الجيش اللبناني يوقف إرهابيين اثنين في البقاع
أوقف الجيش اللبناني الإرهابي حسين محمود الحجيري في تعلبايا البقاعية بتهمة الانتماء الى تنظيم “داعش” الإرهابي و”جبهة النصرة” المرتبط بكيان العدو الاسرائيلي.
أوقف الجيش اللبناني الإرهابي حسين محمود الحجيري في تعلبايا البقاعية بتهمة الانتماء الى تنظيم “داعش” الإرهابي و”جبهة النصرة” المرتبط بكيان العدو الاسرائيلي.
ضبطت أمس مديرية المخابرات في الجيش اللبناني مستوعبا أثناء محاولة إخراجه من لبنان إلى إحدى الدول الأجنبية عبر مرفأ بيروت يحتوي على نحو /5ر487/ كيلوغراما من مادة حشيشة الكيف موضبة ضمن 1639 لوحا على شكل قطع صابون.
وقال بيان للجيش اللبناني.. انه “تم تسليم المستوعب مع المضبوطات إلى مديرية الجمارك العامة فيما يجري التقصي عن المهربين لتوقيفهم وإحالتهم إلى القضاء المختص”.
تتوالى حلقات مسلسل العنصرية اللبنانية بحق اللاجئين السوريين على أراضيها، والتي يدعمها مسؤولون لبنانيون من الصف الأول بتصريحات دائماً ما تعتبر منطلقاً لهذه الممارسات التي كان جديدها إطلاق عريضة تدعو إلى طرد اللاجئين السوريين من لبنان ونقلهم لـ “ المناطق الامنة “ التي لم يعرف ماهيتها بعد.
تقف منطقة الجنوب والجنوب الشرقي السوري أمام مواجهة كبرى لم تشهد الحرب السورية مثيلاً لها. تحشد الولايات المتحدة الأميركية الجيوش في الأردن، قرب الحدود السورية، بعدما بدأت المجموعات السورية التابعة لها تنفيذ انتشار واسع في البادية، بهدف منع الجيش السوري وحلفائه من الوصول إلى الحدود العراقية (راجع «الأخبار»، الخميس ٤ أيار ٢٠١٧).
لقد فعل الوهابية العجب ببلاد الشام ، فما أن وطئت أقدامهم تلك الأراضي الخصيبة حتى عاثوا فيها فساداً من سرقة ونهب وقتل وحرق وإرعاب للمؤمنين كما يتحدث بذلك مؤرخهم الثقة لديهم عثمان بن بشر النجدي ، ومن ذلك ما أرخ له سنة 1225هـ[37] مما فعلوه عند جبل (طويل الثلج) قرب نابلس ، ثم يقول من بعد (..واجتاز – يعني الجيش الوهابي – بالقرى التي حول المزيريب وبصرى فنهبت الجموع ما وج
أصبحت كل الأشياء الموجعة تفاصيل: طريقة الإخلاء وقسوتها، منظر المنازل وهي تتحول إلى ركام أمام أعين أصحابها..إلى أين يذهبون…؟