أنقرة

الموقع
22-08-2012

مقتل 11 عسكريا تركيا قرب الحدود مع العراق

أعلن حزب العمال الكردستاني مقتل 11 جنديا وشرطيا تركيا في هجمات شنها عناصر الحزب على مواقع عسكرية تركية قرب الحدود العراقية وذلك في ضربة موجعة هي الثانية التي يتلقاها الجيش التركي خلال هذا الشهر.
18-08-2012

الأزمة السورية: «مجموعة اتصال» تضم مصر وإيران والسعودية وتركيا

أعلن الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، أمس، تعيين وزير الخارجية الجزائري الأسبق الأخضر الإبراهيمي (78 عاما) موفداً دولياً في سوريا ليخلف بذلك كوفي انان، مشدداً على أن «الديبلوماسية لا تزال تشكل أولوية قصوى بالنسبة للأمم المتحدة للوصول إلى حل سلمي للصراع في سوريا،
15-08-2012

دمشق توافق على الإبراهيمي ومنظمة التعاون الاسلامي تعلق عضوية سورية فيها

أعلن أمس، أن دمشق وافقت على ترشيح الجزائريالملك السعودي والى يساره الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد والى يمينه أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني خلال افتتاح القمة الإسلامية في مكة أمس الأخضر الابراهيمي لخلافة المبعوث العربي والدولي إلى سوريا كوفي أنان، فيما أكد مسؤولون سوريون مقدرة الحكومة على «تجاوز الازمة» و«تحقيق المصالحة»، معتبرين أن الدولة هي المسؤولة عن إعادة المواطنين إلى مساكنهم، وأنه لا يمكن معالجة الوضع الإنساني في أي منطقة قبل وقف العنف فيها.

14-08-2012

تركيا: «العمال الكردستاني» يصعّد: خطف نائب تركي

بدأت القوات التركية، أمس، عملية أمنية لتحرير النائب التركي الكردي عن حزب الشعب الجمهوري المعارض، حسين أيغون، الذي اختطفه عناصر من حزب العمّال الكردستاني جنوب شرق تركيا أول من أمس الأحد. وقال حاكم إقليم تونجلي،

11-08-2012

حشد غربي لدعم المعارضة السورية والعمل على فكرة «المناطق العازلة»

تحلّ وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون اليوم، ضيفة على المسؤولين الأتراك، في توقيت بالغ الحساسية سورياً، مع اشتداد المعارك في حلب المجاورة، واقتصار المشهد السياسي الدولي حول الأزمة على المقاربة الايرانية.
09-08-2012

طهـران ترسّـخ مقاربتـها السـوريـة دوليـاً اليـوم

تستضيف اليوم ايران اجتماعها الدولي الخاص حول سوريا.صورة وزعتها وكالة الأنباء السورية (سانا) أمس لجنود سوريين خلال الاشتباكات مع المسلحين في حي صلاح الدين في حلب (أ ب أ) روسيا تشارك، ومعها 12 دولة أخرى لم يعرف منها بعد سوى روسيا. الاجتماع الذي تريده ايران لـ«نبذ العنف» والخروج من الأزمة بـ«الحوار الوطني»، يأتي على خلفية توتر «صريح» بين ايران وتركيا،