الدبلوماسية الفرنسية منهمكة في هذه الأيام في كيفية استغلال "تجربة الحريري" على نطاق أوسع بما يسمح لها باسترداد بعضاً مما فقدته من حضور في منطقة الشرق الأوسط خلال العهدين السابقين (خلال ولايتي الرئيسين السابقين نيكولا ساركوزي، الذي كان مقرباً من قطر خصوصاً ودول الخليج بشكل عام، ومعاد للمحور الإيراني السوري، وفرانسوا هولاند، الحليف الأوفى للسعودية وأيضاً دول الخليج الأ