زياد الرحباني

قالت مصادر في الأمانة العامة لاحتفالية دمشق عاصمة للثقافة العربية، ان الفنان زياد الرحباني قام أمس الأول الأحد، بـزيارة إلى دمشق، هي الأولى منذ ثلاثة وثلاثين عاماً،

تستعد المغنية التونسية لطيفة لإطلاق ألبوم بعنوان «في الكام يوم اللي فاتو»، يضم 13 أغنية وتتعاون فيه للمرة الأولى مع الشاعر نادر عبدالله في أربع أغنيات.

ابتعد السوريون عن عاصمتهم ١٤٠ كم جنوباً أمس الأول، حيث حفل المغني الإسباني العالمي خوليو أغلاسياس في مدرج بصرى الأثري الروماني، ومن لم يستطع منهم الحضور لعله كان مشدوداً بصورة ما إلى مناسبة استثنائية بهذا الحجم يحتضنها بلدهم

زياد يلتقي أخيراً جمهوره الدمشقي! 4 أمسيات موسيقية يحييها الرحباني الابن في دمشق بين 15 و18 آب/ أغسطس، ضمن فعاليات «دمشق عاصمة الثقافة العربية». سيقدم خلالها الفنان اللبناني، على مسرح قلعة دمشق، برنامجاً موسيقياً وغنائياً متنوّعاً بين

الفن ليس طريقة معقدة لقول أشياء بسيطة، بل طريقة بسيطة لقول أشياء معقدة
(جان كوكتو)

 عيسى: ألاحظ يا مخايل كيف أننا عدنا الى أجواء عام 1975.
ـ مخايل: أهَه.

منذ نشوئها، يحضر احتمالان وحيدان في تفسير تسميتها، وأعني: «القوّات اللبنانية». التفسير الأوّل: أن الاسم المعنوي هذا، تنقصه كلمة ما على الأقل. فتعبير «القوّات اللبنانية» لا يدلّ وحده على شيء، وخاصة إذا حَسُنت النوايا.

دائماً كانت الموسيقا لا تمنح نفسها إلا لمن امتلك مخيلة سمعية متقدمة؛ وذاكرة موسيقية تفسح المجال للقراءة الباطينة الروحية، التي يلعب فيها اللون النغمي Ton-color دوراً ملهماً يوقظ هذه الذاكرة ليشعل جمرتها من جديد، عبر كافة التفاصيل التقنية

من الواضح أنّ طاقة اللبناني عموماً على التكيّف، حقيقة ليس فيها أيّ ذرّة من المبالغة. لا بل إنّ منسوب الطاقة هذه عالٍ لدرجة مقلقة. فاللبناني، بخلاف مخزون العنفوان والإباء الظاهرين، قادر على التأقلم مع أشنع الظروف وأغربها.