زياد الرحباني

تبدأ اليوم على مسرح دار الأوبرا بدمشق عروض مسرحية فيروز «صح النوم» التي تم تمديدها ليومي 3 و4 شباط القادم وذلك في إطار احتفالية دمشق عاصمة للثقافة العربية 2008.

أسئلة كثيرة تؤرق الجماهير الغفيرة التي تنتظر فيروز في سورية، والشائعات تختلط بالواقع، مما يزيد الأمور بلبلة. فتحديد أسعار البطاقات للحفلات التي ستحييها ابتداء من 28 الحالي, تحير المنظمين أنفسهم، فهي إن ارتفعت أغضبت

الشيطانُ يا وَلَدي يَكمُنُ في التفاصيل
أمّا البـــــاقي فملائكـــة!

تعود المطربة فيروز الى جمهورها السوري بعد غياب اثنين وعشرين عاماً وتقدم مسرحية «صح النوم في دار الأوبرا في دمشق بدءاً من 28 كانون الثاني (يناير) المقبل. هذه العودة تملك دلالة خاصة وتؤكد ان غياب فيروز عن الجمهور السوري فرضته

الجمل- د. عمار سليمان علي:     استخدم مصطلح "اللبننة" منذ ثمانينات القرن الماضي على نطاق واسع على الرغم من عدم وجود تعريف واضح وسمات محددة له. فقد كان يستخدم للدلالة على حالات مختلفة كالحروب الأهلية والصراعات الطائفية

لو كانت البلاد التي نعيش ونموت فيها، جمهوريةً من ورق مكوّنةً من قصاصاتٍ مختلفة الأشكال، متنوّعة الألوان، تحاكي إلى حدٍّ بعيد واقعَ اليابسةِ بكاملِ تضاريسها ساحلاً وجبلاً، لأمكن أن نُسلِّم بأنْ لها رئيساً للحكومة واسمه فؤاد السنيورة، وقد بقي بعدما

واضح ان زياد الرحباني وضع كلمات أغنية «أمنّلي بيت» ولحنها للمغنية لطيفة، على خلفية «أمنية» لبنانية. قد تكون هذه الأغنية من نتاج مرحلة الحرب اللبنانية حين كان الناس يهربون إلى أمكنة أكثر أماناً، أو يسكنون طوابق متدنية متحاشين الإقامة في الطوابق

من أجل سلامتك الشخصية والمعنوية (عموماً)، الرجاء قراءة النص بعناية.
يتميّز القابس الأنكلوساكسوني تاريخيّاً بأنه مشكّلٌ بثلاثة دبابيس تحمل المأخذ الرئيسي للتيار المتردّد على الدوام. فتيار الشيخ سعد الحريري

الصحافة ومواقع الانترنت والمنتديات اللبنانية تكشف عن تحشيدعنصري ضد السوري بوصفه شريرأزعرمتخلف يؤذي اللبناني الطيب المسالم المتحضر