سبب الحـ.ادث يعود لعطل فني (بالباص هونداي )وعدم أستجابة الفرامل بأحد المنعطفات ما أدى إلى تدهورها وخروجها عن الطريق وأصطدامها بمركبة (كيا ريو) وشاحنة هونداي 
تم إزالة آثار الحـ.ادث، وإعادة حركة السير إلى طبيعتها في مكان الحادث.

أخمد فوج إطفاء طرطوس وإطفائية وآليات مجلس مدينة الدريكيش حريق اندلع فجر الجمعة في معمل مياه الدريكيش، حيث اقتصرت الأضرار على الماديات دون وجود إصابات بشرية.

 وذكرت وزارة الصناعة أنه “نشب حريق في أحد مستودعات المواد البالية من المعمل، حيث اقتصرت الأضرار على الماديات بما لايؤثر على عملية الإنتاج، كما يتم تبريده”.

وبيّنت الوزارة أنّه “سيتم تشكيل لجنة لمساعدة الجهات المختصة باستكمال إجراءات التحقيق، كما وجّهت لاتخاذ كافة الإجراءات التي تحول دون وقوع أية أضرار او إصابات”.

أخبر فرع الأمن الجنائي في اللاذقية بدخول شخص إلى أحد المشافي مفارقاً الحياة إثر تعرضه لعدة طعنات بأداة حـ.ادة بعد حصول مشـ.اجرة بينه وبين عدة أشخاص في حي الكورنيش الغربي.

تبين أن المغدور  يدعى (عمار . ك) مواليد 1996، وأن المدعو (محمد . ن) هو من قام بطعـ.ن المغدور (عمار) بواسطة مـ.وس كباس ولاذ بالفرار عقب ذلك،  ومن خلال المتابعة الفورية والبحث تمكن فرع الأمن الجنائي من إلقاء القبض على الفاعل، وبالتحقيق معه اعترف بإقدامه على طعـن المغدور بمـ.وس كباس بعد حصول مشـ.اجرة بينهما إثر خلاف شخصي وقيامه بإخفاء أداة الجريمة في منزل شقيقته.

توفي لاجئ سوري يعمل في مجال الإنشاءات بعد سقوطه من بناء سكني مرتفع في ولاية “مرسين” جنوبي تركيا، وفق ما نقلته وسائل إعلام.

وأفادت الوسائل، أن “الشاب، محمد جاسم الفحل، الذي ينحدر من ريف الرقة الشمالي، تعرّض لإصابات خطيرة استدعت نقله إلى المستشفى، لكنه توفي قبل وصوله”.

وتعكس هذه الحادثة المخاطر الكبيرة التي يواجهها العمال السوريون في تركيا، إذ يعمل العديد منهم في ظروف غير آمنة ودون الحصول على تصاريح عمل.

وتتنوّع أعمال السوريين في تركيا بين الإنشاءات والمصانع والأعمال الزراعية، ما يعرّضهم لخطر الإصابات المتكررة، التي قد تؤدّي في كثير من الحالات إلى الوفاة.

امتدت حرائق الغابات في كولومبيا إلى سبع مقاطعات وأتت على حوالي 11 ألف هكتار بعدما أجّجها الجفاف والحرارة.

ونقلت وكالة فرانس برس عن الهيئة الوطنية لإدارة الأخطار والكوارث الكولومبية قولها: “تم إحصاء نحو 13 بؤرة نشطة في مقاطعات توليما وكاوكا وكونديناماركا وويلا وفالي ديل كاوكا ونارينيو وأمازوناس”، موضحة أن النيران أتت حتى الآن على 10945 هكتاراً في البلاد.

وأرسلت السلطات ثماني طائرات لمكافحة حريق اندلع في قرية ناغاتايما في مقاطعة توليما حيث أصيب شخصان ودمرت قناة مائية ومنازل.

احتفت وسائل إعلام تركية بتصرف رجل سوري أظهر أمانة استثنائية عندما أعاد مبلغًا كبيرًا من المال لصاحبه التركي في منطقة أيدين بتركيا.

وبحسب التقارير الإعلامية، فإن السوري إدريس، الذي يعمل في جمع الورق والنفايات القابلة لإعادة التدوير، عثر على حقيبة مليئة بالنقود وطلب من جاره مساعدته في تسليمها للشرطة.

وفي وقت لاحق، تواصلت الشرطة مع صاحب المال، وهو مواطن تركي كان قد أبلغ عن فقدان مبلغ قدره 500 ألف ليرة تركية. وعندما وصل إلى مركز الشرطة، عبّر عن تأثره البالغ واحتضن إدريس باكيًا.