ارتفع عدد ضحايا الزلزال القوي الذي ضرب شرق تركيا مساء يوم الجمعة الماضي إلى 31 شخصا.
وفي وقت سابق تم الإعلان عن مقتل 29 شخصا وإصابة 1466 آخرين.
ووقع زلزال بقوة 6.8 درجة في قضاء سفريجه بولاية ألازيغ في حوالي الساعة 20:55 مساء يوم الجمعة. ورصدت إدارة الكوارث والطوارئ بعده وقوع 228 هزة ارتدادية شعر بها سكان عدد من الولايات بشرق تركيا، إضافة إلى سكان شمالي سوريا.
المصدر: الأناضول
أجبرت الفصائل التابعة للاحتلال التركي المدنيين بقرية براد في ريف عفرين شمالي غرب حلب، على ترك منازلهم وأعطتهم مهلة 24 ساعة لإخلاءها دون أن تقدم لهم أي مبرر.
وأفاد “المرصد” المعارض بأن فصيل “فرقة الحمزات” التابع لتركيا أصدر قراراً يمهل فيه المدنيين المتواجدين في قرية براد التابعة لناحية شيراوا في ريف مدينة عفرين شمال غرب حلب، (24) ساعة ليخلوها بالكامل.
وأشار “المرصد” إلى أن هذا القرار يأتي بعدما هجرت فصائل الاحتلال التركي آلاف المدنيين من عفرين خلال عدوانها الذي أطلقت عليه اسم “غصن الزيتون” والسكان المتبقين في المدينة هم ممن رفضوا ترك منازلهم.
إجراءات عديدة بدأت “المجالس المحلية”، التي شكّلها الجانب التركي، باتخاذها في المنطقة الممتدة بين تل أبيض ورأس العين، لتحويل احتلالها تلك المناطق إلى أمر واقع، من خلال اتخاذ إجراءات لتفعيل الجانب التعليمي والخدماتي فيها.
كتب إيغور سوبوتين، في “نيزافيسيمايا غازيتا”، حول إعادة تشغيل العلاقات الدبلوماسية بين الرياض ودمشق، في مواجهة الدورين، التركي والإيراني.
أعلن وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، أن الجيش العربي السوري، استعاد السيطرة على معظم المناطق الحدودية مع تركيا والعراق.
وقال الوزير الروسي في مستهل لقائه مع المبعوث الأممي إلى سوريا، غير بيدرسون، اليوم الجمعة:
“الوضع يتحسن على أرض الواقع، فالمنطقة التي يسيطر عليها الإرهابيون تتقلص. واستعادت الحكومة السورية السيطرة على جزء كبير من الحدود مع العراق وتركيا”.
إنه الجمعة الـ24 من كانون الثاني الثاني 2020، اليوم المرتقب لحدث يفترض أن يمثل تحوّلاً في المشهد السياسي لـ«بلاد الرافدين». فالتظاهرة «المليونية» التي دعا إليها زعيم «التيار الصدري» مقتدى الصدر، وقادة «تحالف الفتح» (ائتلاف نيابي يضمّ الكتل المؤيدة لـ«الحشد الشعبي»)، وأحزاباً وقوى سياسية أخرى، من شأنها أن تكشف حجم الرفض الشعبي للاحتلال الأميركي للعراق.
كشفت موقع “ديلي ميل” البريطاني عن فحوى الرسالة التي أرسلها ولي العهد السعودي محمد بن سلمان إلى رئيس شركة أمازون جيف بيزوس.
وقال الموقع إن ابن سلمان أرسل في نوفمبر 2018 صورة لفتاة تشبه صديقته لورن سانشيز وأرفقها بطُرفة حول كيفية التفاوض مع النساء، بعد أشهر من “اختراق” هاتف بيزوس باستخدام ملف يحمل مقطع فيديو أرسله عبر تطبيق “واتس آب”.
ارتفعت حدة التوتر بين القوات الروسية وقوات الاحتلال الأميركي في شمال شرق سورية، ووصلت إلى حد الاشتباك بالأيدي وإشهار السلاح بينهما، وسط أنباء عن قيام طائرات الاحتلال الأميركي بانتهاك أجواء الحسكة للمرة الأولى منذ احتلاله أجزاء من الأراضي السورية.
مزيد من القصف والقصف المضادّ تشهده أرياف حلب الغربي والجنوبي وإدلب الجنوبي. لا شيء في المشهد يشير إلى هدنة ما، على رغم أن المنطقة من المفترض أنها تخضع لوقف إطلاق نار اتفق عليه الرئيسان التركي رجب طيب أردوغان، والروسي فلاديمير بوتين، منذ أكثر من أسبوع.
في تأكيد جديد على دور مشيخة قطر في دعم الإرهاب وتمويله، رفع مواطن أميركي دعوى قضائية على بنك قطر الإسلامي لتمويله تنظيم «جبهة النصرة» الإرهابي في سورية والذي اختطفه في أراضيها.