طهران

أعلن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، أنه تم تقاسم المهام داخل وخارج منطقة خفض التصعيد في إدلب، حيث ستقوم تركيا بتوفير الأمن داخل المنطقة وروسيا خارجها.

تحاول اسرائيل ممارسة كل الضغوط الدولية لمنع وجود نفوذ إيراني على حدودها، أي في جنوب ​سوريا​ ولبنان.

فيما جددت دمشق التأكيد على أنها مستمرة في حربها على الإرهاب حتى يتم القضاء عليه بشكل كامل في كل الأراضي

لم يخف الرئيس الإيراني حسن روحاني ونظيره التركي رجب طيب أردوغان تشكيل بلديهما اصطفافاً جديداً في المنطقة هدفه منع مواجهة تفكك سورية والعراق.

بحث رئيس الأركان التركي خلوصي آكار أمس في العاصمة الإيرانية، التنسيق العسكري بين الدولتين، وذلك تمهيداً لزيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لطهران.

في السابق، حذّرت إسرائيل، بشكلٍ رسمي، من إلحاق الهزيمة بتنظيم «داعش»، باعتباره الجهة الوحيدة القادرة على تأمين مصالح إسرائيل وحلفائها في المنطقة.

انطلقت اليوم المناورات العسكرية المشتركة بين إيران والعراق قرب حدود إقليم كردستان العراق.

أعطى استفتاء إقليم كردستان العراق شكلاً جديداً لتناقضات الصراع في شرقي المتوسط، فهو يتجاوز مسألة التقسيم

كشف أكبر زمانيان، مدير تقنيات المصب في معهد أبحاث صناعة البترول الإيراني، أن طهران ستبني مصفاة نفطية قرب حمص السورية.

ونقلت وكالة “فارس” الإيرانية عن زمانيان قوله إن الطاقة الإنتاجية للمصفاة ستبلغ نحو 140 ألف برميل يومياً، وإنها ستكرر النفط السوري الخفيف والثقيل.