03-06-2014
دمشق قلب العالم
«من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا».
.. وإذا لم تنشب اليوم الثلاثاء 3 حزيران حرب عالمية ثالثة فسيعلن نجاح تشكل قطب ثنائي عالمي ويتحقق التوازن الدولي بعد طول عسفٍ أمريكي.. سيستعيد العالم استحقاقاته على وقع الاستحقاق الرئاسي السوري ويكون الأسد الرئيس بيضة قبان الأمم..
اليوم يبصم السوريون بالدم فعلاً لا قولاً، ويبدأ مستقبل الشرق الجديد، ونعلن انهزام الأحزاب مرة أخرى عن حدود المدينة المقدسة ونردد معاً مؤيدين بقوة الرب: الحمد لله وحده، صدق وعده، وأعز جنده، وهزم الأحزاب بقدرته فينا وبنا دون حاجة لاستدعاء ملائكته .. هنا دمشق، هنا قلب العالم، هنا قلب الله وأنتم فيه.. بسم الله نفتتح أبواب الوطن الغالي فأدلو بأصواتكم إن كنتم مؤمنين ..
نبيل صالح
التعليقات
في هذا الصباح النبيل أدعو
تحيا سوريا..كل صباح
VIVE LA SYRIE ! VIVE LE
الف مبروك
إضافة تعليق جديد