سوريا

26-11-2018

«جهادي فرنسا الخارق» يخسر حضانة طفلةٍ في إدلب!

خسر «الجهادي» الفرنسي عمر أومسين حضانة ابنة «جهادي» فرنسي بموجب حكمين «شرعيين» صدرا في إدلب. وفي أحدث فصول الإشكالات المرتبطة بالفرنسي الملقّب بـ«الجهادي الخارق»، أيّدت «لجنة الاعتصام» حكماً يقضي بنزع حضانة الطفلة ياسمين من أومسين، وردّها إلى والدتها.

26-11-2018

هجوم حلب الكيميائي: «اتفاق سوتشي» يهتزّ... ولا يسقط

بقيت أطراف مدينة حلب الغربية مسرحاً للتوتر منذ إعلان «اتفاق سوتشي» الروسي ــــ التركي، مسجّلة اشتباكات وقصفاً متقطعاً خلال الشهرين الماضيين، لم تحدّ منه التهدئة المضمّنة في «الاتفاق» ولا «المنطقة المنزوعة السلاح» المفترضة، التي تشمل الريف المحاذي للمدينة من الغرب والجنوب الغربي.

25-11-2018

شروط أنقرة لتفاهمات شرق الفرات: إخراج «الوحدات» الكردية

لم يمض وقت طويل على إعلان واشنطن نيّتها نشر «نقاط مراقبة» على طول الحدود الفاصلة بين تركيا ومناطق سيطرة «قوات سوريا الديموقراطية»، قبل أن تكرر تركيا مطالبتها بإخراج «وحدات حماية الشعب» الكردية من مناطق شرق نهر الفرات. المطلب التركي الذي أخّر «صفقة منبج» أشهراً عدة، بات مرشحاً ليكون «عقدة» تفاهمات شرق الفرات، في إطار المفاوضات الأميركية ـــ التركية المستمرة.

24-11-2018

لن تصدقوا ما فعلته هذه العائلة السورية بابنتها في المانيا.. وهكذا حكم القاضي

أثارت محاكمة عائلة سورية عاقبت ابنتها (17 عاماً) في مدينة ميونيخ على مصاحبتها لشاب أفغاني، الذي اعتبروه الشريك “الخطأ”، غضب قاضٍ ألماني وجه كلاماً قاسياً لها، قبل أن يصدر بحق أفرادها حكماً مخففاً بناءً على طلب الضحية.

24-11-2018

طرطوس.. المدينة التي لم تمسها الحرب وقاتل أبناؤها على امتداد سورية

أنها المدينة التي لم تمسها الحرب ولم تقتحمها ثقافة التدمير، لكنها دفعت ثمنا باهظا من أبنائها في القتال على امتداد الجغرافية السورية من أجل وحدة التراب السوري كما يقول أهل الشهداء من ضباط وجنود الجيش العربي السوري من أبناء المحافظة حتى سماها السوريون “أم الشهداء “.

24-11-2018

هل عاد الاردن الى الحضن السوري؟

وجه وزير النقل الأردني وليد المصري دعوة رسمية لنظيره السوري علي حمود الأكرم لزيارة الأردن، وحضور اجتماع الجمعية العمومية للشركة الأردنية السورية للنقل البري وذلك بعد عودة وفد برلماني اردني من دمشق.

23-11-2018

سورية مرشّحة على قائمة “أفضل دول المنطقة اقتصادياً”

بدأ الصراع على الغاز والبترول في شرقي البحر الأبيض المتوسط، خفياً منذ عام 1966، عندما اكتشفت سفن أبحاثٍ بريطانية حقولاً للغاز في جبل إراتوسثينس، ثم جاءت الولايات المتحدة وروسيا بين أعوام 1977 و 2003، لتؤكد أنّ الغاز في شرقي المتوسط يمتدُ من شواطئ اللاذقية إلى غربي مصر، في جبل إراتوسثينس الممتد تحت مياه المتوسط، اعتباراً من جرف اللاذقية إلى شمالي دمياط بـ 180 كلم !!.

ثم شاركت “إسرائيل” عام 1997 البحث، بعدما نشرت شرقي المتوسط “مجسّات إلكترونية” وكانت الحجة دائماً “إيران”: “ لإكتشاف أي هجوم صاروخي إيراني ضد إسرائيل”!!