زياد الرحباني
12شاباً وشابة يُمسرِحون قصص تشيخوف في دار الفنون
مشاركة منها في احتفاء العالم بالكاتب الروسي الكبير أنطون بافلوفيتش تشيخوف، بمناسبة مرور 150 عاماً على ميلاده، اختارت مدرسة الفن المسرحي مجموعة من قصص الكاتب الكبير القصيرة، وعملت على تحويلها إلى مشاهد مسرحية، لما لها من أهمية على صعيد الأداء الواقعي للطلاب المبتدئين، بهدف أن يعتادوا تجسيد شخصيات غنيّة ومبنية بدقة، ليقدمها طلاب الدورة الأولى لمشروع مدرسة .
مواهب واعدة في ختام المرحلة الأولى من مدرسة الفن المسرحي
قدم 12 شابا وشابة أمس في دار الفنون ثمانية عروض مسرحية كانت حصيلة ثلاثة أشهر من الدراسة هي عمر الدورة الأولى لمشروع "مدرسة الفن المسرحي" الذي تعمل عليه الدار إلى جانب نشاطات وأنواع ثقافية أخرى.
تنافس حول الهوية الفنية في سورية بين القطاعين الرسمي والخاص
تؤدي الممثلة السورية الشابة إيمان خضور (25 سنة) مع ممثل مبتدئ آخر، مشهداً يجسد قصص الكاتب المسرحي الروسي أنطون تشيخوف. يعتمد الممثلان على نظريات المخرج ستانسلافسكي لإعداد الممثلين وتأهيلهم للخوض في أي سينوغرافيا درامية يوكلون بها.
تجربة دار الفنون في استكشاف مواهب ذوي الاحتياجات الخاصة
بمبادرة من دار الفنون ورشة رسم لذوي الاحتياجات الخاصة في متحف حلب
ما إن بدأ اللون يتدفق على الورق، حتى أصبح الجميع (تشكيليين وموجهين وإعلاميين) جزءاً من عملية التلقي والمشاركة، التفاعل والفرح، وما بقي هو هذا الطفل الذي يلعب بمزج اللون، ليقول صرخته أو حلمه المخفيين تحت جناحيه.
دار الفنون تختتم ورشتها التشكيلية لأطفال الاحتياجات الخاصة بحلب
12 سنة على رحيل جوزيف صقر
هو أبو ليلى في «فيلم أميركي طويل»، ورامز في «بالنسبة لبكرا شو»، وهو نخلة التنين في «سهرية»... هو شخصيات عدة تحوّلت إلى علامة فارقة في مسرح زياد الرحباني.