عقائد

احتجزت السلطات السعودية الاثنين الماضي الداعية السعودي عوض القرني، على خلفية إطلاقه فتوى دعا فيها إلى »ضرب المصالح الإسرائيلية، أينما كان«، انتقاما لمئات الشهداء في غزة.

قالت صحيفة "القدس العربي" إن رجل دين سعودي أفتى "بجواز ضرب المصالح الإسرائيلية في كل مكان حول العالم، مؤكدا أن الإسرائيليين يجب أن تسيل دماؤهم كما تسيل دماء الفلسطينيين في غزة."

يمكن للتدين أن يكون جسراً آمناً للبشر إلى الله، كما يمكن أن يكون نصلاً حاداً في يد الشيطان. إنه الجسر إذ يذكي مشاعر الأخوة بين المؤمنين، وملكة الفهم بين المتخالفين، مؤسساً المثل العليا للضمير الإنساني، كالعدل والحب والخير. وهو النصل إذ يثير الأحقاد بين المتخالفين في الشرائع والملل، أو الفتن بين المتباينين في الطوائف والنحل، وذلك عندما يتسم بطابع عنصري، أو يفشل المؤمنون به، في تفهم منطقه الذاتي، وتجسيد عبقريته الخاصة.

يقول الباحث أكبر أحمد في كتابه «الإسلام تحت الحصار» إن الهلع من الإسلام - أو الكراهية العامة أو الازدراء للإسلام وحضارته - آخذ في الانتشار في الغرب. وهذه هي الحقيقة مهما تكن الدساتير والمواثيق المكتوبة رائعة ونبيلة.

لا تنفصل آليات البحث عن موضوع البحث ولا تستقل عنه. والذي يحدد جهاز الكشف عن الشيء، هو الشيء المبحوث عنه. فجهاز قياس الحرارة مثلاً، يغاير تماماً جهاز قياس الضغط، كما أنَّ سُبُل البحث في النفس الإنسانية تستدعي مصطلحات وتقنيات توصيف مناسبة وترتيبات مخبرية خاصة بها. هذا يعني أنه لا قيمة معرفية للقول باستقلال وأسبقية أجهزة الكشف والقياس والتحليل،

احتفلت الطوائف المسيحية في سورية أمس بعيد الميلاد المجيد عيد ميلاد السيد المسيح رسول المحبة والسلام وذلك بإقامة القداديس والصلوات في جميع الكنائس.

بعد ايام تطل علينا سنة هجرية جديدة مؤلفة من اثني عشر شهرا، والشهر هو المدة التي يتم فيها القمر دورة كاملة حول الأرض, ومدلول الشهر القمري ينقسم إلى قسمين هما الشهر الشرعي والشهر الفلكي، فالشهر الشرعي وهو من رؤية الهلال أو إكمال العدة إلى رؤية الهلال

تناقلت الصحف الإيطالية الأربعاء نبأ ظهور منارة لمسجد في مجسم صغير لمغارة الميلاد في إحدى كنائس مدينة جنوا (شمال غربي) وما تبعه من سجال، حيث دعا سياسيون ينتمون إلى حزب رابطة الشمال الإيطالي ضمن إئتلاف يمين الوسط الحاكم إلى إزالة مجسم المسجد من المغارة في الحال

تستعد الكنيسة الأرثوذكسية الروسية، بعد وفاة بطريركها أليكسي الثاني، لانتخاب خلف له على قاعدة «الجوزة»؛ الكنيسة هي النواة والدولة هي القشرة. توصيف يمثّل علاقة المصلحة المشتركة بين الطرفين. تنازل مقابل تنازل. قاعدة تعكس شروط انتخاب البطريرك المقبل: قربه من النظام، وتحديداً رئيس الوزراء فلاديمير بوتين