أسرة

قال الدكتور بريان كيبيمان، جراح السمنة بمركز تشابمان الطبي في كاليفورنيا، إنه لسوء الحظ، على عكس دهون المؤخرة والرقبة والفخذين، فإن دهون البطن لا تقتصر على دهون تحت الجلد مباشرة، لكنها توجد على طول الطريق وصولاً إلى الأعضاء الداخلية وما حولها.

وأضاف كيبيمان: "ترتبط هذه الدهون ارتباطًا مباشرًا بالعديد من المشكلات الطبية بما في ذلك مرض السكري ومرض الشريان التاجي للقلب وارتفاع ضغط الدم وتوقف التنفس أثناء النوم".

وكشف موقع mensjournal عن أفضل 10 نصائح معتمدة علميًا لمحاربة الدهون في الجسم خاصة دهون البطن.

1-رفع الأثقال

توصل علماء لطريقة جديدة، قد تضع نهاية لاختبار الحمل التقليدي القائم على البول، والذي ظل متبعا لفترة طويلة من الزمن.

ومن المتوقع أن يتم طرح اختبار «#SaliStick» للكشف على الحمل باستخدام اللعاب، بتكلفة 8 9.8 دولارات أمريكية، في بريطانيا العام القادم.

وتعليقا على الاختراع، قال غاي كريف، المؤسس المشارك لشركة «#Salignostics»، إن «المفهوم حديث للغاية ومختلف تماما عن الطريقة الحالية لعمل اختبار العمل».

حدد الخبراء خمسة أسباب محتملة لتساقط الشعر:

أولاً: استخدام الكثير من الشامبو الجاف قد يؤدي إلى تراكم البكتيريا، وهذا بدوره يؤدي إلى تساقط الشعر

الشامبو الجاف يمتص الزيت للحفاظ على مظهر الشعر نظيفا دون غسله. وتحتوي العديد من أنواع الشامبو الجاف على النشا أو الطحين أو الطلق، وتأتي إما في شكل مسحوق أو بخاخ رذاذ.

توصل علماء من جامعة “نوتنغهام” البريطانية إلى ابتكار مادة جديدة تساعد في شفاء جروح مرضى السكر بشكل أسرع.

ووفق موقع “ادفانسيد ماتيريالز” أوضح العلماء أن المادة المبتكرة والتي تسمى “البوليمر”، تساعد في تكوين الأنسجة الجديدة المطلوبة لالتئام الجروح عبر تحفيز نشاط الخلايا الليفية والخلايا المناعية لتعزيز حالة الشفاء بسرعة أكبر، تصل نسبتها إلى 80٪.

ابتكر علماء جامعة تومسك الحكومية الروسية لأنظمة التحكم والإلكترونيات اللاسلكية، نظاماً جديداً لتحسين جودة علاج السرطان، بحيث يسمح للأطباء بمراقبة رد فعل جسم المريض على العلاج.

ووفقاً للباحثين، تختبر حالياً في جميع أنحاء العالم طرق العلاج الحراري، التي تتضمن استخدام درجة حرارة 43-45 درجة مئوية، في تدمير الخلايا السرطانية، وتزيد من فرص الشفاء.

ويشير الخبراء، إلى أن طرق رفع درجة الحرارة والاستئصال الحراري (تسخين الورم إلى 60 درجة مئوية وما فوق) لا تستخدم حتى الآن على نطاق واسع في الممارسة السريرية، لعدم وجود حلول تقنية موثوقة للتحكم الدقيق في الإجراء.

تحدث متلازمة القلب المنكسر عند تعرض شخص ما لحدث صادم، مثل الانفصال أو فقدان أحد أفراد الأسرة، وهي حالة يمكن أن تتسبب في اعتلال عضلة القلب.

