عبقرية "ممتاز البحرة" التي حفرت باسم ورباب في وجدان سوريا إلى الأبد
خلال 79 عاماً عاشها في هذه البلاد، عاصر ممتاز البحرة مئات الوزراء وآلاف النافذين في مجالات وفروع مختلفة، عاصر مكاتب إعداد قطرية وقومية بخطط محكمة وميزانيات مفتوحة، وإدارات توجيه معنوي بموارد واسعة، سمع هتافات رددها الملايين لعقود، ومرت أمامه ملايين المقالات الصحفية الملتزمة، وملايين الساعات التلفزيونية الموجّهة.