سوريا

31-03-2008

آراء وانطباعات الزعماء العرب بعد اختتام قمتهم

اختتم الرئيس بشار الأسد، أمس، أعمال القمة العربية في دمشق، بكلمة تحدث خلالها عن الأجواء «الإيجابية والبناءة» التي سادت جلساتها، معتبراً أنّ أهم ما فيها كان الصراحة والابتعاد عن المجاملات رغم وجود بعض الاختلافات، فيما شدد
31-03-2008

الفرصة اللبنانية الضائعة في القمة العربية

بضربة واحدة، استطاعت سوريا أن تستعيد صورتها «الطبيعية» ودورها العربي غير القابل للحذف، بالموقف المسؤول لقيادتها، وبالترحيب الحار من شعبها، في استضافة القمة العربية العشرين وفي توفير الشروط الضرورية لنجاحها، ثم في التصرف
31-03-2008

قمة دمشق- الجلسات المغلقة

تجاوزت دمشق ومعها الجامعة العربية حدود التقييم الناجح للقمة العربية العشرين الأكثر إثارة للجدل بين نظيراتها العربية في السنوات الأخيرة، فالحديث عن النجاح موعداً ومكاناً ونتائج، صار من الماضي، ولو أنه سيستمر قيد التفاعل إعلامياً وسياسياً،
31-03-2008

قمة دمشق لقراءة المستقبل وليس تحديده

الجمل- حسام مطلق: (عادت والعود أحمد) بهذا القول يمكننا أن نلخص قمة دمشق. من يعتقد أن قمة دمشق قد تغير شيئا في الواقع العربي فهو ساذج. الشرق الأوسط يتغير ببطء, ببطء قاتل, لا بقرار سياسي. قمة دمشق ليست لتحديد المستقبل
31-03-2008

سيناريوهات متعددة لفيلم «القمة»

لم يكن مشهد القمة العربية تلفزيونياً يخلو من أبعاد درامية، في غياب المسلسلات العربية الساخنة. وبدا واضحاً أن كلّ محطة تغزل بنول مموليها، وحسب مستوى تمثيل بلادها في القمة. وكان على مندوب هذه المحطة أو تلك أن يحفظ الدرس جيداً

30-03-2008

الدمشقيون يحتفون بضيوف القمة وعاتبون على الغائبين

المعادلة بسيطة بالنسبة الى غالبية السوريين الذين اسُتطلعت آراءهم: نجاح القمة العربية، التي افتتحت أعمالها أمس في دمشق، هو نجاح للقادة العرب، وفشلها يعني فشلهم، إلا ان النجاح الذي سينسب لسوريا، بنظر أهلها، هو أنها، في ترؤسها للدورة العشرين للقمة،
30-03-2008

من يحسم الصراع بعد قمة دمشق

انتهت القمة العربية في دمشق. النقاش الدائر حاليا في الدوائر السياسية السورية يتصل بما بعد القمة وليس بمعطيات ووقائع صارت من الماضي القريب ولو أنه سيبنى على بعضها ما يجب أن يبنى عليه، خاصة مع الغائبين سواء منهم