سوريا

15-07-2018

في سورية الاستخبارات الأميركية شنت أكبر حرب في تاريخها

يكشف الكاتب السياسي وليام فان فاغينين في مجلة مركز أبحاث «ليبيرتاريان» وهو من المختصين بشؤون المنطقة والمجموعات الإسلامية، عن تحليل نشره في الثامن من تموز الجاري تحت عنوان: «مراجعة موجزة لجهود واشنطن في تشجيع مذبحة جماعية في سورية»، أنه «عندما شاركت روسيا في العمل العسكري إلى جانب الجيش السوري في الحرب داخل سورية في تشرين الأول 2015، طالبت معظم الصحافة العربية أصحاب القرار الأميركي، أي الرئيس ب

15-07-2018

أنابيب النفط عبر سوريا وأسباب الحرب عليها

لم يعد خافياً على أحد أن الصراع على سورية كان لسببين أساسيين: السبب الأول، هو قطع حلقة المقاومة من ايران الى فلسطين مروراً بسوريا. في هذا الإطار جاءت الحرب السورية كأداة للضغط على إيران من إجل إيقاف برنامجها النووي ووقف دعم حركات المقاومة ضد كيان العدو. والسبب الثاني، يتعلق بالصراع ليس على النفط السوري وإنما على خط أنابيب الغاز، التي كان يفترض أن تمر عبر سوريا من قطر إلى أوروبا.

14-07-2018

أولمرت: الرئيس بشار الأسد رفض توقيع اتفاق سلام في اللحظة الأخيرة

قال إيهود أولمرت، رئيس الوزراء السابق، إن إسرائيل كادت أن توقع اتفاق سلام مع سوريا، ولكن الرئيس بشار الأسد تراجع في اللحظة الأخيرة.

وأفاد الموقع الإلكتروني الإخباري “نيوز وان”، صباح اليوم الجمعة 13 يوليو/تموز، بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق، إيهود أولمرت، صرح بأن بلاده حاولت توقيع اتفاق سلام مع سوريا، في ديسمبر/كانون الأول 2008، ولكن الرئيس الأسد رفض في اللحظة الأخيرة.

14-07-2018

درعا.. نصرٌ استراتيجيٌ جديدٌ بعد حلب و دمشق

“نحن الخاسرون في الحرب السورية، الأسد سيصل إلى الحدود، أقول بتواضع أنه انتصار على “إسرائيل” أيضاً، وليس فقطدرعا على المتمردين”.بهذه الكلمات تحدث معلق الشؤون العربية في القناة “الثانية” العبرية، “ايهود يعري” عما يجري جنوب سوريا، حاله كما حال أغلب الصحافة الإسرائ

14-07-2018

ما الذي يفعله جنود الدبابات السوريون في روسيا ؟

يشارك جنود الدبابات السوريون للمرة الأولى في مسابقة الألعاب العسكرية الدولية هذا العام.

وإجمالا تشارك فيها فرق 21 دولة منها سوريا والصين وفنزويلا والهند وفيتنام.ويُتوقع أن تستخدم جميع الفرق المشاركة باستثناء الفريق الصيني، دبابات “تي-72بي” الروسية.

14-07-2018

كيف تحوّلت “غرفة الموك” إلى “غرفة الموت” واندثرت؟!

خبر قد لا يسعد الكثيرين ممن خسروا أمولاً طائلة لدعم الجماعات المسلّحة المعارضة للحكومة السورية لكنها الحقيقة وإن كانت مُرّة بالنسبة لهم، درعا اليوم عادت إلى قبضة الجيش السوري ومعها معبر “نصيب” الحدودي الحسّاس للغاية، ولم يتبقَ حالياً سوى المنطقة الحدودية قرب التنف وفي محيط وادي اليرموك حيث يتمركز “جيش خالد بن الوليد”، خارج السيطرة الحكومية، ولكن إن غداً لناظره قريب بناءً على مجريات الأحداث ومسيرها.

 غرفة “الموك”

14-07-2018

سوريا ما بعد تحرير الجنوب

مع استكمال العمليات العسكرية حتى خط الاشتباك مع الجولان السوري المحتل بعد تحرير منطقة سيطرة داعش جنوب غرب وصولاً حتى جباثا الخشب شمالاً مروراً بالقنيطرة والحميدية وخربة الحميدية، يحقّق الجيش السوري العودة إلى كامل نقاط انتشاره السابقة ما قبل إطلاق الحرب على سوريا على خط الاشتباك مع الجيش الصهيوني.

14-07-2018

سورية ماذا بعد؟ هل يملك الروس الإجابة؟

تم حسم الصراع الكبير المرير في سورية أو بالأدق على سورية، ولحسن الحظ انكفأ مشروع اخد سوريا إلى المصير الأسود، كما حصل في ليبيا والعراق بعد غزوهما وتحوليهما إلى دول فاشلة، بذرائع تشبه تلك الذرائع التي سيقت لسوريا.

14-07-2018

الجيش السوري إلى القنيطرة

مع انهيار الخطوط الدفاعية الأولى للمسلحين في ريف درعا الشرقي، لم تكن أكثر الحسابات العسكرية تفاؤلاً (من الجانب الحكومي)، ربّما، تقدّر انهيار الفصائل المسلحة وتحولها نحو التفاوض، بالسرعة التي حصل بها الأمر. فالاستعدادات على جبهات القتال في درعا، استجلبت تعزيزات عسكرية واسعة من عدة مناطق خرجت من نطاق المعارك، ولكن أغلب تلك القوات لم تشارك في أعمال عسكرية ضمن «معركة الجنوب»، التي خيض قسمها الأكبر على طاولة التفاوض. اليوم، تتحرك التعزيزات نفسها إلى خطوط التماس المتاخمة لريف القنيطرة، على الحدود مع القسم المحتل من هضبة الجولان، حيث تستعد لبدء جولة عسكرية جديدة هناك، إن لزم الأمر.