خبز وحشيش وقمر
- كيف يمكن للحكومة إرضاء الشعب من دون أن تدفع أية تكاليف؟
- أولاً يقوم مجلس الوزراء بإطلاق مشروع قانون ضد مصالح الشعب، فيثور الكتّاب والمثقفون ورجال الدين المتنورون والمنظمات والهيئات والزوجات والحموات.."المزيد"..
- كيف يمكن للحكومة إرضاء الشعب من دون أن تدفع أية تكاليف؟
- أولاً يقوم مجلس الوزراء بإطلاق مشروع قانون ضد مصالح الشعب، فيثور الكتّاب والمثقفون ورجال الدين المتنورون والمنظمات والهيئات والزوجات والحموات.."المزيد"..
سقطت بغداد فانتعشت أعمال غرفة تجارة دمشق. وقبلها سقطت بيروت فارتفعت غرفة تجارة دمشق. سقطت الكويت فكسبت غرفة دمشق وسياسيوها.. وبعد أحداث الإخوان المسلمين التي أشعلت الأخضر واليابس ربحت غرفة تجارة دمشق بموقفها امتنان الرئيس حافظ الأسد.."المزيد"..
يعكف العلماء السوريون حالياً على دراسة مشروع إنتاج مواطن بلا أمعاء أو فتحات بعد فرض وزارة الإسكان ضريبة على الصرف الصحي للمساكن، مع أن المحافظة ما زالت تفرض على أصحاب المساكن نفسها ضريبة العرصات.."المزيد"..
أخبار الصباح: ينابيع من الدماء والدموع.. الفقر وفلسطين والدين.. عويل في النهار ونحيب في المساء.. زنزانات الأديان والطوائف تغص بمساجينها المؤمنين، وقصور الأحزاب تكتظ بمنافقيها التقدميين.."المزيد"..
يغمس أولاد السلطة أيديهم في صحون الاشتراكية نهاراً ويلعبون الغميضة مع فاتنات الرأسمالية ليلاً. وقد مرّ حينٌ من الدهر على تسويق الاشتراكية حتى خرجت من أنوف المواطنين وأدبارهم.."المزيد"..
نحن إخوة الذئاب وإخوة يوسف، منذ قابيل جدّنا وحتى آخر القتلة في محافظة ريف دمشق التي لم يسأل أحد محافظها عن دماء ضحاياهم المخالفين في أحزمة البؤس والشقاء في بلدة الرحيبة..نحن أبناء آدم ورثنا الأرض بعضة تفاحة .."المزيد"..
أؤيد قرار رئيس الحكومة بتأميم أخبار الحكومة لصالح وكالة «سانا» للأنباء.. وتأييدي نابع من رغبتي بتقليص انتشار أخبار الحكومة في صحف الملأ الأعلى والأدنى، وتوفير .."المزيد"..
إذا كانت الأرض كائناً حياً فنحن البشر جراثيمها: جراثيم خبيثة وأخرى حميدة تتصارع على جسد الأرض.. وإذا كانت جراثيم سورية الخبيثة قد أوصلت جسد الوطن إلى حالة مرضية مزمنة فإن أطباءه مازالوا يتداعون لمعالجته بالمضادات الحيوية.."المزيد"..
بالمال تستطيع تجاوز قوانين المرور وشرطتها، بالمال تذلل عقبات البيروقراطية وتحل سراويل البيروقراطيين. بالمال تأمن من غوائل القضاء وتشتري صداقة الأثرياء قبل الفقراء. بالمال تكمم أفواه الأعداء وتطلق ألسنة الفقراء بالدعاء.."المزيد"..