اللغة والحرب: أردأ الذرائـع أفضلها
لم تكن «حرب تحرير الكويت» تحتاج إلى ذرائع لفظية، تعبوية، أو أي ضرب من التضليل اللغوي، لأنّ الحجة القانونية والأخلاقية والسياسية كانت متوافرة بقوة: الدفاع عن استقلال دولة عضو في الأمم المتحدة.
لم تكن «حرب تحرير الكويت» تحتاج إلى ذرائع لفظية، تعبوية، أو أي ضرب من التضليل اللغوي، لأنّ الحجة القانونية والأخلاقية والسياسية كانت متوافرة بقوة: الدفاع عن استقلال دولة عضو في الأمم المتحدة.
أشارت صحيفة "التليغراف" البريطانية إلى أن "علماء النفس بإحدى الجامعات الأميركية اكتشفوا أن الصدمات العاطفية أصبحت أسوأ في العصر الرقمي، نظرا لأن تاريخ العلاقة الموثق بالصور والرسائل الإلكترونية على شبكات التواصل الاجتماعي يصعب محوه".
وزعت وزارة الشؤون الاجتماعية ومحافظة دمشق أمس ثلاثة آلاف سلة غذائية على المتضررين من إرهاب المجموعات الإرهابية المسلحة المقيمين في حيي العرين والورود بدمشق وذلك في إطار الجهود التي تقوم بها الحكومة في هذا المجال.
جاء ذلك خلال جولة للدكتورة كندة الشماط وزيرة الشؤون الاجتماعية والدكتور بشر الصبان محافظ دمشق إلى الحيين المذكورين للإطلاع على الواقع الخدمي والإغاثي فيهما وتقديم المساعدة اللازمة لأسر الشهداء والمفقودين.
ليست مجرد فكرة من وحي الخيال، أو صورة من الأفلام الهوليوودية عن مستقبل العالم، بل هي حقيقة بسيطة جداً، فالسيارات الطائرة ستحوم في أجوائنا قريباً.
ويعمل العلماء في شركة «Terrafugia» المصنعة للطائرات في ولاية ماساتشوستس الأميركية على تطوير سيارة طائرة، وقد أعلنت الشركة في بيان أمس، أنها بدأت بتصنيع سيارات أسمتها «TF-X» قادرة على الإقلاع العمودي والهبوط.
ضبطت دوريات التجارة الداخلية وحماية المستهلك بحماة كمية من اللحوم المفرومة على البسطات في المحال، فاسدة وغير صالحة للاستهلاك البشري، فتم إتلافها ونظمت ثمانية ضبوط بحق المخالفين الذين أحيلوا إلى القضاء المختص.
سجلت السعودية أمس حالتي وفاة بين مواطنيها متأثرين بالفيروس التاجي الجديد، فيما حذرت منظمة الصحة العالمية من امكانية انتشار الفيروس الجديد بين البشر.
وأعلن وكيل وزارة الصحة السعودية للصحة العامة، زياد مميش، أمس، أن شخصين آخرين توفيا بالفيروس التاجي الجديد في منطقة الاحساء في المملكة.
وأضاف زياد مميش أن هناك 15 حالة مؤكدة ضمن أحدث مجموعة من الإصابات، وأن تسعة من هؤلاء المرضى توفوا.
لم يلتفت كثيرون إلى أنّ كريس ستون الذي طعنه عاطل من العمل قرب السفارة الأميركية في «غاردن سيتي» في القاهرة قبل أيام، هو ناقد أدبي مشهور في الأوساط الأكاديمية، وأستاذ اللغة العربية في جامعة «سيتي» في نيويورك، ورئيس البرنامج العربي في كلية «هانتر». أورد الإعلام المصري الخبر بأنّ مجهولاً يحمل سكيناً طعن ستون في رقبته، معرّفاً الأخير بأنّه شخص يحمل جواز سفر أميركياً.
حلب عطشى بعد قرنين ونصف على آخر حالة مشابهة عانتها المدينة، وحفظتها الذاكرة الشعبية بموشح «اسق العطاشى» الشهير، عندما ابتهل أحد شيوخها «محمد المنبجي» بذلك الموشح عام 1776، الذي احتل مكانة رفيعة في تراثها الموسيقي مع جماعة من المصلين، ليهطل مطر غزير أنقذ المدينة.