انطلقت الدورة الستون لمعرض دمشق الدولي، بمشاركة 48 دولة، وبحضور رئيس جمهورية أبخازيا راؤول خادجيمبا، الذي صادفت زيارته لسوريا انطلاق فعاليات المعرض. وبحضور رئيس الحكومة عماد خميس ممثّلاً الرئيس السوري بشار الأسد، أعلن افتتاح الحدث الاقتصادي الأهم في سوريا، الذي انطلق عام 1954.
الريح الغربية تكسر حدّة اللهيب الآتي من شمس ما قبل الظهيرة فوق تلال الزبداني في ريف دمشق الغربي، المكسوّة بالسنديان والصنوبر البري. المناسبة إحياء عيد النبي هابيل في مقامه الأثري بين التلال المتراصّة في سلسلة جبال القلمون. مقام متواضع لبطل الأسطورة، النصف الخيّر من الصراع الأزلي بين إخوة الحقّ والشرّ.
نشر موقع “روسيا اليوم” احصائية قال إنها من منظمة الأمم المتحدة “UN”، تظهر نسبة اللاجئين السوريين الموجودين في بلاد اللجوء والراغبين بالعودة إلى سوريا.
وبينت الاحصائية أن “عدد اللاجئين الذين يرغبون بالعودة هو 1.7 مليون شخص، عاد منهم حتى الآن 240852 شخص”.
أكد وزير الاقتصاد السوري سامر الخليل على أنه لا يرى في الوقت الحالي ما يدعو لإعادة فتح معبر نصيب على الحدود مع الأردن.
وقال الخليل عقب اجتماعه مع نظيره اللبناني حسين الحاج حسن في دمشق: “في دراستنا لفتح معبر نصيب، وجدنا أن لا قيمة كبيرة حاليا بالنسبة للمنتج السوري، والموضوع بحاجة لدراسة أكبر”.
من المتوقع وصول وفد مؤلف من 90 عضواً في غرفة تجارة الأردن، ورجال أعمال آخرين، يترأسهم نائب رئيس الغرفة غسان خرفان إلى دمشق للمشاركة في الدورة الستين لمعرض دمشق الدولي، على أن يعقد لقاءات مع مسؤولين اقتصاديين سوريين.
ويسعى الجانب الأردني على توسيع مشاركته هذه السنة بعكس السنة الماضية التي اقتصرت فيها مشاركة الأردن على بعض الشركات بشكل إفرادي.
وأبدى خرفان في حديث إلى “جريدة الأخبار” تفاؤلاً بالزيارة، وأكد على العلاقات التاريخية بين سوريا والأردن، وعلى أنه “لا يوجد بين الجانبين إلا المحبة والاحترام”.
وسع الاحتلال الإسرائيلي لغة التهديد والوعيد التي كان يوجهها إلى سورية، لتصل هذه المرة إلى العراق، عبر تهديده بالاعتداء عليه بزعم استهداف «قطع عسكرية يشتبه أنها إيرانية».
واستغل كيان الاحتلال الأزمة السورية وانشغال الجيش العربي السوري في مكافحة الإرهاب وقام بشن العديد من الاعتداءات على مواقع عسكرية سورية بزعم تواجد قوات أو عتاد عسكري إيراني.
وذكرت وكالة «رويترز»، أن وزير الدفاع الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان ألمح إلى أن كيانه قد يهاجم قطعاً عسكرية يشتبه أنها إيرانية في العراق مثلما فعل بشن عشرات الاعتداءات الجوية على سورية.
القناة "العاشرة" العبرية:
- الرئيس الفلبيني في إسرائيل: يجتمع اليوم مع رئيس الوزراء نتنياهو وغدا مع الرئيس ريفلين. - محلل إسرائيل: وجود الصواريخ الإيرانية في العراق بمثابة فتح جبهة ثالثة ضد إسرائيل. - أبو مازن يرسل لإسرائيل رسائل تعبر عن رغبته بالعودة الى طاولة المفاوضات.
على رغم حساسية القرار التركي بإدراج اسم «هيئة تحرير الشام» على قائمة «التنظيمات الإرهابية»، لم يشهد اليومان الماضيان ما يشير إلى وجود توتر مستجدّ بين أنقرة و«تحرير الشام»، سبّبه هذا التصنيف، إذ بقيت القوافل العسكرية التركية تعبر الحدود نحو نقاط المراقبة مروراً بعدد كبير من معاقل «تحرير الشام» في ريف إدلب، من دون أي معوقات. وعلى العكس، أفادت أوساط معارضة بأن الجمعة ـــ يوم الكشف عن القرار التركي ـــ شهد اجتماعاً بين ممثلين عن الحكومة التركية ومسؤولين في الهيئة لنقاش المساعي الهادفة إلى حلّ الأخيرة وإدماج عناصرها في نسيج الفصائل المحسوبة على أنقرة مباشرة.
أعلن ناشط سياسي ونقابي أردني بارز من مُؤسِّسي تيّار التصدي للمؤامرة على سورية بأن محطة تلفزيون المملكة الجديدة رفضت استضافته ضمن برنامج اخباري يتحدَّث عن تطوُّرات الملف السوري.
وأعلن المحامي سميح خريس على صفحته التواصليّة بأنّ محطة تلفزيون “المملكة” تواصلت معه بغرض التحدث لكنّها عادت واعتذرت عن استضافته لأسبابٍ لم تشرحها.