أخبار سياسية

يثير الإعلام الغربي الجدل حول خليفة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين المحتمل.

وتحدث صحيفة ديلي ميل البريطانية عن احتمال وصول الشاب «دميتري كوفاليف» إلى الكرملين خلفاً لبوتين.

ويعمل كوفاليف داخل الإدارة الرئاسية، وهو أحد المتشددين في الكرملين، عمره 36 عاماً.

وقالت الصحيفة: «يُعتقد أن كوفاليف أحد الخلفاء المفضلين لزعيم الكرملين الذي تنتهي ولايته في عام 2024».

وبحسب الصحيفة شوهد كوفاليف في محادثة «وثيقة وحميمة» مع بوتين في موكب «يوم النصر» الروسي.

ويُشاع أن بوتين قال لـ«كوفاليف» خلال المحادثة إنه «سيكون خليفة محتملاً».

انتقدت وزير الخارجية الألمانية، أنالينا بيربوك، الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لظهوره في صورة مع الرئيسين الروسي والإيراني، فلاديمير بوتين، وإبراهيم رئيسي.

وقالت وزير الخارجية الألمانية، في مقابلة مع صحيفة “بيلد” إن “حقيقة وجود الرئيس التركي في هذه الصورة، أقل ما يمكن قوله، تمثل تحديا لحلف شمال الأطلسي”، مضيفة أن هذا الأمر “ببساطة غير مفهوم”.

وتعليقا على اتهامات البوندستاغ (البرلمان الألماني) بشأن “تباطؤ” إمدادات الأسلحة إلى كييف، قالت بيربوك إن جمهورية ألمانيا الاتحادية “ليس لديها هدف لخداع جيرانها الأوروبيين”.

أدرجت الحكومة الروسية، اليوم الجمعة، 5 دول جديدة إلى قائمة الدول غير الصديقة لروسيا.

وفقاً للإعلام الروسي، فإن روسيا أضافت كلاً من “اليونان والدنمارك وسلوفينيا وكرواتيا وسلوفاكيا” إلى قائمة الدول غير الصديقة.

وأصدر المكتب الصحفي لمجلس الوزراء الروسي بياناً قال فيه: “لا تعد القائمة التي صادقت عليها الحكومة وثيقة نهائية، ومع الأخذ بعين الاعتبار الأعمال العدائية للدول الأجنبية الموجهة ضد البعثات الروسية في الخارج، يمكن توسيعها”.

وذكر البيان عدد الموظفين الذي يمكن للبعثات الدبلوماسية للدول غير الصديقة توظيفهم في الأراضي الروسية.

أعلنت وزارة الخارجية اليونانية، أمس الجمعة، أن ولي العهد السعودي محمد بن سلمان سيقوم بزيارة رسمية إلى اليونان في 26 تموز الجاري.

ومن المرتقب أن يجري اللقاء في مساء يوم 26 تموز، بين ولي العهد السعودي ورئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس في مقر رئاسة مجلس الوزراء بقصر مكسيم.

وقالت وزارة الخارجية اليونانية "بعد ذلك ستجري مفاوضات بشكل موسع يتبعها توقيع الاتفاقيات".

يذكر أن اليونان سبق وأن أعربت عن رغبتها في تعزيز التعاون الاستثماري مع السعودية.

أعلنت وزارة الإعلام الكويتية، أنه تمت إحالة 62 وسيلة إعلامية إلى النيابة العامة للتحقيق، بتهمة "نشر أخبار كاذبة ومضللة" عن التشكيل الحكومي المرتقب، عقب أيام من تداول أنباء غير رسمية بشأنه.

وأصدرت وزارة الإعلام، أمس، بيانا رسميا أكدت فيه "إحالتها لوسائل الإعلام الـ 62 إلى النيابة العامة، لارتكابها مخالفات تتعلق بقانون الإعلام الإلكتروني".

وقالت الوزارة إنها "لن تقف مكتوفة الأيدي تجاه أي وسيلة إعلامية تقوم بنشر أخبار كاذبة ومضللة قد تتسبب بزعزعة الاستقرار السياسي في الكويت".

استهدفت طائرتان مسيرتان مفخختان، صباح اليوم، قاعدة "بامرني" التركية في قضاء العمادية بمحافظة دهوك العراقية.

وقال مدير ناحية "بامرني"، ميران إسماعيل، لوكالة "فرانس برس" إن طائرتان مسيّرتان هاجمتا قاعدة عسكرية تركية في ناحية "بامرني"، وأضاف أنه «تم إسقاطهما من دون حدوث خسائر».

ويأتي هذا الهجوم بعد يومين على قصف تركيا أحد المنتجعات السياحية في محافظة دهوك بكردستان العراق، الذي أسفر عن قتل 9 مدنيين، بينهم أطفال، وإصابة 23 آخرين بحروح.

ونتيجة القصف استدعت بغداد القائم بالأعمال في أنقرة، وطالبت بانسحاب القوات التركية من أراضي العراق، وتقديم اعتذار رسمي وتعويض الضحايا.

تحدثت وسائل إعلام إسرائيلية عن “توتر كبير بين روسيا وإسرائيل”، على خلفية التقارير من موسكو بإيقاف أعمال “الوكالة اليهودية”، مشيرةً إلى أن هذا الأمر ربما مرتبط بـ”تصريح رئيس الحكومة يائير لابيد بشأن الحرب في أوكرانيا”.

وشهدت العلاقات بين “إسرائيل” وروسيا توتراً في الأشهر الأخيرة، بحيث استدعت وزارة الخارجية الروسية السفير الإسرائيلي لدى روسيا، أليكس بن تسفي، وذلك على خلفية بيان من يائير لابيد عندما كان وزيراً لخارجية الاحتلال في نيسان/أبريل الماضي “دان فيه ممارسات روسيا في أوكرانيا”، ووصفها بـ”جرائم الحرب”.

محمد خواجوئي:

انتهت الثلاثاء القمة الروسية – التركية – الإيرانية في طهران، والتي تخللها لقاءات ثنائية عديدة بين قادة الدولة المشاركة في القمة، في الوقت الذي تشير فيه التقديرات إلى أن هذه القمة قد تمهد لتفاهمات يمكن أن تظهر تأثيراتها خلال الفترة اللاحقة.

كشف وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين، الخميس عن تفاصيل جديدة، تخص القصف التركي الدامي الذي استهدف محافظة دهوك الأربعاء، والذي ذهب ضحيته 8 مدنيين.

وقال فؤاد حسين في حديث لوسائل إعلام عراقية: "ذهبنا مع القادة العسكريين الى مكان القصف ومسؤولين من الأقليم وأعضاء من البرلمان العراقي كانت فاجعة".

وأضاف أنه "خلال القصف كان بين 500-600 سائح اكثرهم من بغداد وجنوب العراق استشهد 9 اشخاص وجرح 31 آخرين".