سوريا

تلميحات بيريز - نتينياهو حول مستقبل الجولان والقدس

معاقبة أمريكا أم خارطة طريق السياسة الخارجية الروسية الجديدة في المنطقة

قضى رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت عملياً على المساعي الروسية للقيام بدور أكبر في الاتصالات السلمية بين إسرائيل والفلسطينيين من جهة، وتدشين خط جديد للمفاوضات مع سوريا، بإعلانه لدى استقباله وزير الخارجية الروسي

حث وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الدول العربية على «عدم تفويت فرصة الاجتماع» في إطار القمة العربية التي تستضيفها دمشق السبت المقبل، فيما رأى وزير الخارجية السوري وليد المعلم أنّ أولى إنجازات القمة تكمن في أنها ستنعقد

قالت مصادر فلسطينية في لبنان انتهاء الاضطرابات التي شهدها مخيم عين الحلوة الليلة الماضية بعد التحرك الذي قامت به الفصائل الفلسطينية لضبط الوضع. كما أن الاشتباكات التي اندلعت داخل مخيم عين الحلوة في جنوب لبنان بين مسلحين من

المسألة الإيرانية كان لها الأولوية في العقل الباطني للإدارة الأميركية الحالية منذ مجيئها للحكم، تماماً كما كان موضوع غزو العراق، وقبل أحداث أيلول/سبتمبر 2001.

أفادت مصادر دبلوماسية أميركية أن ديك تشيني نائب الرئيس الاميركي طلب من ملك السعودية عبد الله بن عبد العزيز اقناع منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) بضخ المزيد من الخام.

لوحظ في الفترة الأخيرة ميل «الجمعية العلمية السورية للمعلوماتية» الانتقال إلى خطوة متقدمة في نشاطاتها بعد تراجع الدور الذي أنشئت من اجله قبل 13 عاماً إلى مرتبة ثانوية، ويتمثل في نشر ثقافة المعلوماتية في أوسع شرائح المجتمع. وزاد في الميل عينه

اعتبر وزير الخارجية وليد المعلم، أمس، ان الولايات المتحدة “ليست مرتاحة” لانعقاد القمة العربية في 29 و30 مارس/آذار في دمشق لأن عنوانها هو تفعيل التضامن العربي. وقال المعلم في مؤتمر صحافي مع نظيره الروسي سيرغي لافروف في دمشق