وحذر الدكتور مارتن لوي، استشاري أمراض القلب في عيادة «هارلي ستريت»، من أن الذين يعانون من الكثير من التوتر والحزن والغضب، يمكن أن يضروا بصحة قلوبهم بشدة، موضحاً أن هذه المشاعر يمكن أن تضع الشخص في خطر أكبر للإصابة بفشل القلب المفاجئ، الذي يُسمى باعتلال عضلة القلب الإجهادي، والمعروف باسم متلازمة القلب المنكسر (متلازمة تاكوتسوبو)، وأمراض القلب المميتة الأخرى.

أكدت دراسة أمريكية أن الصيام المتقطع يمكن أن يزيد من خطر الوفاة المبكرة الناتجة عن أمراض القلب.

وأوضح باحثون من جامعة تينيسي الأمريكية، أن تخطي وجبة الإفطار يمكن أن يرتبط بزيادة خطر الوفاة بسبب أمراض القلب، فيما يسبب تخطي وجبة الغداء أو الإفطار في زيادة خطر الوفاة بين 30% من الأشخاص.

وكشفت الدراسة التي أجريت على 24 ألف أمريكي فوق سن الأربعين، أن الأشخاص الذين تناولوا وجبة واحدة فقط في اليوم، أكثر عرضة للوفاة المبكرة بنسبة 30%، مقارنة بالأشخاص الذين يتناولون ثلاث وجبات يوميا.

اكتشف فريق بحثي بقيادة جامعة كاليفورنيا، أجسامًا مضادة من شأنها تمهيد الطريق لتطوير علاجات ولقاحات لمكافحة الحمى النزفية الفيروسية المميتة.

والحمى النزفية الفيروسية (CCHFV)، هي مرض فيروسي يقتل حوالي 40% من المصابين به، وحتى الآن لا يوجد لها علاج أو لقاح، وهو منتشر في الكونغو وشبه جزيرة القرم وجزر البلقان والشرق الأوسط وبعض الدول في آسيا وأوروبا الغربية، وينتشر عبر القراد الذي تحمله الطيور المهاجرة.

ووفقا لمجلة "مديكال إكبريس" الطبية، يمكن أن يؤدي اكتشاف الباحثين إلى تطوير علاجات موجهة للمرضى المصابين.

كل إساءة إلى طفل تعني انتزاع البراءة من روحه وتشتيت مستقبله، لأنه سوف يحمل في حقيبته ندوب الإساءة المطبوعة بالحبر الناري على دماغه، كما قال ميركو باديالي: "كل طفل يجب أن يحمل علامة تقول: عامله برفق فهو يحمل أحلامًا".

والأطفال والمراهقون فئة عمرية معرّضة لاضطراب الإجهاد ما بعد الصدمة، خاصةً إذا تعرضوا لأحداث مرهقة أو مؤلمة. حاليًا تشير التقديرات إلى أن ثلاثة أرباع الأطفال قد تعرضوا لأحداث يمكن أن تسبب اضطراب الإجهاد ما بعد الصدمة، مثل إساءة معاملة الأطفال. ومن بين هؤلاء الأطفال المعرضين يصاب ثلثهم فقط باضطراب الإجهاد ما بعد الصدمة. فماذا يحدث للأطفال الذين يتعرضون لسوء المعاملة؟.

يتوقع العلماء أن يحقق اختبار دم جديد، من المقرر أن يكون متاحا العام المقبل، نتائج نوعية في مجال الكشف عن أكثر الأمراض خطورة.

الاختبار قليل التكلفة نسبيا، ويمكن أن يشخص أمراض القلب القاتلة، لاسيما فيما يتعلق بالأشد خطورة، وهو التهاب العضلة القلبية. 

وبحسب جمعية التهاب عضلة القلب الخيرية في المملكة المتحدة، يموت شاب بشكل مفاجئ كل أسبوع بسبب التهاب عضلة القلب غير المشخص. 

وهذه الحالة يمكن أن تؤثر على أي شخص في أي عمر وعادة ما تكون مرتبطة بعدوى فيروسية حديثة.