طهران

الموقع
17-04-2019

ماهي خطة موسكو ’غير المعلنة‘ تجاه اتفاق دمشق وطهران وبغداد؟

قالت صحيفة “سفوبودنايا بريسا” الروسية إن اتفاق طهران مع دمشق وبغداد على إنشاء قاعدة بحرية عسكرية في سوريا، من دون التنسيق مع روسيا لم يفاجئ الأخيرة، معتبرةً أن الفكرة ليست جديدة، فلطالما تطلعت إيران إلى إنشاء قاعدة بحرية خاصة بها على ساحل البحر المتوسط.

16-04-2019

الرئيس الأسد يستقبل محمد جواد ظريف وزير خارجية الجمهورية الإسلامية الإيرانية

استقبل السيد الرئيس بشار الأسد اليوم محمد جواد ظريف وزير خارجية الجمهورية الإسلامية الإيرانية والوفد المرافق له.

وفي مستهل اللقاء جدد الرئيس الأسد إدانة سورية للخطوة الأميركية غير المسؤولة ضد الحرس الثوري الإيراني وأكد أنها تأتي مكملة للسياسات الخاطئة التي تنتهجها الولايات المتحدة والتي يمكن اعتبارها أحد عوامل عدم الاستقرار الرئيسية في المنطقة.

من جهة أخرى أعرب الرئيس الأسد عن تعازيه القلبية للشعب الإيراني ولذوي ضحايا الفيضانات التي ضربت عددا كبيراً من المحافظات الإيرانية مؤخراً.

16-04-2019

أزمة البنزين بوابة نحو «السعر العالمي»: أين النفط السوري؟

لا تعدّ سوريا من بين البلاد الغنية بالنفط، لكنها رغم ذلك كانت قادرة على تحقيق نوع من الاكتفاء الذاتي بالمشتقات النفطية، مع تحقيق وفورات مالية من هذا القطاع. بدأ الواقع بالتغير منذ عام 2012، لأسباب ترتبط بخروج الحقول النفطية عن سيطرة الدولة، وبالعقوبات الغربية. اليوم، تعيش البلاد أزمة خانقة للأسباب ذاتها، مع تضييق خناق العقوبات أكثر فأكثر.

12-04-2019

أجنحة الشام للطيران تُحلّق من جديد إلى سماء العاصمة مسقط مباشرةً

أعلنت شركة " أجنحة الشام للطيران" في بيان صحفي لها، إلى أنها إعتبارً من 27 أيار القادم ستبدأ الشركة  بتسيير رحلاتها المباشرة مجدداً من مطار دمشق الدولي إلى مطار مسقط في سلطنة عُمان وبالعكس. 

و أوضحت الشركة أن يُفترض أن يتم تسيير رحلة واحدة أسبوعياً بشكل مبدئي على أن يتم زيادة عدد الرحلات تباعاً. يُذكر أن أجنحة الشام للطيران من خلال إعادة تسيير رحلاتها المباشرة إلى سلطنة عُمان تساهم في وصل الجالية السورية المقيمة في السلطنة مع وطنهم الأم بشكل مباشر وتُذلل صعوبات تنقلهم وسفرهم ولا سيما مع بداية موسم الصيف والعطلات.

11-04-2019

روسيا: قرار واشنطن بشأن الحرس الثوري سعي لـ "شيطنة" إيران

اعتبرت وزارة الخارجية الروسية، أن تصنيف واشنطن الحرس الثوري الإيراني تنظيما إرهابيا، هو استمرار لنهج الولايات المتحدة في "شيطنة" إيران، وسينعكس سلبا على سحب قواتها من سوريا.


وقالت المتحدثة باسم الوزارة، ماريا زاخاروفا، في المؤتمر الصحفي الأسبوعي، إن "قرار الإدارة الأمريكية إدراج الحرس الثوري الإيراني على قائمة المنظمات الإرهابية، يأتي ضمن نهج الولايات المتحدة في شيطنة إيران، عن طريق ممارسة أقصى أنواع الضغط عليها".

10-04-2019

تضييق الخناق الاقتصادي على دمشق

تهيمن حالة من الجمود على الملف السوري بمختلف تفاصيله. من الناحية العسكرية، لم تشهد خرائط السيطرة تبدّلاً يُذكر في العام الأخير، باستثناء إنهاء الهيمنة الجغرافية لتنظيم «الدولة الإسلامية/ داعش» المتطرف شرقي الفرات لمصلحة «قوات سوريا الديمقراطية». وعلى رغم التصعيد المتكرّر بين وقت وآخر في إدلب ومحيطها، قصفاً متبادلاً أو اشتباكات موضعية محدودة، لا توحي المؤشرات بتحوّل جذري وشيك قد يلحق بالمشهد العسكري في مثلث «حلب، حماة، إدلب» في المدى المنظور.

04-04-2019

واشنطن تحاول منع قيام اتحاد بين سوريا والعراق وإيران

“الولايات المتحدة: تصدعات داخلية وهبوط اقتصادي”، عنوان لقاء نشرته “أوراسيا ديلي” مع أستاذ الاقتصاد السياسي الأسترالي تيم أندرسون المعروف بمؤلفاته المناهضة للإمبريالية.

وجاء في اللقاء الذي أجراه دامير نزاروف مع البروفيسور الأسترالي والمحاضر السابق في الاقتصاد السياسي بجامعة سيدني، تيم أندرسون:

03-04-2019

تحضيرات «أستانا» تفتح الملفات «المؤجّلة» مع أنقرة

لم تكن تطورات الملف السوري، ولا سيما ضمن أطر محادثات «ثلاثي أستانا»، معزولة عن استحقاق الانتخابات المحلية التركية المنتهية أخيراً. بل ظهر حرص شركاء أنقرة على منح الرئيس رجب طيب أردوغان، وقتاً كافياً للتركيز على التحديات الداخلية، على أن تعود الملفات المشتركة العالقة إلى الواجهة تباعاً، وخاصة في شأن سوريا. ويرجح أن تكون بوابة العودة الرئيسة عبر اجتماع «أستانا» المقبل، الذي يجري الإعداد لعقده في حدود الأسبوع الأخير من شهر نيسان الجاري، على ما تفيد به معلومات .

01-04-2019

تركيا تهدد بـ«خياراتها» في شرق الفرات

وسط غياب سوريا عن «قمة تونس»، وتركيز معظم الحاضرين فيها على تسجيل مواقف «خلّبية» ضد الإرادة الأميركية في ملف الجولان المحتل، كرّر البيان الختامي «التوافقات» العربية في الشأن السوري، فيما نحت بعض الخطابات إلى التصويب على «التدخلات الخارجية» ولاسيما من تركيا وإيران. ولا يخرج استحضار المواقف المتشددة ضد أنقرة وطهران عن حملة المبررات التي ساقتها عدة دول عربية لتعليل «الانفتاح على دمشق»، قبل أن تلجمه إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب. واللافت في بعض الحديث العربي المستجدّ أنه أشار بوضوح إلى «المنطقة الآمنة» التي تعمل تركيا على إنشائها عبر مفاوضات متعثّرة (حتى الآن) مع الجانب الأميركي.