دولي

أدانت محكمة في نيويورك الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بتهمة تزوير وثائق مالية، وأصدر المحلفون قرار الإدانة في 34 تهمة.

تأتي هذه الإدانة في وقت حساس، حيث يستعد الحزبان الجمهوري والديمقراطي للانتخابات الرئاسية المقبلة.

وحدد القاضي جلسة النطق بالحكم في 11 يوليو، قبل أيام قليلة من المؤتمر الوطني للحزب الجمهوري، الذي من المتوقع أن يؤكد ترشيح ترامب لانتخابات نوفمبر 2024.

في تعليق أولي على القرار، وصف ترامب في منشور على منصة “تروث” المحاكمة بأنها “وصمة عار” و”محاكمة مزورة”.

وأعلن عن عقد مؤتمر صحفي للرد على قرار الإدانة.

بغض النظر عمَّا إذا كان حادث سقوط المروحية الإيرانية التي كانت تقل الرئيس الإيراني ابراهيم رئيسي وعدد من المسؤولين الإيرانيين، حادثاً أو اغتيالاً، “فإن وفاة رئيسي سيكون لها تأثير كبير على السياسة الإيرانية في المدى المنظور”، حسب دراسة نشرها موقع “جيوبوليتيك إنسايدر” المتخصص بالدراسات الجيوسياسية.

بعد مرور أكثر من أسبوع على مقتل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في تحطم مروحيته، لا تزال هناك تساؤلات غامضة حول الحادثة بدون إجابات واضحة، وفقاً لتقرير مجلة “التايم”.

لقي رئيسي حتفه عن عمر 63 عاماً في حادث تحطم المروحية يوم 19 مايو، إلى جانب 7 أشخاص آخرين، من بينهم وزير الخارجية حسين أمير عبداللهيان وفقاً لموقع الحرة.

التقارير الأولية أفادت بأن المروحية كانت تحمل 9 ركاب، منهم اثنان من حراس رئيسي الشخصيين.

ولكن عند العثور على حطام الطائرة، وُجدت ثماني جثث فقط، كما أشارت المجلة الأمريكية.

دعا زعيم حزب الحركة القومية التركي، دولت بهجلي، الرئيس رجب طيب أردوغان إلى التعاون العسكري مع الرئيس بشار الأسد للقضاء على “تهديد المسلحين الأكراد في سوريا”.

وفي كلمته أمام كتلة حزبه في البرلمان، شدد بهجلي على أهمية “التعاون العسكري بين الحكومتين التركية والسورية ضد عناصر حزب العمال الكردستاني”، وفقاً لما نقلته صحيفة “زمان” التركية.

وأضاف بهجلي: “ينبغي على الجمهورية التركية ألا تسمح بمحاولة تطويقها في المناطق التي يسيطر عليها التنظيم الإرهابي، وذلك عبر الاتفاق المتبادل والمصالحة مع الإدارة السورية وفقاً لروسيا اليوم.

تظاهر مئات الأشخاص أمام البيت الأبيض في العاصمة الأمريكية واشنطن احتجاجاً على الاجتياح الإسرائيلي لمدينة رفح جنوب قطاع غزة وتواطؤ الادارة الأمريكية مع كيان الاحتلال.

وذكرت وسائل اعلام أمريكية أن المتظاهرين احتشدوا أمام البيت الأبيض موجهين انتقادات لإدارة الرئيس جو بايدن ورددوا هتافات مناهضة لكيان الاحتلال ومواصلته جرائم الإبادة الجماعية في غزة وشعارات تعبر عن تضامنهم مع فلسطين مثل “فلسطين حرة” و “أوقفوا الإبادة الجماعية في غزة”.

كشفت صحيفة “الغارديان” البريطانية أن يوسي كوهين، الرئيس السابق لجهاز الموساد الإسرائيلي، قد هدد المدعية العامة للمحكمة الجنائية الدولية في سلسلة من الاجتماعات السرية بهدف الضغط عليها للتخلي عن التحقيق في جرائم الحرب.

وأفادت الصحيفة بأن الاتصالات السرية بين كوهين والمدعية العامة آنذاك، فاتو بنسودا، حدثت خلال السنوات التي سبقت قرارها بفتح تحقيق رسمي في جرائم الحرب في الأراضي الفلسطينية المحتلة.

“لدينا مخزون كبير من اليورانيوم ونريد استغلاله، وسنبيعكم الطاقة النووية كما نبيعكم النفط.” بهذا التصريح، أعربت السعودية عن طموحاتها الكبيرة في مجال الطاقة النووية.

هذا التصريح جاء من وزير الدولة السعودي للشؤون الخارجية، عادل الجبير، خلال حديثه مع مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافاييل غروسي، على هامش الاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي 2024 في دافوس، سويسرا.

الطموح النووي السعودي بدأ منذ أواخر ستينيات القرن الماضي، ويبدو اليوم أقرب إلى التحقق مع الأنباء عن قرب اتفاق شامل مع الولايات المتحدة.

مع وفاة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، تتجه الأنظار إلى الشخصيات البارزة التي قد تخلفه، في وقت يُعد التحدي الأكبر هو اختيار رئيس يحظى بتوافق بين التيارات المحافظة وربما يكون مناسباً لخلافة المرشد الأعلى مستقبلاً.

أعلنت هيئة الانتخابات في البلاد، بالتنسيق مع مجلس صيانة الدستور، عن الجدول الزمني للانتخابات، حيث ستكون فترة تسجيل المرشحين من 30 مايو إلى 3 يونيو.
كما يجري التحضير لإجراء التصويت الإلكتروني في عدة دوائر، بما في ذلك طهران وبعض المدن الكبرى الأخرى.

وصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يوم الأحد إلى ألمانيا في أول زيارة دولة لرئيس فرنسي منذ 25 عامًا، داعيًا إلى حماية الديمقراطية في مواجهة النزعات القومية في الانتخابات الأوروبية المقبلة.

وفي مؤتمر صحفي فور وصوله برفقة زوجته بريجيت إلى برلين، أكد ماكرون على أهمية العلاقات الفرنسية الألمانية لأوروبا. نافياً أي تراجع في هذه العلاقات التي غالباً ما توصف بأنها محرك أوروبا، وقال: “هذا ليس صحيحًا، نحن نتقدم”.

وأشار ماكرون إلى أن زيارته تأتي في “لحظة حاسمة” لأوروبا، في ظل التحديات التي تواجه القارة من عدوان روسيا العسكري، والتغيرات المناخية، والتطورات في الذكاء الاصطناعي.

أعلن مسؤول كبير في الإدارة الأمريكية يوم الثلاثاء أن الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية توصلتا إلى مجموعة شبه نهائية من الترتيبات بشأن اتفاق دفاعي ثنائي.

وصرح المسؤول بأن الاتفاق “مكتمل تقريبًا”، ويشمل مكونًا أمنيًا وآخر متعلقًا بالطاقة النووية المدنية وفقاً لموقع عربي 21.

إلا أنه أشار إلى أن بعض الجوانب، مثل إقامة دولة فلسطينية وخطوات لتحقيق الاستقرار في غزة، لا تزال بحاجة إلى المزيد من العمل، وفقًا لوكالة “رويترز”.

سوليفان والمقترح الجديد