تجديد الفكر الديني
الحاجة إلى تفكيك اليقينيات
رخص الإفطار تتصدّر فتاوى رمضان
فتاوى رمضان هي حكاية كل عام. تبدأ قبل أشهر من الصيام وتنتهي في آخر يوم منه. فتاوى تخلّف وراءها مستفيدين ومتضررين. بعضها مألوف، فيما بعضها الآخر جديد. وإن كان البعض منها يلقى قبولاً، مثل فتوى تحريم رفع الأسعار، فإن بعضها الآخر يثير جدلاً واسعاً بين أوساط المفكرين والعامة على حدٍّ سواء، ولا سيما ما بات يُعرف منها برخص الإفطار. وعزز الجدل في شأنها تكاثر ظاهرة الدعاة المنتشرين، إن في مواقع الإنترنت أو الفضائيات، ما دفع البعض إلى المطالبة بتقييد إصدار الفتاوى، فيما بدأت بالفعل بعض الدول، وبينها السعودية، باتخاذ خطوات لتنظيم العملية
«التجديد في التفسير»على المفسر التزام أصول راسخة
الحملة على الحديث والسُنّة لأغراض «تنويرية»
اقتصادنا من منظور رمضاني
شهر رمضان مناسبة مهمة بالنسبة للمسلمين، وهو كذلك مناسبة متميزة لديهم لما فيه من امتداد زماني وتنوع في الأعمال الدينية التي يمكن القيام بها خلاله، حتى إن بعض أهل زماننا يحب أن يجمع فيه إلى الصيام المفترض نوافل وفرائض أخرى يمكن أداؤها في أوقات أخرى من السنة، مثل الزكاة المفروضة والصدقة والعمرة، إضافة إلى ما هو معروف من نوافل الصلاة المرتبطة بشهر الصوم.
رمضان ورسالته الحضارية: ثمانية مواقع للنظر في الموضوع
المرأة العربيّة بعيداً عن «الجاهليّة»
في كتابه «ناقصات عقل ودين» («دار أبعاد»)، يسأل يحيي جابر عن موقع الأسطورة في تحديد حقوق النساء في مجتمعاتنا. ويتوقّف الباحث اللبناني عند دور بعض الفقهاء في تحميل النص الديني ترسبات العقل القبلي. تحرير المرأة يفترض، برأيه، مواجهة واقع ملتبس لم يتصالح مع جنوسيّة الإنسان العربي