اعتقلت “قوات سوريا الديمقراطية”، مجموعة من الناشطين بعد إطلاقهم مبادرة لمساعدة العوائل الفقيرة في الرقة خلال شهر رمضان.
وقالت مصادر أهلية إن عدداً من الشبان المقيمين في المدينة قاموا بتوزيع سلال غذائية ومبالغ مالية لعوائل فقيرة في مدينة الرقة تحت مسمى “رمضان شهر الخير”، إلا أن “الآسايش”، التابعة لـ “قسد”، قامت باعتقالهم ومصادرة كميات من المواد الغذائية بحجة أن المبادرة “ممولة من تركيا”.
توقع تقرير صادر عن مديرة الاستخبارات، أفريل هينز، بالتنسيق مع قادة مجتمع الاستخبارات الأمريكية تزايد التهديدات الأمريكية في الشرق الأوسط، لافتاً إلى أن الرئيس بشار الأسد، سيعمل بقوة لاستعادة السيطرة على سوريا بشكل كامل.
وخص التقرير أيضاً جماعة “قوات سوريا الديمقراطية-قسد” المدعومة من القوات الأمريكية، قائلاً: “الأكراد سيواجهون ضغوطاً متزايدة من دمشق وموسكو وتركيا، ولاسيما مع تدهور الأوضاع الاقتصادية والإنسانية، وإذا سحبت الولايات المتحدة قواتها”.
أعرب سكان في مدينة دمشق عن ارتياحهم من قرار تسليم دولار الحوالات الخارجية بسعر قريب من سعر السوق الموازي.
و رفع المصرف المركزي، سعر صرف الدولار للحوالات الخارجية إلى 2515 ليرة. ومنذ أسبوع، بدأت شركات الصرافة بتسليم الدولار للتجار، وفق سعر 3175 ليرة.
وأمس الأربعاء، بدأت بعض شركات الصرافة المعتمدة في دمشق بتسليم دولار الحوالات الخارجية بسعر 3175 ليرة، بعد أن سبقها إجراء أخر تضمن تمويل مستوردات الصناعيين والتجار عبر بعض شركات الصراف بسعر 3375 ليرة لكل دولار.
في أول محاولة لتحسين العلاقات سرعان ما تحول المؤتمر الصحفي الذي جمع وزيري خارجية تركيا واليونان أمس الخميس، إلى ساحة "حرب كلامية" بعد التطرق إلى قضايا خلاف رئيسية.
واندلعت حرب كلامية خلال مؤتمر صحفي بين وزيري خارجية تركيا مولود تشاووش أوغلو، ونظيره اليوناني نيكوس داندياس، عندما بدأ الحديث عن قضايا خلافية.
وبدأ المؤتمر الصحفي بين الطرفين في أنقرة دافئاً، لكنه سرعان ما تصاعد إلى حرب كلامية حول القضايا الشائكة بما في ذلك النزاعات البحرية والهجرة والأقليات.
يتهيأ “الاخوان المسلمون” لدخول مرحلة جديدة، في ظل بوادر مصالحة تركية مصرية ترتفع حظوظها بعد سنوات من القطيعة، وكان المبادر إليها، في أيلول/ سبتمبر الماضي، الجانب التركي الذي وجّه سلسلة رسائل دافئة إلى الجانب المصري، بلغت ذروتها مع القرار التركي القاضي بإجبار المحطات المعارضة المصرية التي تبث من أراضيها وقف أي هجوم على النظام المصري ورئيسه، وهو ما يمثل نقطة تحول في الصراع بين الدولتين، سرعان ما
أعلن إعلاميان مصريان إيقاف برنامجين تلفزيونيين تعرضهما قنوات فضائية مصرية تابعة لـ”الإخوان المسلمين”، في تركيا، إلى أجل غير مسمى.
وأعلن “معتز مطر” الإعلامي المصري في قناة “الشرق” أنه في “إجازة مفتوحة” من برنامجه “مع معتز” ومن القناة التي تبثه.
قتل مسلح بانفجار سيارة مفخخة في منطقة ترندة قرب مدينة عفرين المحتلة بريف حلب الشمالي.
وذكرت وسائل إعلام معارضة أن الانفجار وقع بالقرب من معسكر لما يسمى “الجيش الوطني” التابع للاحتلال التركي.
وأضافت أن “أحد أفراده قتل جراء الانفجار، دون أن ترد معلومات عن الجهة المسؤولة عن الانفجار”.
ووقع انفجار في سيارة وسط مدينة عفرين، نهاية آذار الفائت، تبين أنه ناجم عن عبوة ناسفة، دون ورود معلومات عن سقوط خسائر بشرية، بحسب ما ذكر “المرصد المعارض”.
يصل وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، إلى مصر اليوم، في زيارة لافتة في توقيتها، إذ تتصدى القاهرة لعدد من الملفات الإقليمية الشائكة، وعلى رأسها سد النهضة وحلحلة عقد سنوات المقاطعة السياسية مع تركيا.
البيان الرسمي الصادر عن وزارة الخارجية الروسية، بشأن الزيارة، جرد إطار التعاون الروسي ــ المصري، وزيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى روسيا (2018)، قبل أن يشير إلى توقيع اتفاقية الشراكة الشاملة والتعاون الاستراتيجي بين الطرفين، والتي دخلت حيّز التنفيذ مطلع العام 2021.
خرجت مظاهرات في “سلوك” و “تل أبيض” الواقعتان بريف الرقة الشمالي، والمحلتان من قبل الجيش التركي والفصائل الموالية له.
وقالت مصادر محلية إن المتظاهرين طالبوا بتحسين الأوضاع المعيشية والأمنية في مناطق الشمال من محافظة الرقة، وحل ما يسمى بـ “المجلس المحلي”، المعين حديثاً من قبل تركيا، في مدينة “تل أبيض”.
أعلنت قوات الأمن الروسية عن إحباط هجوم لـ"هيئة تحرير الشام" في القرم، كان يستهدف إحدى المؤسسات التعليمية في سيمفروبول.
وذكرت قوات الأمن في بيان إنها اعتقلت إرهابيين اثنين، من أصول روسية، مناصرين لتنظيم الجولاني في سوريا، كانا يخططان لتفجير إحدى المؤسسات التعليمية في مدينة سيمفروبول عاصمة القرم، باستخدام قنابل يدوية الصنع، من ثم الهرب إلى سوريا عبر أوكرانيا وتركيا.