قالت وسائل إعلام تركية إن جهاز الاستخبارات “حيّد” قيادياً بارزاً في “حزب العمال الكردستاني”، شمال شرقي سورية.
وذكر موقع “TRTHABER” أن القيادي يحمل اسم “ريناس آمد” ويلقب بـ “مراد أتيش”.
وأضاف الموقع أن “المخابرات التركية قامت بتحييد أتيش بعملية نوعية في مدينة القامشلي شرق سورية”.
والقيادي المذكور يعتبر أحد قادة “حزب العمال الكردستاني” وفرعه السوري “وحدات حماية الشعب”، وانضم إلى التنظيم قادماً من أوروبا عام 2014.
هنأ السيد الرئيس بشار الأسد نظيره الروسي فلاديمير بوتين بمناسبة عيد “حماة الوطن” الروسي.
وقال الرئيس الأسد في برقية نشرتها رئاسة الجمهورية على حسابها على أنستغرام
أنقل من خلالكم تهانيّ للمؤسسة العسكرية الروسية الباسلة التي تُظهر كفاءة وفعالية عاليتين في الدفاع عن أراضي روسيا وحماية مصالحها الوطنية.
وأشاد الرئيس الأسد ببطولات القوات المسلحة الروسية وشجاعاتهم في الحرب المشتركة التي تخوضها ضد الإرهاب على الأراضي السورية.
ولفت الرئيس الأسد إلى أن الإنجازات الكبيرة التي تحققت على الأرض هي أحد أوجه التعاون الفعال الذي يربط المؤسسة العسكرية في البلدين
فشلت الدفاعات الأرضية الأمريكية في صد هجوم طائرتين مسيرتين على القاعدة الأمريكية في حقل غاز “كونيكو” بريف دير الزور شرقي سورية.
أفاد مصدر ميداني أن الهجوم أسفر عن اشتعال النيران رغم المقاومة القوية من الدفاعات الأرضية.
الطيران المروحي الأمريكي أقلع بعد الهجوم، ويُشير التقرير إلى استمرار التعرض للاستهداف في المنطقة، حيث شهدت القاعدة هجومًا سابقًا بأربعة صواريخ أسفرت عن اشتعال النيران.
سبوتنيك عربي
تسعى الحكومة الأمريكية إلى تمرير مشروع “السلام الأميركي في كل أنحاء الشرق الأوسط الكبير”، المشهور باسم “الباكس أميركانا”، بهدف تعزيز نجاح فرض “طريق الهند-حيفا” في إطار التحديات الاقتصادية المفتوحة مع الصين، وليس كخطوة إيجابية تجاه العرب، يأتي ذلك بعد الضربات التي شنتها المقاومة العراقية ضد قواعد الجيش الأمريكي وتجمعاته في سوريا والعراق احتجاجًا على الأحداث في غزة، حيث تسعى واشنطن للرد من خلال إعادة تنشيط تنظيم “داعش” بهدف التصدي لمحور المقاومة في المنطقة، يُظهر الوضع الراهن استعداد الولايات المتحدة للتورط في الشؤون المحلية، ومع ذلك، تبتعد عن إعلان الحروب الإقليمية، خاصةً في ظل التوترات الاق
أفادت وسائل الإعلام التركية بأن السلطات في تركيا قامت بالقبض على المعارض السوري والناشط في الدفاع عن حقوق اللاجئين، أحمد قطيع، تحت تهمة “التجسس” لصالح فرنسا.
وذكرت صحيفة “صباح” أن قطيع، الذي يعيش قانونيًا في تركيا منذ عام 2013، تم اعتقاله في بورصة بتهمة التجسس لصالح الاستخبارات الفرنسية، حيث كان قيد المراقبة الصارمة قبل اعتقاله.
ووفقًا لمصدر مطلع على الملف، فقد كان قطيع “محاصرًا” أثناء استعداده لمغادرة تركيا مع عائلته للانتقال إلى فرنسا بهدف تقديم طلب لجوء، وتم اعتقاله وفقاً لصحيفة صباح.
أكدت صحيفة الوطن في تقرير أمس الثلاثاء أنه لا توجد خطط رسمية لزيارة ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، إلى العاصمة دمشق، ونقلت الصحيفة عن مصدر مطلع أنه لا يوجد أي إعلان رسمي حول زيارة محتملة لولي العهد السعودي إلى سوريا.
وكانت صحيفة “رأي اليوم” نقلت في وقت سابق عن مصادر خاصة أن ولي العهد السعودي يعتزم إجراء زيارة قريبة إلى دمشق، حيث يُفترض عقد قمة مع الرئيس الأسد، وارتبط موعد الزيارة بنهاية الحرب الإسرائيلية على غزة أو بعد سريان الهدنة بين حماس وإسرائيل.
أعلن وزير الدفاع الروسي، سيرغي شويغو، أن القوات السورية استطاعت السيطرة على أكثر من 90% من الأراضي السورية بفضل الدعم الروسي، وفي مقابلة مع وكالة “تاس” الروسية، أكد شويغو أن استراتيجيات وتكتيكات الدول الغربية في الحروب ليست فريدة أو ناجحة، مشيراً إلى عدم وجود أمثلة ناجحة في أفغانستان، العراق، ليبيا، أو سوريا.
وأضاف أن القوات الروسية، بتوجيه من الرئيس فلاديمير بوتين، قدمت دعمًا للجيش السوري عندما كان يسيطر على نسبة حوالي 17% من مساحة البلاد، وفي الوقت الحالي، تمكنت القوات السورية من السيطرة على أكثر من 90% من مساحة سوريا.
استشهد مواطنان وأصيب ثالث بجروح، جراء عدوان إسرائيلي بالصواريخ استهدف صباح اليوم مبنى سكنياً في حي كفرسوسة بدمشق.
وقال مصدر عسكري: “حوالي الساعة 9:40 من صباح هذا اليوم شن العدو الإسرائيلي عدواناً جوياً بعدد من الصواريخ من اتجاه الجولان السوري المحتل، مستهدفاً أحد المباني السكنية في حي كفرسوسة بدمشق”.
وأضاف المصدر: “إن العدوان أسفر عن استشهاد مدنيين اثنين وإصابة آخر بجروح، وإلحاق أضرار مادية بالمبنى المستهدف وبعض الأبنية المجاورة”.
تصدت الدفاعات الجوية السورية لأهداف معادية غرب العاصمة دمشق، وكان الهجوم الثاني الإسرائيلي ليل أمس محاولة لاستهداف الضواحي الغربية للعاصمة السورية.
وتشير المعلومات المتوفرة إلى أن طائرات إسرائيلية أطلقت عدة صواريخ من الأجواء المحتلة للجولان السوري، مستهدفة بعض المواقع في محيط العاصمة دمشق، وأوضح أن الدفاعات الجوية السورية تصدت للهجوم وتمكنت من إسقاط معظم الصواريخ المهاجمة.
في يوم الأحد الماضي، غادر قارب من سواحل لبنان حاملاً على متنه 116 مهاجرًا، أغلبهم من اللاجئين السوريين الذين فروا من ويلات الحرب واللجوء والفقر، ساعين إلى تحقيق حلم الحياة في أوروبا، خلال رحلة شاقة، واجه الركاب مواقف مأساوية في عرض البحر، حيث تم احتجازهم من قبل خفر السواحل القبرصي، بعد ذلك، بدأت مفاوضات لإعادتهم إلى لبنان.