18-05-2010
ماذا فعلوا بترجمة كاداريه؟
عرفت المكتبة العربية، في نهاية ثمانينيات القرن المنصرم وبداية التسعينيات، موجة ترجمة، يمكن أن نسميها «موجة إسماعيل كاداريه». أقصد أن الكاتب الألباني، عرف قارئا جديدا، هو القارئ العربي – (وبعيدا عن درايته بالأمر أم لا، أقصد قضية حقوق الترجمة وما شابه) – الذي اكتشف هذه القامة الوارفة في الأدب العالمي المعاصر، عبر ترجمات متعددة، توزعت ما بين بيروت ودمشق، بشكل أساسي.