التلغراف” تكشف موعد فتح السفارة السعودية في دمشق
كشفت صحيفة “التلغراف” البريطانية الاثنين، أن السعودية ستقدم على إعادة علاقاتها مع سوريا وافتتاح سفارتها في دمشق، في أوائل العام الحالي 2019 أو منتصفه على الأكثر.
كشفت صحيفة “التلغراف” البريطانية الاثنين، أن السعودية ستقدم على إعادة علاقاتها مع سوريا وافتتاح سفارتها في دمشق، في أوائل العام الحالي 2019 أو منتصفه على الأكثر.
نشرت صحيفة التايمز ومقال لريتشارد سبنسر، مراسل شؤون الشرق الأوسط، وتقرير بعنوان “الأكراد يلجأون للأسد وسط مخاوف من غزو تركي”. ويقول الكاتب إن المسؤولين الأمريكيين تعهدوا بمساندة الأكراد السوريين، حتى في الوقت الذي كان القادة الأكراد يخططون مع الحكومة السورية لتسليم السيطرة في مناطقهم للقوات الحكومية السورية في ضوء الانسحاب المتوقع للقوات الغربية.
وقال جون بولتون، مستشار الرئيس الأمريكي للأمن الوطني، إن القوات الأمريكية لن تنسحب بعد الحصول على ضمانات بشأن سلامة الأكراد من تركيا، التي تصفها الصحفية بأنها العدو الرئيسي للفصيل الكردي الرئيسي في سوريا.
قال البيت الأبيض إن الرئيس دونالد ترامب يريد ضمان سلامة القوات الأمريكية مع انسحابها من سوريا، وإنه لم يغير موقفه بشأن سحب القوات، جاء ذلك بعد يوم من توضيح مستشاره للأمن القومي شروطاً قد تجعل الانسحاب يستغرق شهوراً.
اعتبرت “واشنطن بوست” في مقال بعنوان “استعادة الأسد موقعه قد بدأت”، إن العام المنتهي انقضى في صالح الرئيس السوري الذي صد التحديات في خضمّها، مؤكدة أن الآتي أخف وطأة بالنسبة للأسد.
وأشارت إلى أنه بات واضحا في نهاية 2018، أن الرئيس السوري بشار الأسد، تمكن بمساعدة حلفاءه من الاحتفاظ بالسلطة.
لن تساعد المواقف المتناقضة الصادرة عن إدارة الرئيس دونالد ترامب - بشأن تبعات وتداعيات الانسحاب المعلن لقواتها من سوريا - في استعادة الثقة المفقودة بينها وبين حليفها التركي.
بدت «انتفاضة النصرة» الأخيرة مفاجئة للكثيرين في توقيتها كما في نتائجها. لم يكن ظاهر الأمر يوحي بأن «جهاديي الجولاني» قادرون على قلب موازين السيطرة في أيام معدودة، وتصفية عدد من المجموعات المسلحة، بما فيها واحدة كانت تُصنَّف من بين «الأقوى». لكن حقيقة الأمر أن الأحداث الأخيرة لا تستحقّ صفة «المُفاجئة»، فخطط اجتياح الريف الغربي كانت حاضرة في طموحات «النصرة» منذ شهر نيسان/ أبريل الماضي .
يلتقي مستشار الأمن القومي الأميركي جون بولتون، مسؤولين أتراكاً ليبحث وإياهم مجمل التفاصيل الخاصة بالعلاقات الأميركية - التركية، بعدما حذّر أنقرة من أي تدخّل عسكري في مناطق شرقيّ نهر الفرات. ويرافق بولتون رئيس الأركان الأميركي جوزف دانفورد، ومبعوث وزير الخارجية الأميركي في الشأن السوري، جايمس جيفري، وهو سفير أميركي سابق في تركيا.
تُعدّ زيارة مستشار الأمن القومي الأميركي، جون بولتون، لإسرائيل السبت الماضي، زيارة طمأنة تجاه حليف أعرب عن «صدمة» جراء قرار الرئيس دونالد ترامب، الانسحاب البري من سوريا، لكنها في السياق، وربما في المقام الأول، زيارة عرض قلق متبادل بين الطرفين، يشمل سوريا ولبنان وإيران إسرائيلياً، ويقابله قلق أميركي من الصين التي بدأت «تتغلغل» في الداخل الإسرائيلي، على نحو يُخشى منه التأثير السلبي بمصالح واشنطن
أشارت صحيفة “فايننشال تايمز” إلى التحركات الأخيرة التي طرأت على ميناء طرابلس في شمال لبنان، حيث تتجه الأنظار إليه كمركز لوجستي مركزي لشحنات إعادة الإعمار القادمة من الصين إلى سوريا.
حذّر المتنبئ الجوي محمد الطول من “الرياح الشديدة التي ستنشط يوم الأحد 6 كانون الثاني 2018، والتي من المتوقع أن تتجاوز سرعتها 70 كيلو مترا في الساعة على أغلب المناطق في البلاد”.
وأكّد الطول أنّ “منخفضا جويا فعّالا سيضرب سوريا الأحد مرفق بهطولات مطرية غزيرة وثلج اعتباراً من ليل السبت على ارتفاع 1300 متر” .