طهران

أكد وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم أن الوفد السوري المشارك بأعمال قمة عدم الانحياز في طهران انسحب أثناء إلقاء الرئيس السابق للقمة محمد مرسي كلمته احتجاجا على مضمونها الذي يمثل خروجا عن تقاليد رئاسة القمة

الرئيس بشار الأسد ماض في الخيار العسكري ضد «أعداء الداخل». هذا ما أكده في مقابلة تلفزيونية مع قناة «الدنيا» بثت أمس، وأوحت لهجتها بأنها موجهة في الدرجة الاولى، إلى الداخل في ظل انسداد افق طروحات سياسية جديدة لحلّ الأزمة.

أكدت الوثيقة النهائية الصادرة عن اجتماعات خبراء حركة دول عدم الانحياز في طهران أمس والتي سترفع إلى اجتماع وزراء الخارجية عزم الحركة على حل الأزمة في سورية بالطرق السلمية واستخدام كل الامكانات المتاحة في سبيل ذلك.