إست.. راتيجية حكومية
لست مع الفقراء ضد الأثرياء ولا مع الأثرياء ضد الفقراء، فقد خبرت سفالة الجميع وطيبتهم، وأدركت غباء تصنيف الناس ضمن خانات تُماهي بين الأفراد بحسب خلفياتهم الدينية أو العرقية أو الجغرافية أو المالية كما لو أنهم حقلاً من الملفوف متساوي الخطوط والرؤوس والأضلاع والطعوم.."المزيد"..