أفضت اجتماعات الدورة الحادية عشرة للجنة السورية – الروسية المشتركة التي انعقدت بدمشق الأسبوع الماضي، عن توقيع مجموعة كبيرة من مذكرات التفاهم بين الجانبين السوري والروسي.
وقالت مصادر في الشركة العامة للنفط إن الاتفاقات تناولت التعاون النفطي والتنقيب عن الغاز في الساحل السوري “بلوك 2″، والذي لا يزال بانتظار نتائج المسح الثلاثي الأبعاد لتحديد مواقع الحفر.
أعلن المركز الروسي لاستقبال وتوزيع وإيواء اللاجئين السوريين، اليوم السبت، عودة أكثر من 1100 مهجر إلى سوريا، خلال الـ24 ساعة الماضية.
من أراضي دول أجنبية 1154 مهجر إلى الجمهورية العربية السورية، بما في ذلك 316 من لبنان عبر معبري ويابوس وتلكلخ، و838 لاجئ عادوا من الأردن عبر معبر نصيب الحدودي".
وأشار البيان إلى أن 506 مهجرا عادوا إلى أماكن إقامتهم الدائمة في سوريا.
وقامت مؤسسة أحمد قديروف، الخيرية بتوزع في مدينة معلولا بمحافظة دمشق، ألبسة وأحذية رياضية وبطانيات.
تقاطعت كل المعلومات والتسريبات التي نُقلت عن مسؤولين أميركيين، ديبلوماسيين وعسكريين، لتؤكد أن الإعلان «المستعجل» عن خطط سحب القوات الأميركية من سوريا، خرج بلا خطط أو تنسيق مع حلفاء واشنطن. وبدا ذلك جليّاً في تصريحات «شركاء» الولايات المتحدة في الميدان، الذين باتوا ينتظرون إجراءات وزارة الدفاع الأميركية التي لم تكن بدورها مستعدة لهذه الخطوة.
جلسة تأنيب وداعية من لافروف لدي ميستوراكل التحضيرات كانت جاهزة للحدث، جهاز أمن الامم المتحدة في جنيف اتخذ كافة الاجراءات الأمنية على مدخل قاعة الصحافة رقم 3، والدائرة الإعلامية الأممية وجهت رسالة مبكرة إلى الصحافيين بضرورة الحضور إلى القاعة قبل ساعة ونصف من موعد المؤتمر الصحافي، إفساحاً بالمجال أمام رجال الأمن للقيام بمهام التفتيش والتدقيق، وحضر إلى القاعات الزجاجية المغلقة المحاذية، خمسة مترجمين لترجمة المؤتمر إلى خمس لغات: الإنكليزية، الروسية، الفارسية، التركية والعربية.
على طول الحدود مع سوريا، يواصل الجيش العراقي والحشد الشعبي تعزيز مواقعهما. تعزيزات تبدو مرتبطة بالإشارات التحذيرية التي أطلقها هجوم «داعش» على نقاط انتشار «قوات سوريا الديموقراطية» (قسد) قبل شهرين تقريباً. وهي إشارات لا يجد المعنيون في بغداد في إعلان الرئيس، دونالد ترامب، انسحاب قواته من الشرق السوري، إلا ما يعزّزها.
واصلت إسرائيل التعبير عن الصدمة وخيبة الأمل، في أعقاب قرار الرئيس دونالد ترامب سحب القوة العسكرية الأميركية من الأراضي السورية. القرار الذي وُصف بـ«الصفعة» و«الهروب الأميركي» و«المزاجية»، عُدَّ في تل أبيب أيضاً إضاعة فرصة كادت أن تكون وحيدة في مواجهة ما تسميه «تمركز» إيران وحلفائها في سوريا.
أكدت المتحدثة باسم "قسد"، جيهان أحمد، أن "قسد" لا تعارض رفع العلم السوري على المؤسسات الحكومية في منبج السورية، وأنها لا تسعى للانفصال عن سوريا، بل تريد فقط الاتفاق على "الإدارة الذاتية".
وقالت أحمد لوكالة "سبوتنيك"، رداً على سؤال حول مصير منبج ورفع العلم السوري على المؤسسات الحكومية في المدينة بريف حلب: "نحن جزء من سوريا ولسنا من دعاة الانفصال، لكن نحن نريد أن يكون هناك اتفاق على الإدارة الذاتية لإدارة شؤوننا الخاصة ضمن سوريا الحرة".
قضى رب أسرة سوري بصورة مفجعة للغاية، صباح يوم الأربعاء 19 الجاري في إحدى بلدات الغرب الفرنسي، عندما دهسه القطار، حسب تقرير نشرته صحيفة “كورييه لويست” وترجمته “زمان الوصل”.
فقد دهس قطار عالي السرعة (يعرفه الفرنسيون اختصارا ب tgv) رجلا سوريا يبلغ من العمر 60 عاما، ومما زاد في مأساوية الحادث أنه وقع تحت أنظار أفراد عائلته.
وقالت مصادر مطلعة على التحقيقات بشأن الواقعة، إن الرجل كان يحاول العبور نحو 6 من أفراد عائلته كانوا على الجهة الأخرى من أرصفة محطة “فاراد” بمدينة “لوارونس” غرب فرنسا.. وفي لحظة عبوره مر قطار بسرعة 200 كم، ووقعت الفاجعة.
أعلن المركز الروسي لتنسيق المصالحة في سوريا استشهاد 6 عسكريين سوريين وإصابة 5 آخرين بجروح خلال قصف للمسلحين استهدف مراكز سكنية في منطقة خفض التصعيد بإدلب.
وأكد مدير المركز، الجنرال سيرغي سولوماتين، أمس الخميس أن الشهداء والجرحى في صفوف القوات المسلحة السورية ارتقوا جراء قصف المسلحين قرية المصاصنة في محافظة حماة الذي وقع خلال الساعات الـ24 الماضية.
وأضاف سولوماتين أن القصف طال قرى وبلدات في محافظات اللاذقية وحماة ومنطقة السكري في حلب.
المصدر: تاس
تعتزم الولايات المتحدة إغلاق قاعدة قواتها الخاصة في منطقة التنف شرقي سوريا، في إطار انسحاب القوات الأمريكية الذي أعلن عنه الرئيس دونالد ترامب مؤخرا.
ونقلت بوابة BuzzFeedNews الإلكترونية، عن قائد فصيل “مغاوير الثورة” المعارض مهند الطلاع قوله، إن الجيش الأمريكي سيغادر القاعدة وأن الأمريكان، تعاونوا بشكل نشط مع “مغاوير الثورة” وقاموا بتدريبهم في التنف.
المصدر: انترفاكس