«داعش» في ذكرى «الخلافة»: من «التمكين».. إلى «النكاية»!
فوارق كثيرة تميز بين سلسلة تفجيرات القاع اللبنانية المرتبكة والضعيفة من جهة، وتفجيرات مطار اسطنبول في تركيا ذات التنفيذ الاحترافي المتقن من جهة ثانية.
فوارق كثيرة تميز بين سلسلة تفجيرات القاع اللبنانية المرتبكة والضعيفة من جهة، وتفجيرات مطار اسطنبول في تركيا ذات التنفيذ الاحترافي المتقن من جهة ثانية.
مع بداية هذا العام بدأت إرهاصات التغيير البصري تطغى على مقاهي منطقة باب شرقي ومطاعمها، ابتداءً من تجديد الديكورات الداخلية، وصولاً إلى قلب المشهد العام للشارع الرئيسي.
خاضت بلدة القاع اللبنانية، أمس، بالنيابة عن البقاع الشمالي ولبنان كله، حرباً ضروساً مع الإرهاب على مدى أربع وعشرين ساعة كاملة، وبلغت حصيلتها شبه النهائية خمسة شهداء وأكثر من 25 جريحاً بعضهم بحال الخطر، فيما سجل رقم قياسي للانتحاريين يذكّر بمشاهد مروعة شهدتها وتشهدها مدن وعواصم عربية تواجه خطر الإرهاب لا سيما بغداد.
لئن كانت السينما نشاطاً اقتصادياً بالنسبة إلى المهندس ورجل الأعمال الراحل «نادر الأتاسي» (1919- 2016)، إلا أن استثمار أموال ابن مدينة حمص في مجال الإنتاج السينمائي، جاء خلافاً لحركة أموال مجايليه من البرجوازية الوطنية السورية في مرحلة ما قبل الاستقلال، حيث شهدت تلك الفترة هجرة واسع
كشفت صحيفة «هآرتس» الإسرائيلية، بناءً على معطيات نشرتها وزارة الأمن، عن أن أسلحة من صنع إسرائيلي، تباع بواسطة تجار سلاح إسرائيليين في دول تجري فيها عمليات إبادة عرقية.
حين وصل لامارتين إلى تدمر صيف 1832 كان قد بلغ من العمر الثانية والأربعين محققاً منجزاً مهماً، فهو شاعر مشهور تردد أوروبا كلها قصائده، ونائب في البرلمان الفرنسي، على أن كل هذا كي يكتمل لا بد له من رحلة إلى أرض المتخيل: الشرق السحري!
تحتل إسرائيل المرتبة الأولى في قائمة منتجي «صنّاع السوق السياسي»، لكن ذلك ليس ثمار «ماراثون» خاضته في مسابقةٍ دولية أو تصدرته نتيجة إحصاءات علمية، فـ«صُنّاع السوق» يعرّفهم مجال الاقتصاد بأنهم شركات الوساطة، أو البنوك، أو المؤسسات التي توفّر السيولة لعملائها وتسهّل عمليات التداول من خلال تمثيل الطرف الآخر.
أشخاص يتفرجون على القمر بدهشة طفل صغير بصندوق «الفرجة». بعضهم يراقب ظله المتمدد فوق صورة القمر المنعكسة على الأرض، فيما البعض الآخر ينظر من سقف المكان (السياج) إلى القمر.
من الصعب أن ترى نفسك كما يراها الآخرون، ومن الأصعب أن تفعل ذلك إذا كنت القوة العظمى الوحيدة المتبقية في العالم.
ليس خافياً على أحد أن حزب الله دخل في مواجهة مع بعض القطاع المصرفي، بعدما قرر جزء من هذا القطاع تنفيذ قانون العقوبات الأميركية على الحزب، بطريقة تسعى إلى خنق بيئة المقاومة في مؤسساتها الاستشفائية والاجتماعية. وفي هذه اللحظة، قرّر طرف ما أن يدخل على الخط، بتفجير إرهابي استهدف «بنك لبنان والمهجر»، ليضع المقاومة في خانة الاتهام، ومحاولة محاصرتها بالفتنة بعد العقوبات