ستافرو... ترك ريشته ورحل
رحل أمس الأول الرسام الكاريكاتوري ستافرو جبرا (18 شباط 1947/الصورة) بعد صراع مع المرض. تنقّل الرسام بين العديد من وسائل الاعلام وعرف بعدسته المميزة حيث يوثّق الحرب اللبنانية الاهلية.
رحل أمس الأول الرسام الكاريكاتوري ستافرو جبرا (18 شباط 1947/الصورة) بعد صراع مع المرض. تنقّل الرسام بين العديد من وسائل الاعلام وعرف بعدسته المميزة حيث يوثّق الحرب اللبنانية الاهلية.
أعلنت المديرية العامة للأمن العام في لبنان أنها داهمت مكاتب وشركات مالية مرتبطة بتمويل التنظيمات الإرهابية مؤكدة توقيف عدد من الأشخاص.
وقالت المديرية في بيان أمس إن “الموقوفين من هذه الشركات اعترفوا بانتمائهم إلى شبكات إرهابية قامت بنقل مبالغ مالية طائلة بهدف تمويل التنظيمات الإرهابية عبر جرود عرسال ومنها إلى القلمون”.
من البديهيّ أن أي استذكار لهزيمة الخامس من حزيران - وهذا العام هو عام ذكرى مرور نصف قرن عليها -، لا يمكنه أن يمضي من دون العودة الى واحد من مبدعين العرب الذين كانوا أقوى وأصلب من عبّروا عنها وعن ارتباطها بالمجتمع العربي. ونعرف طبعاً أن كثراً من الفنانين والمفكرين العرب قد كتبوا وأبدعوا نصوصاً فاضحة وغاضبة، نصوصاً تحلّل وأخرى تبرر، وأعمالاً تحاول ان تمسك الحبل من طرفين.
إنّه مشهد مألوف عائليّاً. تتحدّث الأم مع ابنتها المراهقة، ويخاطب الأب ابنه الشاب اليافع. عبثاً يفعل الوالدان. لا ترتفع عينا المراهق/ المراهقة عن شاشة الهاتف الذكي، فيما لا تكف الأصابع عن كتابة الرسائل إلى «الشلّة» والصديقة المقرّبة وربما... «الحب الأول»! شيئاً فشيئاً، يتحوّل الأمر إلى حوار طرشان بامتياز، مع أفق مسدود في حوار مجد ما يعني وهناً مستمراً في فعاليّة العلاقات الأسريّة.
اعتبرت المديرة العامة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة «اليونيسكو» إيرينا بوكوفا أن حماية مدينة تدمر الأثرية «قضية تاريخية رئيسة»، وذلك بعد ثلاثة أيام من تحرير الجيش العربي السوري للمدينة من تنظيم داعش الإرهابي، كاشفة عن عقد اجتماع دولي طارئ في بيروت من أجل تنسيق حماية التراث الثقافي في مدينة حلب الأثرية.
يدأب جون ووتربري (الرئيس الأسبق للجامعة الأميركيّة في بيروت، والأكاديمي المُتخصّص في شؤون الشرق الأوسط ومستشار حكومة أبو ظبي) على مراجعة كتب معنيّة بالشرق الأوسط في مجلّة «فورين أفّيرز» المحافظة والمُعبِّرة عن توافق الحزبيْن في شؤون السياسة الخارجيّة والدفاع.
تزامن إهداء المخرج التلفزيوني الرائد علاء الدين كوكش (1942) مكتبته الشخصية إلى «المكتبة الوطنية التربوية» في دمشق (نحو 30 ألف كتاب)، مع إهداء أرملة سعد الله ونوس (1941 – 1997 ــــ الصورة)، مكتبة المسرحي الراحل إلى مكتبة الجامعة الأميركية في بيروت.