26-11-2008
«محاورة الدفاع»، لكن الهذائي، عن سقراط الرحباني
من الصعوبة بمكان معالجة موضوع اسمه «زياد الرحباني» بشكل كامل، ليس بسبب تعقّد الموضوع وفرط علميّته ودقّته، وإنما -بالعكس- خوفاً من ألسنةٍ ما فتئت تتنطّح للدفاع عنه[1]؛ لذا آثرت تسمية الظاهرة بـ"الزيادوية" Ziadism رغبةً في تظهير