سوريا

13-10-2009

روزا ياسين حسن: جيلنا يكتب السياسة انطلاقاً من منظوره الخاص

لو طلبنا من الكاتبة السورية روزا ياسين حسن أن تعود اليوم إلى بداياتها مع الكتابة، لجاء ردّها بأنها لم تعد تجد حاليا «أيّ حدود واضحة بين زمن ما قبل الكتابة وما بعدها»! تعيد ذلك إلى أمر جوهري مارس طقوسه عليها مذ كانت صغيرة،
13-10-2009

يوم تاريخي لسوريا وتركيا: زوال الحدود المشتركة

تشهد كل من سوريا وتركيا اليوم الثلاثاء، حدثا تاريخيا يفتح فيه البلدان بواباتهما الحدودية، ويلغيان آخر ما تبقى من حواجز ورقية بينهما، يرافقه جهد استثنائي للاتفاق على أكثر من ستين عنوانا للتعاون والتفاهم، ستقيم بدورها جسورا إضافية بين الجانيين، اللذين كانا منذ عشر سنوات فقط، على شفير الحرب.
13-10-2009

لوحات أحمد معلا تتمرّد على لعبة الحياة

افتتح معرض "جرين آرت" برنامجه الخريفي الجديد لسنة 2009، بتقديم مجموعة من الأعمال الفنية المميزة والهامة للفنان السوري أحمد معلا الذي كان لصلته البالغة بالمسرح في بداية مشواره الأثر الكبير على أعماله الفنية الأولى التي صورت أشخاصاً
12-10-2009

وساطة سعودية لعقد قمة سوريةــ مصرية

قالت مصادر دبلوماسية عربية ان الرياض تقوم بجهود الوساطة بين دمشق والقاهرة، موضحة ان الملك السعودي عبدالله بن عبدالعزيز نقل خلال زيارته لسوريا دعوة موجهة من الرئيس المصري حسني مبارك الى الرئيس بشار الأسد لزيارة القاهرة.
12-10-2009

سوريا وتركيا تلغيان التأشيرات رسمياً غداً

تلغي كل من سوريا وتركيا رسمياً غداً التعامل بتأشيرات وسمات الدخول لمواطني البلدين، وذلك كأول قرارات «المجلس الاستراتيجي الرفيع المستوى» الذي تم تشكيله خلال زيارة الرئيس بشار الأسد إلى اسطنبول في أيلول الماضي.
12-10-2009

في وداع علي الجندي.. «شيخ المتمردين»

عاشق المرأة، نديم الحانات، قمر المجالس، سيد الرفض، شيخ المتمردين وأول الخاسرين... وضع الوطن في قلبه، كتب الشعر بدمه، عاش بكل خطوط الطول والعرض، ولما اعترته الشيخوخة غاب في الهامش، وحين ناداه الموت ترجّل عن صهوة الحياة دون ضجيج،
12-10-2009

اختتام «ملتقى الجولان» شهادات حية ولجنة متابعة

تفترش منازل مجدل شمس، الوادي الواقع بين جبل وتلة يحتل قمتها موقع عسكري. أمتار تفصلها عن شريط شائك يحاول سلخها عن هويتها، من دون ان يبدلها. اعلام سورية ترفرف في ايدي الجولانيين بين جنباتها، متجاهلة اعين الاسرائيليين فوقها. ومئات السوريين والعرب والاجانب، في الجهة المقابلة، يردون التحية، رافعين قبضاتهم، هاتفين «الجولان عائد».