فواز حداد
فواز حداد : رواية اسمها سوريا لم تستقبل بما يليق بها من نقد وتقييم
«رواية اسمها سورية»، كانت مشروعاً جيداً بجميع المقاييس ومهما كانت نتائجه. إنه خطوة واسعة تأتي في وقتها، يعلمنا شيئاً مهماً، أنه ليس هناك تاريخ سوري مصفى، طالما كان تاريخنا ممتزجاً مع تاريخ المنطقة
حملة شعواء ضد الكتابة الجنسية
في سنة 1960 خضعت رواية د. هـ. لورانس (عشيق الليدي تشاترلي) إلى محاكمة أسطورية. وذلك بعد حوالي واحد وثلاثين سنة من وفاة كاتبها بمرض السل 1929.
المستقبل: «رواية اسمها سورية» استقراء لفلسفة تاريخ سورية الحديث
(رواية اسمها سورية) كتاب كل السوريين، كتبه نخبة من الكتّاب السوريين
* وستعرف لماذا أقدم المتزمتون على إحراق مسرح أبي خليل القباني بدمشق.
فواز حداد: لا يصح أن نمضي من هذا العالم دون أن نقول كلمتنا فيه
ما بين الفن المدجّن والأنوثة المستباحة والفساد المستشري يوزع الأديب السوري فواز حداد تفاصيل روايته الجديدة «مشهد عابر» التي صدرت اخيرا عن دار الريس ببيروت, يبدأ من المسرح ومن صحفي مهمّش, هو الضحية
مجلة شبابلك: «رواية اسمها سورية» كتاب كل السوريين
"أدب غرف النوم" في ثقافي الثورة
ما جعل أدب غرف النوم هذا محط اهتمام وملاحقة، هو عمليات التضييق والمنع التي يتعرض لها، وأظن أنه لو أتيح للقارئ الاطلاع على هذا (الأدب) دون رقابة ومنع ومصادرة، فإنه سيصبح ذات يوم قريب جداً، مجرد سقط متاع لا يُقبل عليه أحد، لأنه ببساطة
" مشهد عابر" لفواز حداد: لا ضوء في نهاية النفق ولا حتى نفق
تخاطر غريب بين رواية فواز حداد مرسال الغرام ومجلس أم كلثوم في صنعاء
نادراً ما وسمت امرأة من النساء عصراً بكامله وشكلت جزءاً أساسياً من ثقافته وهويته الفنية والاجتماعية كما هو الحال مع أم كلثوم. فلقد بدا صوت تلك المرأة الاستثنائية قادراً على توحيد الأمة من حول رنينه الذهبي وشجنه المتصل بالشفاف وأهاثه