طهران

الموقع
11-02-2019

إيران تعلن امتلاكها لمعادلة صنع القنبلة النووية واستعدادها لزيادة تخصيب اليورانيوم

أعلن مساعد رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية للشؤون الدولية بهروز كمالوندي أن إيران باتت جاهزة لزيادة تخصيب اليورانيوم إلى 190 ألف وحدة فصل.

ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية (ارنا) عن كمالوندي قوله في تصريح له: إنه «إذا اقتضي الأمر فإن الظروف مهيأة لرفع مستوى تخصيب اليورانيوم من 3 إلى 20 بالمئة» مضيفاً.. أنه «نظراً إلى عدم إيفاء دول الخمس زائد واحد بالتزاماتها بخصوص الاتفاق النووي تم اتخاذ الخطوات اللازمة لإعادة تصميم مفاعل آراك من أجل مواصلة أنشطته إذا اقتضت الضرورة».

08-02-2019

الانسحاب الأميركي من سوريا قبل أيار؟

منذ إعلان دونالد ترامب قرار انسحاب جيشه من سوريا، تحاول مؤسسات أميركية نافذة، على رأس الكونغرس،منع هذا الانسحاب، أو تأخيره على أقل تقدير. لكن، رغم ذلك، يبدو أن الرئيس الأميركي مصمم على تنفيذ «وعده»، ووضع جدولاً زمنياً قصيراً لإخراج القوات الأميركية من الشرق السوري، رغم معارضة وزارة الدفاع للخطوة.

07-02-2019

المعلم يلتقي جابري أنصاري ويطلع على تحضيرات القمة الثلاثية لضامني عملية أستانا

استقبل نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم في مقر إقامته في العاصمة الإيرانية طهران مساء أمس حسين جابري أنصاري كبير مساعدي وزير الخارجية الإيراني للشؤون السياسية واستمع منه إلى عرض مفصل حول التحضيرات الجارية للقمة الثلاثية لضامني عملية أستانا والمقرر عقدها في سوتشي منتصف الشهر الحالي.


واطلع المعلم من جابري أنصاري على المباحثات التي أجراها الجانب الإيراني مؤخراً بشأن الأوضاع في سورية والمنطقة مع المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى سورية ومع بعض الأطراف الإقليمية الأخرى.

07-02-2019

طهران تعرض التوسّط بين دمشق وأنقرة

لم يرشح عن الاجتماعات الهامة التي استضافتها الولايات المتحدة الأميركية خلال اليومين الماضيين، أي تفاصيل عن كواليس المحادثات حول ملفَّي «المنطقة الآمنة» والانسحاب الأميركي المفترض من سوريا.

06-02-2019

الرئيس روحاني لـ المعلم: نتطلع إلى تعزيز وتوثيق العلاقات بين سورية وإيران

استقبل الرئيس الإيراني حسن روحاني صباح اليوم وليد المعلم نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين والوفد المرافق حيث نقل المعلم إلى الرئيس الإيراني تحيات السيد الرئيس بشار الأسد وتمنياته له وللشعب الإيراني بدوام التقدم والازدهار.


وجرى خلال اللقاء بحث سبل تعزيز العلاقات الاستراتيجية القائمة بين البلدين الشقيقين في مختلف المجالات إضافة إلى تطورات الأوضاع في سورية والمنطقة وأهمية مواصلة تعزيز التنسيق القائم بين البلدين في هذه المرحلة في وجه المؤامرة التي تستهدف كلا البلدين.

06-02-2019

موسكو وطهران تستغنيان عن الدولار

أكد السفير الروسي لدى إيران أن موسكو وطهران استغنتا عملياً عن العملة الأمريكية في التجارة الثنائية، وتعكفان على استخدام الروبل والريال الإيراني في التعاملات التجارية.


وقال السفير ليفان دجاغاريان لوكالة “تاس”: إن استبدال الدولار بالعملات الوطنية في التجارة مع إيران له أهمية حيوية بالنسبة لروسيا، وتم الاستغناء عن الدولار في التعاملات التجارية مع الإيرانيين.


وأضاف: إننا سنعتمد الروبل والريال الإيراني، وفي حالات الضرورة الملحة سنستخدم اليورو إن لم تكن لدينا خيارات أخرى، مشدداً على أن المصارف في كلا البلدين بمقدورها التعامل مع هذه المهمة الصعبة.

 

06-02-2019

مُهل لـ«خريطة منبج» و«المنطقة الآمنة»: تركيا تستعيد لهجة التصعيد

عادت أنقرة من جديد إلى انتقاد الطريقة التي تُدار بها المحادثات التقنية بين المسؤولين الأميركيين والأتراك، في شأن مصير المناطق السورية شرق نهر الفرات، ومنبح، وبخاصة ملف «المنطقة الآمنة»، من دون أن يُغفل الرئيس رجب طيب أردوغان التصويب بعيداً عن نظيره الأميركي دونالد ترامب، والتأكيد على أن التفاهم معه يجري وفق المخطط.

05-02-2019

جاويش أوغلو يبحث موضوع «الاحتلال الآمن» في واشنطن

استبقت تركيا اللقاءات المهمة التي سيعقدها وزير خارجيتها، مولود جاويش أوغلو، اليوم وغداً، في الولايات المتحدة الأميركية، لتؤكد أن مسار التفاوض في شأن إنشاء «المنطقة الآمنة» لم يصل إلى نتائج نهائية، ولتشدد على حتمية توليها إدارة تلك المنطقة.

05-02-2019

المعلم وبيدرسون في طهران اليوم

‏وسط مشاورات مكثفة بين ضامني مسار «أستانا» بشأن تشكيل «لجنة مناقشة الدستور» وإطلاق عملها، يصل نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم والمبعوث الأممي الخاص إلى سورية غير بيدرسون إلى طهران اليوم.

تأتي زيارة المعلم قبل انعقاد قمة رؤساء دول رعاة «أستانا» (روسيا، إيران، تركيا) في 14 الجاري، وبعد إعلان وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن العمل على تشكيل اللجنة «شارف على الانتهاء»، على حين أكد رئيس هيئة المصالحة الوطنية علي حيدر أمس أن أهم شروط نجاحها «هو ممارسة دورها بعيداً عن أي ضغوط خارجية أو شروط سياسية».