في الوقت الذي كان مجلس الأمن الدولي أول من أمس يعقد جلسة طارئة بشأن إدلب وفند خلالها مندوب سورية الدائم في الأمم المتحدة بشار الجعفري الاتهامات الموجهة لسورية، واصل الاتحاد الأوروبي سياسة التضييق على السوريين من خلال تمديد الإجراءات الأحادية الجانب التي يفرضها عليهم لعام جديد، بزعم «البحث عن حل سياسي مستدام»!
قال مشرع أمريكي جمهوري بارز أمس الجمعة إن “التهديد الإيراني الذي رصدته المخابرات الأمريكية – وأشعل المنطقة وتسبب في انتشار عسكري أمريكي في الشرق الأوسط وتصاعد التوتر في جميع أنحاء المنطقة – كان محددا للغاية ويتضمن احتمال خطف وقتل جنود أمريكيين”.
في منتصف العام 2018، زعمت الصحف “الإسرائيلية” في خبر احتفالي وبلهجة “المنتصر”، وصول الاستخبارات “الإسرائيلية” (الموساد)، لساعة يد جاسوسها “إيلي كوهين”، الذي تم إعدامه في18 أيار 1965 بدمشق، بعد أربع سنوات من عمله الجاسوسي فيها، فمن هو “ايلي كوهين”؟
تكاد أن تتساوى أسباب اندلاع الحرب وعدم اشتعالها بين الولايات المتحدة الأميركية وإيران، في ظلّ مشهدٍ خطيرٍ للغاية يشبه توتّر الحد الأقصى بين أميركا وكوريا الشمالية عشيّة التفاوض بين ترامب وكيم جونغ أوون، أو التوتّر بين بغداد وواشنطن عشيّة الإجتياح الأميركي للعراق عام 2003 ويمكن حَصْر أسباب أو دوافِع الحرب في النقاط التالية:
تلقت وزارة الخارجية السورية بلاغا من السفارة العراقية بدمشق بتأجيل رحلة طائرتين تابعتين للخطوط الجوية العراقية كان من المقرر وصولهما إلى دمشق اليوم السبت، إلى إشعار آخر.
ويتعلق قرار التأجيل بأسباب استكمال بعض الإجراءات الإدارية والتنظيمية بين الشركة العراقية ومؤسسة الطيران المدني السوري.
وقالت سفارة العراق في دمشق في رسالة موجهة لوزارة الخارجية السورية: “تغدو السفارة ممتنة لو تفضلت الوزارة الموقرة بنقل ما تقدم إلى سلطات الطيران المدني في الجمهورية العربية السورية والجهات ذات العلاقة وسنعلمكم بآخر المستجدات حال ورودها إلينا”.
أكد مندوب سورية الدائم لدى الأمم المتحدة الدكتور بشار الجعفري أنه ليس هناك دولة في العالم تقبل الرضوخ للتهديد الإرهابي وتعريض حياة مواطنيها للخطر أو سلب حقها السيادي والدستوري في الدفاع عن أرضها وعن مواطنيها مشددا على أن الدولة السورية هي المعنية بحماية إدلب وأبنائها السوريين فيها من الإرهاب.
الردّ على «حفلة الجنون» الأميركية: محاكاة «ترابط جبهات» محور المقاومةالعراق إيلي حنا السبت 18 أيار 20190
الردّ على «حفلة الجنون» الأميركية: محاكاة «ترابط جبهات» محور المقاومةعَرَض الأميركيون على العراقيين مستندات وتسجيلات تُظهر أن «هناك نيات لضرب مصالحنا» (وزارة الدفاع الأميركية)
منذ أن غاب التمثيل الوازن للعشائر العربية في الجزيرة السورية عن «ملتقى عين عيسى» الذي نظّمته «الإدارة الذاتية»، لم تتوقف جهود الأخيرة والمسؤولين الأميركيين ضمن «التحالف الدولي»، في محاولة لاحتواء غضب أبناء العشائر في ريف دير الزور الشرقي. وذهبت «قوات سوريا الديموقراطية» إلى اتهام دمشق بـ«استغلال» أبناء تلك المنطقة لأهداف سياسية، على رغم أن مطالب بعض تلك العشائر لم تكن تتناغم مع مقاربة الحكومة السورية.
قال ألكسندر شاركوفسكي، في مقال له بصحيفة “نيزافيسيمايا غازيتا”، حول تقدم الجيش العربي السوري في تخوم إدلب، واتصال الرئيس التركي بنظيره الروسي.
عزّز ارتفاع عدد الفقراء في سني الحرب الأخيرة، انتشار محال «البالة» التي تبيع ألبسة لا يجوز استيرادها وفق القانون، على رغم أن ميسوري الحال هم على رأس لائحة زبائنها.
يقول أحد باعة «البالة» في سوق الإطفائية المعروف، إن «البالة ليست حكراً على الفقراء والموظفين... بل يقصدها ميسورو الحال الذين يدّعون لاحقاً أن ملبوساتهم من الماركات الشهيرة». لكنه يشير في الوقت نفسه إلى أن الأغنياء «يختارون أفضل الأنواع، المعروفة باسم الكريم والسوبر كريم، وهي تباع بأسعار مرتفعة» عن سواها.