عقائد

بدأ حجاج بيت الله الحرام صباح اليوم التاسع من ذي الحجة التوجه إلى صعيد عرفات الطاهر لأداء ركن الحج الأعظم، وذلك بعد مبيت ليلتهم في منى.

يبقى التاريخ سجلاً لخبرات البشر، ومحاولاتهم الدؤوبة لترقية أنماط عيشهم. غير أنه يستحيل فاعلاً في هذه المحاولات نفسها إذ يتمكن من ترسيخ «رؤى» متمايزة لدى الجماعات البشرية المختلفة إزاء غايات وجودهم على الأرض، ومصيرهم بعد الموت.

ينشغل عزيز العظمة في كتابه «الملكية الإسلامية» (نقله الى العربية عدنان حسن، دار قدمس - دمشق 2008) في البحث عن أنماط تعبيرات السلطة الإسلامية التي وجدت على مدى قرون من الزمن، مبيناً أنها لم تكن فريدة من نوعها،

لم يكن الكاهن ميخائيل ريديغير ليتصوّر أن يصبح ابنه ألكسي، ذلك البطريرك الذي يدين له الأرثوذكس الروس بإعادة الاعتبار المعنوي لكنيستهم بعد ٧٠ عاماً من الحكم الشيوعي. وبالأمس، عمّ الحداد الكنيسة الأرثوذكسية الروسية لرحيل رئيسها،

ـ هي أكبر كنيسة أرثوذكسية شرقية مستقلة.
ـ عدد أتباعها حوالى ٢٠٠ مليون شـخص، بينهم ٩٠ مليونا في روسيا.

نقلت وسائل الإعلام السعودية عن مجلس ديني قوله إن يوم الأحد السابع من ديسمبر/ كانون الأول سيكون وقفة عرفات الذي يعتبر ذروة موسم الحج، وإن الثامن منه هو أول أيام عيد الأضحى المبارك.

وجه كردينال كبير في الفاتيكان الشكر للمسلمين على إعادة الاهتمام بالدين في المجتمعات الأوروبية، وقال إنه ليس أمام أصحاب العقائد المختلفة أي خيار سوى الاشتراك في حوار بين الأديان.

اختتمت في محافظة سوهاج، جنوب مصر، نشاطات ملتقى الآثاريين العرب الحادي عشر الذي عقد تحت عنوان «دراسات في آثار الوطن العربي» وصدرت عنه توصيات عدة أبرزها: التعاون بين اتحاد الآثاريين العرب والمؤسسات الإعلامية العربية

برز الحديث عن الوعي الديني في الخطاب التجديدي الذي حمله عدد من المشاريع الإصلاحية المعاصرة بدءاً من مشروع الإمام محمد بن عبد الوهاب ورفاعة الطهطاوي ومحمد عبده واختتاماً بالمحاولات الراهنة التي سعى عدد من الباحثين كالجابري وأركون والطيب تيزيني لتفسير العلاقة الدينية بالنهضة وتحليل مفاهيمها وإسقاطها على الواقع المعاصر.