الرقة

فشلت محاولات المعارضة المسلّحة في شنّ هجوم على العاصمة السورية، أثناء تأدية الرئيس السوري بشار الأسد القسم.

كشف تقرير صحفي أمس أن حكومة رجب طيب أردوغان تعمل على نقل المسلحين بين منطقتين سوريتين عبر الأراضي التركية، مشيراً إلى وجود خلاف بين جهاز الاستخبارات التركي الذي راعى عمليات النقل من خلال عقود مع شركات نقل خاصة، وبين قوات الشرطة والمدعين العامين، الذين اكتشفوا أمرها، وسط اتهامات لأردوغان بمحاولة التستر على المسألة.

للمرة الأولى منذ بداية الأزمة السورية ترتسم خطوط تماس ساخنة بين الجيش السوري من جهة وبين "الدولة الإسلامية في العراق والشام" - "داعش" من جهة ثانية.
وجاء هذا التطور بعد سيطرة "الدولة الإسلامية" على أحياء مدينة دير الزور، التي انسحبت منها "جبهة النصرة" و"أحرار الشام" أمس، في خطوة متوقعة بعد الانهيار الذي أصاب قواتهما في أرياف المدينة الأسبوع الماضي.

 أكد مصدر خاص أنه نتيجة عمليات التدقيق التي تقوم بها هيئة مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب على شركة الهرم للحوالات المالية تبين للهيئة نتيجة التدقيق قيام الشركة المذكورة بتنفيذ عمليات تحويل أموال من وإلى محافظة الرقة وذلك يخالف القرارات الصادرة من الجهات المختصة.

سانا

لقي قيادي تونسي الجنسية يدعى ''التمساح'' في "الدولة الاسلامية في العراق و الشام" (داعش) ، حتفه في مدينة تل ابيض بالرقة ، اثر اقدام احد عناصر مجموعته بتفجير نفسه بحزام ناسف بعد خلاف نشب بينهما.

أصدرت هيئة الاستثمار السورية تقريرها عن النصف الأول للعام الحالي 2014، حيث بينّت الهيئة في التقرير أن عدد المشاريع التي شملت ضمن النصف الأول هي (31) مشروعاً، حازت محافظة ريف دمشق النصيب الأكبر منها بـ11 مشروعاً، وتوزعت باقي المشاريع بالترتيب على كل من طرطوس وحمص ودمشق وحلب والسويداء واللاذقية والرقة وحماه والحسكة، حيث حاز قطاع الصناعة الحصة الأكبر بـ27 مشروعاً بتكلفة استثمارية تزيد على 38.8 مليار ليرة سورية، وقطاع النقل له 3 مشاريع بتكلفة استثمارية بلغت 537 مليون ليرة سورية، وهناك مشروع لم يحدد بعد بتكلفة استثمارية بلغت 275 مليون ليرة سورية، لتصبح التكلفة الاستثمارية الإجمالية أكثر من 39.6

تهجير وعقاب جماعي في دير الزور، وتهديد بتطهير عرقي، في ركاب جنود "أمير" تنظيم "الدولة الإسلامية في العراق والشام" ـ "داعش" أبي بكر البغدادي في الشمال الكردي.

سجّل الظهور العلني لأبي بكر البغدادي نقاطاً في سجل تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» («داعش») الذي يسعى إلى تكريس نفسه دولةً تمثل الخلافة الإسلامية، وحملت وقائع وتفاصيل الظهور الأول للبغدادي، في الشريط المصور الذي ما زال المتابعون يحققون في هوية الشخص الحقيقية، رسائل هامة في أكثر من اتجاه، في الوقت الذي تتسع فيه سيطرته على مناطق واسعة من سوريا والعراق، الأمر الذي يطرح تساؤلات عن توقيت ا