عربي

أعلنت المقاومة العراقية استهدافها فجر اليوم، بواسطة الطيران المسير، هدفاً حيوياً للعدو الإسرائيلي داخل فلسطين المحتلة.

وأكدت المقاومة في بيان لها استمرارها في دك معاقل الأعداء استكمالاً للمرحلة الثانية لعمليات مقاومة الاحتلال، ونصرةً لأهلنا في غزة، ورداً على المجازر الصهيونية بحق المدنيين الفلسطينيين العزل.

وكانت المقاومة العراقية استهدفت عبر الطيران المسير صباح السبت الماضي موقعاً حيوياً للعدو الإسرائيلي في أم الرشراش ايلات بفلسطين المحتلة.

نشر موقع “Middle East Eye” تفاصيل الاقتراح الإسرائيلي الذي أعلن عنه الرئيس الأمريكي جو بايدن، والمتعلق بوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.

تفاصيل الاقتراح:

المرحلة الأولى (42 يوماً):

وقف العمليات العسكرية مؤقتًا: ستنسحب قوات الاحتلال إلى الحدود الشرقية لقطاع غزة.
توقف مؤقت للطيران العسكري والاستطلاعي: سيتم تعليق الطلعات الجوية العسكرية لمدة 10 ساعات يومياً و12 ساعة في أيام تبادل المحتجزين.

عودة النازحين داخلياً:

يزداد احتمال اندلاع حرب بين إسرائيل ولبنان يومًا بعد يوم، وسط تصريحات مستمرة من الأوساط العسكرية والسياسية في إسرائيل.

ينتظر الجيش قرارًا سياسيًا لشن عملية واسعة ضد حزب الله، وقد أعلن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أن “تل أبيب مستعدة”.

لماذا هذا الأمر مهم؟

شن حرب على لبنان يعني تحويل الجبهة الشمالية إلى جبهة رئيسية، بينما تصبح الحرب في قطاع غزة ثانوية.

الضربات الإسرائيلية على لبنان قد تتجاوز حزب الله لتستهدف البنية التحتية اللبنانية، كما حدث في عام 2006، على الرغم من أن حزب الله أعلن آنذاك أنه يتحمل وحده مسؤولية عملية “الوعد الصادق”.

أفادت وسائل إعلام لبنانية بأن السفارة الأمريكية في منطقة عوكر بجبل لبنان تعرضت صباح الأربعاء لهجوم مسلح، حيث تم إطلاق النار عليها.

وذكرت التقارير أن شخصًا أطلق النار على مبنى السفارة، وتم الرد عليه من قبل القوة المكلفة بحمايتها.

وأكد الجيش اللبناني في بيان له أن “السفارة الأمريكية في عوكر تعرضت لإطلاق نار من قبل شخص سوري الجنسية، وقامت عناصر الجيش بالرد على مصدر النيران، مما أدى إلى إصابة المهاجم”.

وأضاف الجيش أنه “تم توقيف المنفذ ونقله إلى المستشفى لتلقي العلاج، ويتم الآن متابعة التحقيقات لتحديد ملابسات الحادث”.

تزامناً مع المبادرة الأميركية لوقف الحرب في غزة والتصعيد على الحدود الجنوبية، تلقت بيروت مؤخراً رسائل دبلوماسية تتضمن تهديداً بضربة إسرائيلية وشيكة.

وكشفت مصادر بارزة أن العديد من الموفدين الدوليين أعربوا عن قلقهم من جدية التهديد الإسرائيلي، ولكن الرسائل الأكثر أهمية جاءت من الجانب البريطاني، الذي حدد موعداً محتملاً للضربة الإسرائيلية في منتصف يونيو الجاري.

ورافق ذلك نصائح بضرورة اتخاذ إجراءات التموين اللازمة، نظراً لأن نطاق ومدى استمرار الحرب المحتملة غير معروفين.

تظاهر مئات الأشخاص أمام البيت الأبيض في العاصمة الأمريكية واشنطن احتجاجاً على الاجتياح الإسرائيلي لمدينة رفح جنوب قطاع غزة وتواطؤ الادارة الأمريكية مع كيان الاحتلال.

وذكرت وسائل اعلام أمريكية أن المتظاهرين احتشدوا أمام البيت الأبيض موجهين انتقادات لإدارة الرئيس جو بايدن ورددوا هتافات مناهضة لكيان الاحتلال ومواصلته جرائم الإبادة الجماعية في غزة وشعارات تعبر عن تضامنهم مع فلسطين مثل “فلسطين حرة” و “أوقفوا الإبادة الجماعية في غزة”.

“لدينا مخزون كبير من اليورانيوم ونريد استغلاله، وسنبيعكم الطاقة النووية كما نبيعكم النفط.” بهذا التصريح، أعربت السعودية عن طموحاتها الكبيرة في مجال الطاقة النووية.

هذا التصريح جاء من وزير الدولة السعودي للشؤون الخارجية، عادل الجبير، خلال حديثه مع مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافاييل غروسي، على هامش الاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي 2024 في دافوس، سويسرا.

الطموح النووي السعودي بدأ منذ أواخر ستينيات القرن الماضي، ويبدو اليوم أقرب إلى التحقق مع الأنباء عن قرب اتفاق شامل مع الولايات المتحدة.

أصدرت القوات المسلحة المصرية بيانًا بشأن حادث إطلاق النار بين الجنود المصريين والإسرائيليين في منطقة رفح.

وأوضح المتحدث العسكري المصري أن القوات المسلحة المصرية تجري تحقيقًا بواسطة الجهات المختصة حول حادث إطلاق النار في منطقة الشريط الحدودي برفح، والذي أدى إلى استشهاد أحد العناصر المكلفة بالتأمين.

من جانبه، أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، أنه “قبل بضع ساعات وقع حادث إطلاق نار على الحدود المصرية، ويتم التحقيق في هذا الموضوع، مع تواصل مستمر مع الجانب المصري بشأنه”.

أعلن مسؤول كبير في الإدارة الأمريكية يوم الثلاثاء أن الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية توصلتا إلى مجموعة شبه نهائية من الترتيبات بشأن اتفاق دفاعي ثنائي.

وصرح المسؤول بأن الاتفاق “مكتمل تقريبًا”، ويشمل مكونًا أمنيًا وآخر متعلقًا بالطاقة النووية المدنية وفقاً لموقع عربي 21.

إلا أنه أشار إلى أن بعض الجوانب، مثل إقامة دولة فلسطينية وخطوات لتحقيق الاستقرار في غزة، لا تزال بحاجة إلى المزيد من العمل، وفقًا لوكالة “رويترز”.

سوليفان والمقترح الجديد