إيمانويل تود: «نحن نشهد السقوط النهائي للغرب»
ترجمة عماد طحان
مقدمة المترجم:
ترجمة عماد طحان
مقدمة المترجم:
قدم المسرح القومي بحمص الأحد 15/1/2024 عرضاً ترفيهياً تفاعلياً لفرقة “بون بون”، ومسرحية راقصة بعنوان “ليلى والذئب”، بحضور جمهور واسع من الأطفال وذويهم على خشبة قصر الثقافة بحمص.
ويأتي العرض ضمن فعاليات مهرجان الطفولة السنوي الذي تقيمه مديرية المسارح والموسيقا في وزارة الثقافة، وتضمن توليفة منوعة من الفقرات الترفيهية والفنية والعروض الراقصة الموجهة للأطفال، كما استهدفت مسرحية ليلى والذئب من إعداد وإخراج سمر الديب ومادلين العشي فئة الأطفال حتى عمر 15 عاماً.
ويليام زينسر (1922- 2015) كاتب، وناقد، واستاذ جامعي أميركي، مؤلف 19 كتابا في موضوعات شتى (الموسيقى، البيسبول، الرحلات)، والعديد من الكتب المقروءة على نطاق واسع حول فن الكتابة. وفي مقدمتها كتابه الشهير” كيف تكتب جيداً ؟ “ الذي صدر في طبعات متلاحقة بلغت ثلاثين طبعة باللغة الإنجليزية في أميركا وحدها، وبلغ إجمالي عدد النسخ المباعة منها اكثر من مليون ونصف المليون نسخة، ناهيك عن ترجمتها الى العديد من اللغات الأجنبية .
انطلق مهرجان مسرح الطفل لعام 2023 اليوم في دمشق والمحافظات ويستمر حتى الـ 17 من كانون الثاني الجاري، حيث سيكون أطفال سورية على موعد مع عروض مسرحية منوعة تزامناً مع العطلة المدرسية الانتصافية.
وتشارك في المهرجان الذي اعتادت مديرية المسارح والموسيقا في وزارة الثقافة على إقامته سنوياً فرق مسرحية تحاول مزج الفائدة بالمتعة من خلال العروض التفاعلية الهادفة، حيث ستقدم نحو 33 عملاً بين مسرح الكبار والصغار والدمى والعرائس وخيال الظل “كركوز وعواظ”، وعروضاً فنية في محافظات دمشق- ريف دمشق- حمص- حماة- طرطوس- اللاذقية- حلب- السويداء- الحسكة.
الدكتور محمد عقل :
مقدمة
جهاد أبو هاشم:
من الطريف – كما أظن – أن أبدأ هذه المقالة عن الكوميديا بطرفة حقيقية وقعت بينما كنت أكتب هذا المقال، حينما يفاجئني صديق بأنه وضع كلباً لحراسة بيته من اللصوص، فسُرق..!
كانت تلك مقدمة أردت فيها أن أنقل إليك عزيزي القارئ نمط النكتة والشكل الحديث لها، والذي قد لا يتعدى بضع كلمات، بما تحمله من تضاد ومفارقات، والتي قد تباغتك دون موعد، مثل هذه النكتة التي أوظفها لأبدأ مقالاً “نفلسف” فيه معاً الضحك والنكتة.
ليزا سعيد أبو زيد:
مقدمة:
إذا نظرنا إلى الزمان على أنه ليس سوى دوران عقارب الساعات ودوران الكواكب والأفلاك؛ فإننا لن نجد من المشكلات ما يحدونا إلى التأمل أو التوقف، وكنّا خليقين أن نُمضي العمر دون انتباه لمعنى الزمان ومدى ارتباطه بالوجود. أما إذا حاولنا التوقف للحظة متسائلين عن ماهية الزمان، ما عساه أن يكون؟ كنّا نُحدّق في عيْن شبح الزمان! ذلك الذي قال عنه القديس “أوغسطين”: “ما دام لم يُطرح السؤال فإن الزمان معروف جيدًا، أما إذا طُرح السؤال فلن تعرف ما الزمان، ويستحيل صياغة إجابة”([2]).
نعت وزارة الثقافة والمعهد العالي للموسيقا والوسط الثقافي السوري الموسيقي نوري إسكندر عن عمر ناهز 85 عاماً.
عمل إسكندر طوال مسيرته الفنية الغنية التي تجاوزت 60 عاماً على نقل التراث السوري الموسيقي الشفوي إلى لغة سمعية وحفظها من الاندثار، كما سعى إلى خلق حوار موسيقي فكري استمده من التراث السوري والعربي، وألف العديد من الأعمال المهمة كالأعمال التي أكد فيها على العلاقة بين الموسيقا الشرقية والغربية.
عمار حسن:
أحمد رباص:
أثار كتاب “دروب لا تفضى إلى أي مكان” أو "الهولتزفيغي"، باعتباره واحدا من الكتب الأساسية في فلسفة هيدجر بصفة خاصة وفي تارخ الفلسفة بصفة عامة، الكثير من الجدل. فيه تكلم هيدجر عن طرق تتواجد في الغابة وكل واحد منا يتبع طريقه الخاص، ومع ذلك يعرف الحطابون ورجال الغابات بدقة دروبهم في ذلك الزحام. ولذلك، اهتم الكتاب بمفهومي الوجود والحقيقة، وكيف يؤثران على حياتنا اليومية.
نحن أمام كتاب له مكانته في مجال الفلسفة. عند صدوره، عرف انتشارا سريعا عبر سائر سائر أرجااء العالم، ولا يزال يحتفظ بأهميته إلى يومنا هذا.