كائنات فضائية في الحكومة السورية
- لماذا ننتقد الجميع بالتساوي دونما تفريق؟
- كل فكرة أو كلمة أو عمل تصدر عن الفرد تشكل جزءاً في حركة التاريخ الممتد خلفنا وينبني عليها المستقبل.."المزيد"..
- لماذا ننتقد الجميع بالتساوي دونما تفريق؟
- كل فكرة أو كلمة أو عمل تصدر عن الفرد تشكل جزءاً في حركة التاريخ الممتد خلفنا وينبني عليها المستقبل.."المزيد"..
أتفق مع السيد رئيس الحكومة على محبة البندورة، وأستنكر استنفار السيدة حكومة بشأن خاطر أزمة البندورة. فعلى الرغم من أنه يمكن أن يكون للحياة في سورية غير طعم البندورة .."المزيد"..
الحياة تسير والأخبار تنبح والناس يعقلون ولا يعقلون... ست سنوات و«الجمل» ينوء بحاديه، وحاديه فرح بكتّابه وقرائه، في شرق التيه ومغربه.. آلاف الدراسات والمشاغبات .. "المزيد" ..
كثرت الأقاويل والتكهنات بشأن كف يد وزير الثقافة واستبداله، فمن قائل أن الأمر قد تم بسبب سوء استثماره للأماكن الأثرية، ومن قائل بأن معاونيه قد ورطوه بما هو أكثر، وأنا أقول أن الأمر حصل بسبب تضخم حجم الكذب الذي كان يتدفق من وزارته يومياً، تماماً مثل بطل قصة قديمة لي تقول .."المزيد"..
الأبواب والأسوار والحراس والبنادق والجلابيب والبراقع، كلها أشياء تثبت أننا نعتقد أن الشر موجود في الآخر، وأننا بحاجة إلى دروع تحمينا من عدوانيته.. ولكن هل فكرنا للحظة أن الشرَّ الكامن فينا يشكل خطراً علينا!؟.."المزيد"..
ريموت كونترول بيد الزوجة لتوجيه الزوج، ريموت بيد الزوج لتوجيه الأسرة، ريموت بيد شرطي المرور لتوجيه السائقين، ريموت بيد المدرِّس، ريموت بيد المدير وآخر بيد الوزير فرئيس الحكومة، ريموت بيد الإمام والجنرال والمخرج .."المزيد"..
بالتعاون مع وزير النقل الحكومة تشلِّح الشعب وتنهبه، كذلك يمكننا وصف عملية رفع سعر ليتر البنزين أربع ليرات مقابل إعفاء بعض السيارات السياحية من الترسيم، لأن الذين لا يملكون سيارات سيدفعون الزيادة من دون مقابل في كل المواد الاستهلاكية التي يزداد سعرها طرداً مع زيادة أسعار المحروقات.."المزيد"..
بكى الطفل فأسكتته أمه بوجبة دراما . قلق الكهل في نومه فأخذ جرعة دراما ونام . اشتكى الموظف من قلة الدخل فقدمت له الحكومة زيادة درامية في المحطات الوطنية . وعظ الإمام فتحدث عن الدراما الخيرة والدراما الكافرة . فكر الصحفي وفتش في رأسه طويلا فلم يجد غير المسلسلات يكتب عنها ليلتقط رزقه بسهولة وأمان.."المزيد"..