«خطوة طال انتظارها في المجال السياسي للأزمة السورية قد اتُّخذت». هكذا علّق الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، على إنجاز تشكيل اللجنة الدستورية، خلال كلمته أمس في الجلسة الافتتاحية لاجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة. هذه الخطوة، على أهميتها، لا تزال مرشّحة لأن تكون موضع خلاف، في ظلّ اختلاف رؤى الأطراف لدور اللجنة ومهماتها.
تحمل تسمية كل واحد من بلدان العالم قصة أو حكاية تروي الأسباب التي دعت إلى إطلاق اسم ما على ذلك البلد دون غيره من الأسماء، وذلك بسبب الارتباط التاريخي أو الجغرافي الوثيق بينهما أو لأسباب دينية أو عقائدية أخرى مختلفة.
واستعرضت الكاتبة سارا روميرو في تقرير نشرته مجلة “موي إنترسنتي” الإسبانية معاني أسماء العديد من الدول في العالم:
فرنسا
مع مواصلة العدو الصهيوني بتسهيل من الاحتلال الأميركي، شن الاعتداءات عليها عملت القوات الصديقة للجيش العربي السوري على إعادة انتشارها بمناطق شرق سورية القريبة من الحدود مع العراق، وسط أنباء عن اختطاف الميليشيات الكردية الانفصالية لقيادي في القوات الرديفة للجيش بالقامشلي.
أكد الرئيس الأسد خلال استقباله وفدا يضم عددا من البرلمانيين والسياسيين الإيطاليين برئاسة عضو مجلس الشيوخ باولو روماني أن موقف معظم الدول الأوروبية حول ما جرى في سورية لم يكن ذا صلة بالواقع منذ البداية واستمروا بذلك على الرغم من التغيرات الكبيرة التي شهدتها سنوات الحرب وواصلوا انتهاج سياسة تحقق مصالح أميركا ولوبياتها عوضاً عن العمل لتحقيق مصالحهم مشددا أن على السياسيين والأحزاب الاوروبية أ
في وقت واصلت فيه ميليشيا «قسد» الإرهابية الانفصالية خضوعها لضغوطات لأوامر الاحتلالين الأميركي والتركي، بشأن تنفيذ بنود اتفاق إقامة ما تسمى «المنطقة الآمنة» المزعومة، واصل الاحتلال الأميركي توسيع قواعده غير الشرعية وبناء قواعد جديدة بمحيط حقول النفط التي ينهبها شرق الفرات!
بحث الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، مع نظيره الامريكي دونالد ترامب، خلال اتصال هاتفي العلاقات والقضايا الإقليمية بين البلدين.
ووصل الرئيس التركي، يوم امس، إلى نيويورك للمشاركة في أعمال الدورة الـ74 للجمعية العامة للأمم المتحدة. ومن المتوقع أن يعقد رئيسا البلدين لقاء على هامش اجتماعات الدورة. حسبما أفادت وكالة "الأناضول" التركية.
مع مواصلته المؤامرة مع الاحتلال الأميركي بشأن ما تسمى «المنطقة الآمنة»، هدد رئيس النظام التركي رجب طيب أردوغان مجدداً، بشن عدوان عسكري على الأراضي السورية، وأعلن إنجاز التحضير له بحجة طرد المليشيات الكردية وإقامة تلك المنطقة، لكنه استدرك بأنه لا يريد الصدام مع واشنطن، في مؤشر على حالة التخبط التي يعيشها.
قال الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، إن بلاده مستعدة للنظر في شراء أنظمة الدفاع الجوي الصاروخية الأمريكية من طراز "باتريوت"، في حال تقدمت واشنطن بشروط مواتية ومغرية للصفقة.
وأضاف أردوغان، في مؤتمر صحفي السبت، قبل توجهه إلى نيويورك للمشاركة في الدورة 74 للجمعية العامة للأمم المتحدة: "لا يزال موضوع شراء مجمعات "باتريوت"، مطروحا. وإذا استجاب الاتفاق لشروطنا وظروفنا، فقد نقوم بالنظر في إمكانية شراء هذه المنظومات. وهذا الموضوع، موجود في جدول أعمال زيارتنا للولايات المتحدة".
منذ أكثر من خمسين عاماً، يعيش سكان مدينة رأس العين السورية، شمال محافظة الحسكة، مخاوف من حصول انهيارات أرضية، نتيجة وجود تشقّقات في الطرقات والتربة، لم تستطع أي جهة حتى اليوم وضع حلول نهائية لها.
تنصّلت تركيا، قبل أيام، من قبولها التوقيع على الفقرة الخاصة بتقاسم مياه الرافدين مع العراق، ضمن اتفاقية التعاون الشاملة بين البلدين. جاء ذلك توازياً مع توقف العراق عن استيراد عدد من المنتجات الغذائية من تركيا، وفي مقدمتها بيض المائدة، بعد تحقيق الاكتفاء الذاتي منها، ما أدى إلى إفلاس شركات تركية عديدة. فهل من علاقة بين الأمرين؟