الفرحُ السوري ليلةَ الانقلاب على إردوغان
ليسمح لنا أصحاب العقول الباردة، وليسمح لنا من اكتشفنا أنهم ديموقراطيون على غير عادتهم، ولتسمح لنا مجاميع الإسلاميين الحركيين، والإخونج العرب، الذين ملأوا عقدنا الجديد شعاراتٍ لإسقاط الأنظمة العربية، ثم صحونا وقد تحوّلوا إلى عتاة في التنظير للديموقراطية التركية، ومناضلين ضد الجيوش الوطنية لتمزيقها، وتحطيم هيبتها.