حلب

الموقع
03-02-2017

استشهاد 3 أطفال وإصابة آخر بجروح خطيرة جراء انفجار قذيفة من مخلفات الإرهابيين في حي ميسلون بحلب

استشهد 3 أطفال جراء انفجار قذيفة صاروخية من مخلفات التنظيمات الإرهابية في حي ميسلون بمدينة حلب.

وأفاد مصدر في قيادة شرطة محافظة حلب بأن قذيفة صاروخية من مخلفات اعتداءات التنظيمات الإرهابية على المنشآت التعليميةفي مدينة حلب انفجرت في حرم مدرسة ميسلون بحي ميسلون أثناء وجود عدد من الأطفال كانوا يلعبون في المكان ما أدى إلى استشهاد 3 أطفال وإصابة رابع بجروح خطيرة.

03-02-2017

تصعيد حول «الباب» يستبق اجتماع «الثلاثي الضامن» في أستانة

في انتظار ما سيفضي إليه اجتماع «الثلاثي الضامن» المرتقب بعد أيام في العاصمة الكازاخية أستانة، يتابع الجيش السوري عملياته على امتداد الجبهات ضد «داعش»، من بادية دمشق الشرقية حتى مدينة الباب في الشمال، مروراً بطريق تدمر شرق مطار «T4».سيطر الجيش على مفرق جحار شرق مطار «T4» (أ ف ب)

03-02-2017

«طبخة إدلب»: عزل «النصرة» من دون خسارة «قوتها الضاربة»

لا يمكن القفز فوق «الاحتراب» الذي قسّم المجموعات المسلحة في إدلب من دون أن يقصم ظهرها. هيكلة جديدة وإعادة اصطفافات تراعيان مصالح الرعاة الإقليميين وتحفظان نفوذ مختلف الأطراف الداعمة، وتكرّسان في الوقت نفسه «عزل النصرة» من دون خسارتها كقوّة مؤثرة في وجه الجيش السوري وحلفائه، ومع الإبقاء على أسباب الاحتراب بين المجموعات المسلّحة وتجذيرها. تلك هي أبرز ملامح «خلطة» إدلب السحريّة!
01-02-2017

تطمينات روسية لأنقرة بإحباط «الدويلة» الكردية والجيش السوري إلى الباب

فيما يقف الجيش التركي عاجزاً أمام تنظيم «داعش» في مدينة الباب السورية، حشد الجيش السوري قواته، وبدأ هجومه نحوها. تقدّم سريعاً، بصمت، ولم يعد يبتعد عنها سوى 7 كلم. الجنود السوريون يتقدّمون، وكذلك المفاوضات الروسية التركية الإيرانية، وسط تعهّد موسكو لأنقرة بأن تحرير الجيش السوري للمدينة من تنظيم «داعش»، لن يكون بالتعاون مع الأكراد، ولا بالتنسيق معهم
01-02-2017

العراق: «فيتو» أميركي جديد على معركة تلعفر

أعاد حيدر العبادي وضع «فيتو» على مشاركة «الحشد الشعبي» في عمليات غربي الموصل، وتحديداً في تلعفر، نتيجة «الضغوط الأميركية» التي يتعرّض لها، فيما يواصل «الحشد» استعداده لإحكام الطوق حول محيطها، رغم قرار بغداد الرافض لذلك
01-02-2017

اقتتال الفصائل كان لتعطيل أستانة وقيادي في «الزنكي» يعترف بممارسة «النخاسة

مع تواصل الاقتتال شمالاً بين فصائل مسلحة وجبهة النصرة (فتح الشام) التي شكلت مؤخراً «هيئة تحرير الشام» مع ميليشيات قاعدية أخرى، تأكد أن الغاية من هذا الاقتتال كان إفشال اجتماع أستانا وإجهاض مقرراته، على خلاف ما اعتبره بعض المتفائلين من أن هذا الاقتتال هو محض تنفيذ لما ورد في البيان الختامي للاجتماع حول محاربة التنظيمات الإرهابية داعش والنصرة، متجاهلين حقيقة أن النصرة هي من أخذت زمام المبادرة واب